أمريكي يعثر على مفاجأة غريبة خلف جدار منزله.. حل لغزا عمره أكثر من 250 سنة
تاريخ النشر: 28th, October 2024 GMT
اكتشاف مذهل أثار حيرة ودهشة مالك أحد المنازل بولاية تكساس الأمريكية، حينما عثر على جمجمة مخبأة خلف جدار منزله، يبدو أنها من قديم الأزل داخل ذلك الجدار فما القصة؟
أمريكي يعثر على مفاجأة غريبة خلف جدار منزلهعثر مالك أحد البيوت في ولاية تكساس الأمريكية، على جمجمة تعود لفتاة مراهقة تدعى «جرينجر» والتي توفيت في ظروف غامضة عام 1866، ولم يتم العثور على رفاتها حتى الوقت الحالي، ليعتقد البعض أن جثتها تمت سرقها من قبل لصوص القبور وفقًا لموقع «سبوتينك».
إلا أنه بعد مرور ما يقرب من 156 عامًا على وفاتها، تم حل اللغز أخيرا، فقد تبين أن تلك الجمجمة تعود لها، وذلك بعد تمكن العلماء من تأكيد هويتها من خلال تطابق الحمض النووي لها مع حفيدها الأكبر الذي يعيش في بورتلاند، أكبر مدن ولاية أوريغون الأمريكية، والذي ساهم كثيرًا في حل القضية التي اغلقت قبل مئات الأعوام.
حل لغز غامضباتت قضية العثور على رفات «جرينجر» تشغل بال الكثيرين حينها، والتي تم غلقها وقتها، لعدم وجود أدلة كافية تدل على أن رفاتها لا تزال غير موجودة، إلا أن الطبيب الشرعي والذي يدعى «كين» لم يمل من البحث عن الحقيقة، وبعد بلاغ مالك أحد البيوت في ولاية تكساس، وبالبحث تبين أن الجمجة تعود لها.
ويذكر أن المنزل يعود إلى منتصف القرن الـ19، ويقع في أقدم قسم من سانت تشارلز، وتم اكتشاف المالك هذه الجمجمة المخبأة خلف الحوائط الجافة، ما دفعه إلى إجراء تحقيق حول ذلك الأمر، ليساعد بهذه الفعل على حل لغز قضية من مئات الأعوام.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: اكتشاف غامض
إقرأ أيضاً:
مقتـ.ـل ضابط إسرائيلي عمره 70 عامًا في جنوب لبنان
أعلن جيش الاحتلال مقتـ ل الرائد احتياط زئيف إيرليخ (70 عاما)، في جنوب لبنان، إلى جانب جندي آخر في نفس المعركة.
ووفق ما ذكرته صحيفة يديعوت أحرونوت العبرية، فقد أصيب في المعركة رئيس أركان لواء غولاني العقيد يوآف ياروم، بجروح متوسطة.
واشارت الصحيفة العبرية الي أن جيش الاحتلال قرر فتح تحقيق في دخول الرائد زئيف إيرليخ، الذي يعمل باحثا جغرافيا، إلى لبنان مع القوات المقاتلة.
وألمحت الي أن إيرليخ، من سكان مستوطنة عوفرا وسط الضفة الغربية المحتلة، وهو رائد في قوات الاحتياط، وتطوع للخدمة حتى بعد سن السبعين.
ونوهت كذلك إلى أن إيرليخ قُتل في معركة على بعد يتراوح بين 5 إلى 6 كيلومترات من الحدود، في منطقة تطل على مدينة صور اللبنانية.
وذكرت أن إيرليخ وصل إلى المنطقة رفقة رئيس أركان لواء غولاني، وكان مسلحا بسلاح شخصي ويرتدي زيا عسكريا، لكنه كان هناك بوصفه مواطنًا لا جنديًّا.
وذكرت ايضا : بدأ الاثنان رفقة عدد من الجنود بمسح قلعة قديمة بالقرب من مسجد في نقطة عالية على التلال، دون أن يعرفا أن اثنين مقاتلي حزب الله كانا مختبئين هناك.
وقالت : أنه من الواضح للجيش أن ظروف وصول إيرليخ إلى النقطة «كانت مخالفة للأوامر، وتم تعريفها على أنها عملية خطيرة.
وتابعت : أن مقاتلي حزب الله أطلقا النار من مسافة قريبة؛ مما أدى إلى مقتل إيرليخ والجندي الآخر وأصيب ضابط آخر بجروح خطيرة، وأصيب العقيد ياروم بجروح متوسطة.