غنية بالفيتامينات.. حضّري سلطة نودلز بالجمبري
تاريخ النشر: 14th, August 2023 GMT
سلطة نودلز بالجمبري من أشهر وصفات سلطات المطبخ الصيني، لذلك نقدم لكم طريقة تحضير سلطة النودلز بالجمبري اللذيذة، وتمتعي بمذاق السلطة الساحر والخفيف.
سلطة نودلز بالجمبريمقادير سلطة نودلز بالجمبري
- الجمبري : 400 غراماً (طازج ومقشر)
- خل الأرز : 2 ملعقة صغيرة
- دقيق الذرة : ملعقة صغيرة
- النودلز : 400 غراماً
- زيت السمسم : ملعقة صغيرة ونصف
- الجزر : 1 حبة (مقطع شرائح)
- البصل الأخضر : 2 عود (مقطع شرائح)
- خس : 3 أوراق (مفروم شرائح)
- الزنجبيل : 2 ملعقة صغيرة (مطحون)
- مرق دجاج : ربع كوب
- صلصة الصويا : ملعقة كبيرة
- سكر : نصف ملعقة صغيرة
- الزيت : 6 ملاعق كبيرة
اغسلي الجمبري جيداً ثم جففيه بمحارم ورقية وضعيه في وعاء وأضيفي إليه خل الأرز، ودقيق الذرة، وحركي جيداً حتى تتداخل المكونات، اتركي الوعاء جانباً لمدة 15 دقيقة.
اسلقي النودلز في الماء وصفيه وضعيه في وعاء ثم اسكبي فوقه زيت السمسم.
اخلطي مرق الدجاج، وصلصة الصويا، والسكر، في وعاء واتركي المزيج جانباً.
في مقلاة حمّي ملعقتين كبيرتين من الزيت، ثم أضيفي الزنجبيل وقلبي لمدة 30 ثانية، ثم أضيفي الجمبري وحركي من وقت إلى آخر حتى يصبح لونه وردياً ثم اسكبي الخليط في وعاء.
في المقلاة نفسها حمّي ملعقتين كبيرتين من الزيت، واقلي الجزر، والبصل الأخضر، والخس حتى تذبل الخضار، ثم ضعي مزيج الخضار في وعاء واتركيه جانباً.
اسكبي في المقلاة نفسها ملعقتين من الزيت ثم أضيفي إليها النودلز، ومزيج مرق الدجاج، واتركي المكونات على حرارة متوسطة 10 دقائق، ثم أضيفي الخضار والجمبري، وقدميها. حضري فطيرة البلوبيري بالليمون والجبن الكريمي
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: سلطة ملعقة صغیرة فی وعاء
إقرأ أيضاً:
“يديعوت” توجه اتهامات مبطنة لنتنياهو بعد تقرير عن شرائح اتصال استخدمتها “القسام”
#سواليف
وجهت صحيفة يديعوت أحرونوت، اتهامات مبطنة لمكتب رئيس حكومة الاحتلال، بحصوله على معلومات سرية قبل عملية #طوفان_الأقصى تتعلق بشرائح اتصال إسرائيلية كانت بحوزة #القسام، وفقا مزاعم #مخابرات #الاحتلال، وجرى تفعيلها ليلة الهجوم.
وقالت الصحيفة: “من محادثات مع سلسلة محافل مطلعة على الشكاوى والمواد الاستخبارية ذات الصلة جدا، يتبين أنه في مركز التحقيقات الجارية حول مكتب رئيس الوزراء بنيامين #نتنياهو وفي داخله تحقيقات فيها شكاوى عن #تزوير_وثائق، و #تجسس داخل #الجيش، وسرقة وثائق سرية فائقة ونقلها للنشر في الخارج، وشكاوى بابتزاز بالتهديد وغيرها.. يوجد موضوع له معان تاريخية، في قلب الجدال على الذنب بالحرب، الموضوع الذي أثار منذ الآن غير قليل من الجدالات وتبادل الاتهامات. لهذا الموضوع يوجد اسم واحد SIM أو شريحة الاتصال. تلك التي توجد في هواتفنا جميعا”.
