ضبط موظف بحوزته مواد مخدرة في القبة
تاريخ النشر: 28th, October 2024 GMT
تمكن أعضاء جهاز مكافحة المخدرات والمؤثرات العقلية في فرع القبة – أم الرزم من القبض على “ع. إ. م. ق” مواليد 1995، والذي يعمل موظفًا ويقيم في حي دغوش.
وضبطت قوات الأمن بحوزته علبة مستطيلة الشكل تحتوي على ست قطع من الحشيش بأحجام مختلفة، بالإضافة إلى أداة تعاطي (كنشة) وخليط من التبغ ومادة مخدرة نوع حشيش (فركه).
وعثر على قطعة رخام عليها آثار بنية تستخدم في تقطيع المخدرات، وموس فارش به آثار حروق، وأكياس لتغليف المواد المخدرة، وسلاح أبيض (ساطور)، ومبلغ مالي قدره 30 دينارًا.
الوسومالمواد المخدرةالمصدر: صحيفة الساعة 24
كلمات دلالية: المواد المخدرة
إقرأ أيضاً:
تنفيذ حكم القتل تعزيرًا بجانيين لتهريبهما مواد مخدرة إلى المملكة
تبوك
أصدرت وزارة الداخلية، اليوم، بيانًا بشأن تنفيذ حكم القتل تعزيرًا بجانيين في منطقة تبوك، فيما يلي نصه:
قال الله تعالى ( وَلَا تُفْسِدُواْ فِي الْأَرْضِ بَعْدَ إِصْلاحِهَا )، وقال تعالى ( وَلَا تَبْغِ الْفَسَادَ فِي الْأَرْضِ إِنَّ اللَّهَ لَا يُحِبُّ الْمُفْسِدِينَ)، وقال تعالى ( وَاللَّهُ لَا يُحِبُّ الْفَسَاد)، وقال تعالى ( إِنَّمَا جَزَاء الَّذِينَ يُحَارِبُونَ اللّهَ وَرَسُولَهُ وَيَسْعَوْنَ فِي الأَرْضِ فَسَادًا أَن يُقَتَّلُواْ أَوْ يُصَلَّبُواْ أَوْ تُقَطَّعَ أَيْدِيهِمْ وَأَرْجُلُهُم مِّنْ خِلافٍ أَوْ يُنفَوْاْ مِنَ الأَرْضِ ذَلِكَ لَهُمْ خِزْيٌ فِي الدُّنْيَا وَلَهُمْ فِي الآخِرَةِ عَذَابٌ عَظِيمٌ).
أقدم كل من / محمد إسماعيل ضباب نحاس و/ عبدالرزاق محمود المحمود – سوريي الجنسية – على تهريب أقراص الإمفيتامين المخدر، وبفضل من الله تمكنت الجهات الأمنية من القبض على الجانيين المذكورين وأسفر التحقيق معهما عن توجيه الاتهام إليهما بارتكاب الجريمة، وبإحالتهما إلى المحكمة المختصة، صدر بحقهما حكم يقضي بثبوت ما نسب إليهما وقتلهما تعزيرًا، وأصبح الحكم نهائيًا بعد استئنافه ثم تأييده من المحكمة العليا، وصدر أمر ملكي بإنفاذ ما تقرر شرعًا.
وقد تم تنفيذ حكم القتل تعزيرًا بالجانيين / محمد إسماعيل ضباب نحاس و/ عبدالرزاق محمود المحمود – سوريي الجنسية – يوم الأربعاء 27 / 04 / 1446هـ الموافق 30 / 10 / 2024م بمنطقة تبوك.
ووزارة الداخلية إذ تعلن عن ذلك لتؤكد للجميع حرص حكومة المملكة العربية السعودية على حماية أمن المواطن والمقيم من آفة المخدرات، وإيقاع أشد العقوبات المقررة نظامًا بحق مهربيها ومروجيها، لما تسببه من إزهاق للأرواح البريئة وفساد جسيم في النشء والفرد والمجتمع، وانتهاك لحقوقهم، وهي تحذر في الوقت نفسه كل من يقدم على ذلك بأن العقاب الشرعي سيكون مصيره.
والله الهادي إلى سواء السبيل.