قيادات عربية تهنئ اليماحي برئاسة البرلمان العربي
تاريخ النشر: 28th, October 2024 GMT
تلقى معالي محمد أحمد اليماحي، رئيس البرلمان العربي، تهاني حارة من عدد من القادة والمسؤولين العرب بمناسبة فوزه برئاسة البرلمان العربي. هذه التهاني تعكس الثقة الكبيرة التي أولتها له الدول العربية وتقديرهم لجهوده وخبراته الواسعة في المجال البرلماني. في ظل التحديات التي تواجهها الأمة العربية، يعد هذا المنصب فرصة لتعزيز العمل المشترك وتنسيق الجهود لخدمة القضايا العربية الحيوية.
تهاني القادة العرب:
المستشار الدكتور حنفى جبالي، رئيس مجلس النواب المصري، هنأ معالي محمد أحمد اليماحي بمناسبة فوزه، متمنيًا له التوفيق والسداد، مشددًا على أن هذا المنصب سيعزز العمل البرلماني العربي في هذه المرحلة الدقيقة.
وأكد المستشار جبالي في تهنئته أن تولي معالي محمد اليماحي هذا المنصب العربي المرموق سوف يعزز العمل البرلماني العربي المشترك في إطار المهام والأعمال الملقاة على البرلمان العربي واضطلاعه بخدمة ونصرة القضايا العربية في هذه المرحلة الدقيقة التي تمر بها الأمة العربية.
السيد أحمد عبيد بن دغر، رئيس مجلس الشورى، قدم تهانيه لليماحي خلال الجلسة الإجرائية للبرلمان، متمنيًا له السداد والتوفيق في مهمته الجديدة.
المستشار عبدالوهاب عبدالرازق، رئيس مجلس الشيوخ المصري، أعرب عن تقديره للثقة التي حظي بها اليماحي، مؤكدًا أن فوزه يعد مكسبًا للأمة العربية ويساهم في تعزيز الدبلوماسية البرلمانية.
الشيخ سلطان البركاني، رئيس مجلس النواب اليمني، هنأ اليماحي بمناسبة فوزه، معربًا عن تمنياته له بالتوفيق والتميز.
السيد أحمد بن سلمان المسلم، رئيس مجلس النواب بمملكة البحرين، أكد في تهنئته أن انتخاب اليماحي يأتي انعكاسًا لكفاءته وخبرته، متطلعًا لتعزيز التعاون الفعَّال مع البرلمان العربي في خدمة القضايا العربية.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: البرلمان العربی رئیس مجلس
إقرأ أيضاً:
صحيفة عربية: مقترح تعيين مبعوثة جديدة يطيح بالعملية السياسية التي تتزعمها خوري
قالت صحيفة “العرب” اللندنية، إن مقترح غوتيريش بتعيين وزيرة خارجية غانا السابقة حنا سروا تيتيه، كمبعوثة أممية جديدة إلى ليبيا، جاء ليطيح بالعملية السياسية التي تتزعمها ستيفاني خوري
وأضافت الصحيفة أن المقترح يواجَه بسجال حاد على الصعيدين الدولي والداخلي الليبي، مبينة أن دائرة التشكيك في جدية وجدوى دور البعثة الأممية في ليبيا تتسع، بعد أكثر من 13 عاما.
ونوهت بأن رغم فشل المبعوثين الأمميين السابقين في التوصّل إلى حلول جذرية تنهي الأزمة الليبية، لا يزال غوتيريش يصرّ على الاستمرار في نفس المنهج.
وذكرت أن الخطوة أقرب إلى الإخفاق منه إلى النجاح، بحسب كثير من المراقبين.
وأشارت إلى وجود تساؤلات عما إذا كان غوتيريش سيفلح في تعيين تيتيه على رأس البعثة الأممية في ليبيا من خارج التوافق الدولي، لاسيما أن كل التجارب السابقة أثبتت فشلها.
وبينت أن ليبيا حاليا مركز للتجاذبات الإقليمية والدولية، ومحل صراع نفوذ بين قوى متعددة، وهو ما يفرض الحاجة لتوافق حول الموظفين الأمميين الذين سيعملون داخلها لتفكيك الملفات الشائكة التي لا تزال تعرقلها كل جهود الحل السياسي.
الوسومتيتيه خوري ليبيا