استفادة آلاف الأسر.. مركز الملك سلمان يواصل مساعداته الإنسانية في عدة دول
تاريخ النشر: 28th, October 2024 GMT
يواصل مركز الملك سلمان للإغاثة مساعداته الإنسانية في عدة دول، إذ قدم الفريق الطبي التطوعي التابع لمركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية خلال الفترة من 9 وحتى 16 أكتوبر 2024م، خدمات الكشف على 3.150 فردا في موريتانيا.
googletag.cmd.push(function() { googletag.display('div-gpt-ad-1600588014572-0'); }); كما أجرى 321 عملية جراحية متخصصة، ووزع 825 نظارة طبية، وذلك ضمن برنامج نور السعودية التطوعي لمكافحة العمى والأمراض المسببة له، في مدينة النعمة بالجمهورية الإسلامية الموريتانية.
أخبار متعلقة صور.. فحص ما يزيد على 16 ألف عينة من المياه خلال 9 شهور بجدةطقس السعودية.. أمطار غزيرة على منطقة جازانأيضا وزّع مركز المركز 916 سلة غذائية و916 حقيبة صحية في مدينتي سلقين وعزمارين بمحافظة إدلب في شمال غرب سوريا، استفاد منها 5.496 فردًا.
ويأتي ذلك ضمن المرحلة الثانية من مشروع توزيع المساعدات الغذائية والحقائب الصحية للسكان المتضررين من الزلزال في شمال سوريا للعام 2024.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } مركز الملك سلمان يواصل مساعداته الإنسانية في عدة دول - واس مركز الملك سلمان يواصل مساعداته الإنسانية في عدة دول - واس مركز الملك سلمان يواصل مساعداته الإنسانية في عدة دول - واس var owl = $(".owl-articleMedia"); owl.owlCarousel({ nav: true, dots: false, dotClass: 'owl-page', dotsClass: 'owl-pagination', loop: true, rtl: true, autoplay: false, autoplayHoverPause: true, autoplayTimeout: 5000, navText: ["", ""], thumbs: true, thumbsPrerendered: true, responsive: { 990: { items: 1 }, 768: { items: 1 }, 0: { items: 1 } } });خدمات علاجيةكذلك واصلت العيادات الطبية المتنقلة التابعة لمركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية في مديرية عبس بمحافظة حجة تقديم خدماتها العلاجية للمستفيدين.
وراجع العيادات 1.464 مستفيدًا خلال شهر سبتمبر 2024م، منهم 732 مستفيدًا في عيادة علاج ومكافحة الأمراض الوبائية، و391 مريضًا في عيادة الطوارئ، و 314 مستفيدًا في عيادة الباطنية، و19 حالة في عيادة الصحة الإنجابية.
أيضا راجع 8 أشخاص عيادة التوعية والتثقيف. وفي الخدمات المرافقة استفاد 712 شخصًا من قسم الخدمات التمريضية، كما صُرفت الأدوية لـ 1.399 فردًا، فيما راجع عيادة الجراحة والتضميد 72 مريضًا، في حين نُفذت 8 أنشطة للتخلص من النفايات.مشروع توزيع المساعدات الغذائيةوفي سوريا وزّع مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية 517 سلة غذائية و517 حقيبة صحية بمدينة عفرين التابعة لمحافظة حلب بسوريا، استفاد منها 3102 فرد.
وجاء ذلك ضمن المرحلة الثانية من مشروع توزيع المساعدات الغذائية والحقائب الصحية للسكان المتضررين من الزلزال في شمال سوريا للعام 2024.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: اليوم الوطني 94 اليوم الوطني 94 اليوم الوطني 94 واس نواكشوط إدلب حجة حلب مركز الملك سلمان للإغاثة السعودية أخبار السعودية الملک سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانیة مرکز الملک سلمان للإغاثة
إقرأ أيضاً:
غلاء الأضاحي ..توقعات بأن تصل إلى 7 آلاف درهم في عيد الأضحى 2025
شهدت أسعار الأضاحي في المغرب خلال الأشهر الأخيرة ارتفاعًا ملحوظًا، حيث تتراوح أسعار سلالة “الصردي” بين 85 و120 درهمًا للكيلوغرام، ما يعني أن تكلفة الأضحية الواحدة قد تصل إلى حوالي 7 آلاف درهم.
هذا الارتفاع المفاجئ يضع العديد من الأسر المغربية أمام تحديات مادية إضافية، خاصة مع اقتراب عيد الأضحى الذي يتزامن هذا العام مع بداية العطلة الصيفية، ما يزيد من ضغوط الميزانيات.
ويعزو المهنيون هذا الغلاء إلى عدة عوامل رئيسية، أبرزها ضعف التساقطات المطرية التي شهدتها البلاد خلال الموسم الفلاحي الأخير، مما أثر بشكل مباشر على جودة الأعلاف المتاحة وتسبب في ارتفاع أسعارها. فعلى سبيل المثال، بلغ سعر حزمة البرسيم 110 دراهم، ما أدى إلى زيادة التكاليف على مربي المواشي.
ووفقًا لمتخصصين في قطاع تربية الماشية، فإن تأثير هذه العوامل لا يقتصر على الأضاحي فحسب، بل يتوقع أن يكون هناك أيضًا زيادة في أسعار المواشي بشكل عام خلال الفترة المقبلة، مما يفاقم الأوضاع المالية للعديد من الأسر.
ورغم تسجيل انخفاض طفيف في الأسعار في بعض المناطق، إلا أن الغلاء يظل السمة الطاغية على السوق في أغلب المدن، ما يهدد قدرة الكثير من الأسر على تأمين الأضحية.
من جهة أخرى، يشير البعض إلى أن الظروف الاقتصادية الصعبة وارتفاع أسعار المواد الاستهلاكية الأخرى قد يدفع الأسر إلى التفكير في بدائل أقل تكلفة.
هذا في الوقت الذي تظل الحكومة، عاجزة عن اتخاذ أي إجراء للحد من لهيب ارتفاع الأسعار الذي ضرب القدرة الشرائية للمواطنين، في موجة غلاء غير مسبوقة شملت مختلف المواد الأساسية.