سياسي أمريكي يكشف خطة ترامب لإنهاء الحرب في غزة ولبنان.. فيديو
تاريخ النشر: 28th, October 2024 GMT
قال المحلل السياسي، بيتر سمايزك، إن المنطقة لم تشهد حروبا عندما كان مرشح الحزب الجمهوري للانتخابات الأمريكية دونالد ترامب في سُدة الحكم بالبيت الأبيض، وكان هناك سلام يعم العالم أجمع.
وأضاف «سمايزك»، خلال لقاء مع الإعلامية مارينا المصري، ببرنامج «مطروح للنقاش»، المذاع عبر شاشة قناة «القاهرة الإخبارية»، أن ترامب سعى إلى لدعم العلاقات الطيبة بين الولايات المتحد الأمريكية، وعددا من الدول في المنطقة مثل السعودية، مشيرًا، إلى أنّ واشنطن اتخذت في عهده خطوات إيجابية في ملف العلاقة مع طهران.
ولفت، إلى أنّ دونالد ترامب وعد بإنهاء الحرب في قطاع غزة بسرعة، إذ وضع مخططات لممارسة الضغط على إيران لمنع الدعم المالي لحزب الله وحماس، مشيرًا إلى أنّ هذا الأمر مهم للغاية لإنهاء الحرب.
وقالت وزارة الخارجية الأمريكية أنها ستنتظر انتهاء مهلة الثلاثين يوما، التي منحنت لإسرائيل لتحسين الوضع الإنساني في غزة، قبل اتخاذ قرار بناء على تقييمنا النهائي
واضافت في تصريحات صحفية مساء يوم الإثنين، إن "المساعدات لا تصل للسكان في جباليا شمال غزة ونحن لا نقبل ذلك".
وطالبت إيران بالابتعاد عن المزيد من التصعيد.. وهناك فرصة لوقف إطلاق النار في غزة
ورفضت الخارجية الأمريكية قصف مبنى للصحفيين في حصبيا بلبنان، وقالت " لا ندعم أي قصف يستهدف الصحفيين".
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: قناة القاهرة الإخبارية الإعلامية مارينا المصري البيت الأبيض الأمريكي دونالد ترامب الحزب الجمهوري سلام إنهاء الحرب ممارسة الضغط الأمريكية دونالد ترامب
إقرأ أيضاً:
تقرير للشرطة الأمريكية يكشف تفاصيل جديدة حول اتهامات الاعتداء ضد مرشح ترامب للدفاع
كشف تقرير للشرطة الأمريكية عن تفاصيل جديدة تتعلق باتهام بيت هيجيسث، المرشح السابق للرئيس دونالد ترامب لمنصب وزير الدفاع، في قضية اعتداء جنسي تعود إلى عام 2017، حيث أخبرت امرأة من كاليفورنيا الشرطة أن ترامب اختار هيجسيث الذي منعها من مغادرة غرفة فندق، وأخذ هاتفها، ثم اعتدى عليها جنسيا.
ووفقا لشبكة "سي إن إن" الأمريكية، فإن التقرير المكون من 22 صفحة، والذي أصدره مكتب محامي المدينة في مونتيري، كاليفورنيا، ليلة الأربعاء استجابة لطلب السجلات العامة، كشف ما حدث بتفاصيل جديدة لما زعمت المرأة أنه حدث وهو ما يتعارض مع رواية هيجسيث للأحداث واستشهد التقرير بمقابلات الشرطة مع الضحية المزعومة، والممرضة التي عالجتها، وموظف الفندق، وامرأة أخرى في الحدث وهيجسيث، ولم يتم الكشف عن اسم المرأة.
ووفقا لتقرير الشرطة الصادر حديثا، وقع الاعتداء المزعوم في الساعات الأولى من صباح يوم 8 أكتوبر 2017، بعد أن تحدث هيجسيث في مؤتمر اتحاد كاليفورنيا للنساء الجمهوريات في فندق وسبا حياة ريجنسي مونتيري في الليلة السابقة.
ويشير التقرير إلى أن ممرضة في غرفة الطوارئ تقدمت بشكوى بعد علاجها لامرأة قالت إنها قد تكون تعرضت للتخدير والاعتداء الجنسي من قبل هيجسيث.
الضحية، التي أُشير إليها في الوثائق باسم مستعار “جين دو”، التقت هيغسث خلال مؤتمر سياسي للحزب الجمهوري في مونتيري، حيث كان متحدثا.
تفيد السجلات بأن “جين دو” لاحظت سلوك هيغسث “غير اللائق” تجاه النساء خلال الحدث، ما دفعها لمواجهته.
وتشير الوثائق إلى أن آخر ما تتذكره الضحية هو دخولها غرفة غير مألوفة برفقة هيجسيث، الذي أغلق الباب بعد أن أخذ هاتفها.
بعد أيام من الحادثة، أخبرت الضحية ممرضة بأنها تشتبه في أن شيئًا أضيف إلى مشروبها.
على الرغم من ذلك، لم تُظهر السجلات أن الشرطة تابعت هذه الفرضية بإجراء تحقيقات دقيقة حول احتمال تخدير الضحية.
وأخبر هيجسيث، الذي اختاره الرئيس المنتخب دونالد ترامب لتولي وزارة الدفاع، الشرطة أن لقاءهما كان بالتراضي، وأنه تأكد مرارا وتكرارا من أن المرأة "كانت راضية لما كان يحدث بينهما".
وبعد سبع سنوات من الاعتداء المزعوم، يمكن أن تعرض التساؤلات حول ما حدث في تلك الليلة ترشيح هيجسيث للخطر ويبدو من المرجح أن تكون محورية في جلسة تأكيده القادمة.
ولم يتهم هيجسيث بارتكاب جريمة تتعلق بالادعاء.
واعترف محاميه بأن هيجسيث أبرمت في وقت لاحق اتفاقية تسوية مع متهمه تضمنت دفعة نقدية غير معلنة مقابل السرية.
وعلى الرغم من أن هيجسيث أصر على أن اللقاء كان بالتراضي، إلا أن المحامي قال إنه كان خائفا من أن تتقدم المرأة بتقديم ادعاء ضده خلال حركة #MeToo التي ربما كلفته وظيفته كمضيف لـ"فوكس نيوز".
وقال تيموثي بارلاتور، محامي هيجسيث، لشبكة “سي إن إن” ليلة الأربعاء: "يؤكد تقرير الشرطة هذا ما قلته طوال الوقت، أنه تم التحقيق في الحادث بالكامل، ووجدت الشرطة أن الادعاءات كاذبة، وهذا هو السبب في عدم توجيه أي اتهامات"، على الرغم من أن التقرير لا يقول إن الشرطة وجدت أن الادعاءات خاطئة.