معيدة سعودية : الصينيون يعملون لساعات طويلة تصل إلى 12 ساعة يوميًا .. فيديو
تاريخ النشر: 28th, October 2024 GMT
الرياض
قالت المعيدة للغة الصينية في جامعة الملك خالد، وصال القرني، أنها كانت تعمل في شركة سعودية-صينية، وكانت ساعات عملها 8 ساعات يوميًا، على عكس الصينيين.
وأوضحت وصال خلال مداخلتها عبر برنامج «الراصد» : “كنت أمشي من دوامي 5 العصر، فيما كان الصينيون يعملون لمدة 12 ساعة يوميًا حتى الساعة التاسعة مساءً، لأن هدفهم هو الإنجاز مهما امتدت ساعات العمل.
وبسؤالها عن التحديات التي واجهتها في تعلم اللغة الصينية، أجابت ، في مجتمعنا عندما نتخذ قرارًا لتعلم اللغة الصينية، نجد فئة معارضة، بحجة أن اللغة من أصعب لغات العالم وليس بها أي تجارب في المملكة .
وأضافت : “التحدي الثاني أن اللغة الصينية بعيدة عن أي لغتنا الأم أو أي لغة أخرى، وليس بها هجاء أو حروفمثل لغتنا العربية، فهي تعتمد على الرموز، ولاحقًا تعلمنا الرموز ومعانيها” .
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2024/10/ssstwitter.com_1730144068589.mp4
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: اللغة الصينية
إقرأ أيضاً:
إعصار الملح.. الحرب السيبرانية الصينية الأمريكية لا تتوقف (فيديو)
عرضت قناة “القاهرة الإخبارية” تقريرا تليفزيونيا يسلط الضوء على المعركة السبيرانية الملتهبة بين الولايات المتحدة والصين، وإعصار الملح الذي يشكل تهديدا خطرا على السياسات الأمريكية، وذلك تحت عنوان «إعصار الملح.. الحرب السيبرانية الصينية الأمريكية لا تزال مستمرة».
وأفاد التقرير: «صحيفة وول ستريت جورنال الأمريكية كشفت عن استعداد لجنة حكومية أمريكية لبدء تحقيقات تتعلق باكتشاف ثغرات أمنية سمحت لقراصنة صينيين باختراق العديد من شبكات الاتصالات الأمريكية للتجسس على المرشح الجمهوري دونالد ترامب وكذلك حملة المرشحة الديمقراطية كمالا هاريس ومسؤولين كبار في الإدارة الأمريكية بما فيهم تشاك شومر زعيم الأغلبية الديمقراطية في مجلس الشيوخ».
وأضاف: «التقارير تشير إلى أن المتسللين الصنيين تمكنوا من اختراق أنظمة شركات الاتصالات الكبرى « فيرايزون» ما أتاح لهم الوصول إلى معلومات حساسة بالإضافة إلى تسجيلات صوتية من محدثات هاتفية لعشرات الشخصيات الأمريكية».
صفوف الحزبين الجمهوري والديمقراطيوتابع التقرير: «إلا أن التحقيقات الجارية قد تكشف عن ضحايا جدد في صفوف الحزبين الجمهوري والديمقراطي على السواء، هجمات إعصار الملح بحسب المسمى الأمريكي لم تتوقف عند استهداف الهواتف فحسب، بل امتدت لتشمل أنظمة مستخدمة لتتبع طلبات قانونية للتسلط على مكالمات هاتفية، مما يبرز مستوى التعقيد والدقة في هذه العملية».
حزب الله يواصل عملياته الصاروخية في عمق الكيان الصهيوني الغاصب