وأوضحت أن “المقصود هو حملة الشرائح في الأشهر ما قبل هجمة حركة حماس. في المركز يوجد سؤالان عليهما جدال هائل. الأول، ماذا عرف مكتب رئيس الوزراء وماذا عرف رئيس الوزراء نفسه عن حملة شرائح الاتصال التي تحدث عنها الشباك وبحث عن مؤشرات تدل على إمكانية عملية مخطط لها من حماس في السنوات وفي الأشهر ما قبل الحرب؟ والثاني ما الذي بلغ به مكتب رئيس الوزراء عن حقيقة أنه تم تفعيل الشرائح في أثناء اليومين ما قبل، وأساسا في الليلة التي سبقت اجتياح حماس لإسرائيل؟”.
ولفتت إلى أن أهمية الشرائح وصفت في وثيقة لضابط أمن قيادة المنطقة الجنوبية التي تناولت الموضوع منذ 2022، بأنها شبكة شرائح إلكترونية إسرائيلية مخصصة لمجموعة النخبة، التي توجد في كل لواء حماس. أجهزة الهاتف الذكي مع الشرائح يحوزها المسؤولون في الكتيبة ولدى بعض أعضاء النخبة في السرايا.
مقالات ذات صلة اليوم الـ 403.. القسام ينفذ كمائن محكمة وعمليات نوعية 2024/11/12وقالت الصحيفة إن الأجهزة كانت بالأصل معدة لتصوير الاجتياح في الزمن الحقيقي وبثه إلى القطاع في تطبيق يسمى “الوديان”، مع استخدام رزمة تصفح الشرائح الإسرائيلية. وكذا كما قدروا، يحتمل أن تستخدم للاتصال بين المقاتلين في أثناء الاجتياح.
وأضافت: “بتقديرنا استخدام هذه الوسائل في الطوارئ تشكل مؤشرا هاما على الدفع قدما بالاجتياح في ساعات أو أيام بعد ذلك”، كتب في الوثيقة أنه “من المهم التشديد على أن مجرد التفعيل لهذه الأجهزة بحد ذاته لا يشكل مؤشرا إخطاريا؛ وذلك في ضوء حقيقة أن النشطاء اعتادوا على تفعيل الأجهزة في الأيام العادية أيضا لأجل إجراء الفحوصات، والحفاظ على الأهلية، وتحديث الصيغة وتنزيل التطبيق”.
وقالت: “على فرض أن حملة الشرائح تجري على الأقل منذ بضع سنوات فإن المستوى السياسي ورئيس الوزراء على رأسه يعرفونها بصيغها وتطوراتها. رغم ذلك، فإنه عندما نشرت الحملة في وسائل الإعلام على هذه الصفحات أيضا، سارع مكتب رئيس الوزراء إلى نفي كل معرفة عن الموضوع كله وهذا أيضا كالعادة لأجل التراجع في وقت لاحق أمام الأدلة القاطعة في أن نتنياهو عرف عن ذلك”.
في الليلة بين 6 و 7 أكتوبر بدأت تتبلور في أسرة الاستخبارات مؤشرات متزايدة عن استخدام الهواتف مع الشرائح الإسرائيلية. ونقلت هذه المؤشرات إلى سلسلة من المحافل ومنها مكتب رئيس الأركان: في اليومين الأخيرين سلسلة استخدام الهواتف الخلوية في عدد من ألوية حماس. ومن الفحوصات تبين أنه في الماضي طرحت مؤشرات على استخدام شرائح جديدة وإدخال رزم تصفح في منطقة خانيونس ومنطقة الشمال”. وفي الختام كتب عن “سلسلة استخدامات شاذة هي في جبهة الشمال وفي الجنوب أيضا”.
هذا التقرير، مع تفاصيل واسعة، نقل إلى مكتب رئيس الوزراء ومنه إلى مجموعة مسؤولين كبار من خلال الاتصال المشفر في الهواتف الخلوية الحمراء للجيش الإسرائيلي. كما أن ضابط الاستخبارات إياه، العقيد ش، تلقى هذا التقرير. إذا كان تلقاه حقا، فإن الأمر يستبعد ادعاء مكتب رئيس الوزراء وكأن المكتب لم يتلقَ أي تحديث في أثناء الليلة عن ما يجري في غزة والتخوف من أن استخدام الشرائح هو مؤشر شاهد محتمل على انتقال حماس إلى منحى طوارئ، أي إلى إمكانية أن تهاجم إسرائيل.