يستأنف المطرب المصري أحمد سعد نشاطه الفني، بالتحضير لحفل غنائي في السعودية، في أول ظهور له بشكل رسمي، عقب إصابته بوعكة صحية شديدة، اضطرته للخضوع لعملية جراحية في الفك، ألزمته الفراش، والابتعاد عن الغناء ومنعه من الكلام.

وبعد غياب أسبوعين، واعتذار عن حفله في مهرجان الموسيقى العربية في 19 أكتوبر (تشرين الأول) الجاري، يعود أحمد سعد لإحياء حفلاته الغنائية مجدداً، وأولها حفل غنائي في السعودية، في ديسمبر (كانون الأول) المقبل.

      View this post on Instagram      

A post shared by Ahmed Saad (@ahmedsaadofficial)

ونشر سعد مقطع فيديو عبر خاصية "ستوري" بحسابه على إنستغرام، داخل أحد الاستوديوهات أثناء بروفة لإحدى أغنياته، معلناً العودة لمواصلة نشاطه الفني.

وخضع سعد لجراحة طارئة في الفك، بسبب تآكل عظامه، ألزمته الفراش، وأمره الطبيب المعالج بالراحة التامة في المستشفى لمدة أسبوعين، ما اضطر للاعتذار عن كل ارتباطاته الفنية خلال الفترة المقبلة.

وعقب الشفاء، يحتاج سعد لجراحة أخرى بسيطة، لتثبيت تركيبة مؤقتة للفك، تليها بعد 3 أشهر عملية تركيب دائم، وهي عملية أقل تعقيداً، قبل أن يتمكن سعد من العودة إلى ممارسة نشاطه الفني كسابق عهده، حسب تصريحات الطبيب لمواقع مصرية محلية.

 

مفاجأة "غير سارة" عن صحة أحمد سعد - موقع 24كشف الطبيب المعالج للمطرب المصري أحمد سعد تطورات حالته الصحية، بعد خضوعه إلى جراحة عاجلة قبل أيام، بسبب معاناته من تآكل وضمور في الفك.

المصدر: موقع 24

كلمات دلالية: عام على حرب غزة إيران وإسرائيل إسرائيل وحزب الله السنوار الانتخابات الأمريكية غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية أحمد سعد أحمد سعد

إقرأ أيضاً:

«دبي لرعاية النساء »: 2024 عام استثنائي

دبي: «الخليج» 
أكدت شيخة سعيد المنصوري، مدير عام مؤسسة «دبي لرعاية النساء والأطفال» بالإنابة أن عام 2024 كان عاماً استثنائياً حافلاً بالإنجازاتِ التي ترجمت طموحات «أجندة دبي الاجتماعية 33» إلى واقعٍ ملموس.
وقالت: «نحنُ فخورون بتنظيم الاجتماع التشاوري لخطوط مساندة الطفل في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، تحت شعار «لكل طفل صوت»، حيث جمع الاجتماع أكثر من سبعين ممثلاً ومسؤولاً حكومياً، بهدف تعزيز الحوار وتبادل الخبرات لتطوير أفضل الممارسات في حماية حقوق الأطفال وضمان وصول أصواتهم إلى الجهات المعنية كما أطلقنا ملتقى «التربية وتحديات العصر» تحت شعار «لبناء أجيال الغد»، والذي ركز على تقديم أساليب التربية الحديثة لدعم الوالدية الإيجابية ورسم خارطة طريق لأسس التربية لتعزيز بناء مجتمع آمن ومستدام.
وأشارت إلى أهمية دعم المرأة من خلال مبادرات متنوعة، قائلة: «نظمنا بطولة البادل تحت شعار (نحن لها سند)، ضمن فعاليات الحملة البرتقالية العالمية، هذه الفعالية التي شارك فيها أكثر من 200 شخص، كانت رسالة مجتمعية مهمة لرفع الوعي بقضايا المرأة وتعزيز دورها»، مؤكدة أن المؤسسة لم تكتفِ بهذا الحد، بل استمرت في تقديم برامج مبتكرة مثل برنامج «العلاج النفسي» بمساعدة الحيوانات الأليفة، الذي حقق نجاحاً باهراً منذ إطلاقه، حيث استفاد منه 255 مستفيداً وتم تدريب 30 مختصاً لدعمه».
وفي ما يتعلق بتعزيز القيم الأسرية، قالت: «أطلقنا برنامج «الأسرة الإيجابية» الذي يهدف إلى تعزيز الحوار الأسري وترسيخ القيم العائلية، كما شمل البرنامج دليلاً شاملاً للوالدية الإيجابية وورش عمل تطبيقية هدفت إلى تمكين الأفراد وتعزيز التماسك الأسري».
كما تم إطلاق حملات مبتكرة مثل «اللطف يجعلنا أقوى» و«طفولتهم ليست محتوى للشهرة»، مشددة على أن هذه المبادرات تهدف إلى حماية الأطفال من السلوكيات السلبية والمخاطر الرقمية من خلال تعزيز الوعي بأهمية الحماية الإلكترونية
وفي إطار الجهود الرامية لمكافحة جريمة الاتجار بالبشر، أوضحت المنصوري قائلةً: «قدمنا حملة «نتعهد لأجلكم» بالتعاون مع الإدارة العامة للإقامة وشؤون الأجانب ضمن حملة تسوية أوضاع المخالفين، حيث استهدفنا النساء الأكثر عرضة لهذه الجريمة، كما نظمنا عدداً من المحاضرات الافتراضية بالتعاون مع وزارة الموارد البشرية والتوطين وبدعم من «يو بي أس» تناولت سبل الوقاية من الاستغلال والاتجار بالبشر مستهدفة، 43 مركز واستفاد منها أكثر من 1200 شخص من فئة العمالة المُساعدة.
وفي ما يخص التكريمات التي حصلت عليها المؤسسة، أعربت عن فخرها قائلة: «نحن فخورون بحصولنا على جوائز مرموقة مثل 'جائزة حسن ويراجودا للحماية 2023' من وزارة الخارجية الإندونيسية، وجائزة النيابة العامة للتميز، هذه الجوائز تعكس ريادتنا في مجال دعم النساء والأطفال». كما أكدت على أهمية الحضور الدولي للمؤسسة بقولها: «شاركت المؤسسة في الجلسة الثامنة عشرة للجمعية العامة لبرلمان البحر الأبيض المتوسط بمؤتمر البرتغال الدولي، حيث استعرضنا تجاربنا الرائدة في حماية ودعم الضحايا»،
وأضافت: إن التواصل المجتمعي كان جزءاً أساسياً من نجاحات المؤسسة هذا العام، إذ تم إطلاق قناة «برودكاست وعي» وحساباً على منصة تيك لتوسيع نطاق الوعي لكافة فئات المجتمع فضلاً عن تنظيم ورش عمل افتراضية تناولت موضوعات مهمة مثل مكافحة التنمر الإلكتروني وورشة «أدرك قيمتك» وورشة «لا تستهن بوجودك» التي تسلِّط الضوء على أهمية دور الأب في حياة الأبناء.
وعن الفعاليات المجتمعية الأخرى التي نظمتها المؤسسة، قالت: «شهد عام 2024 تنظيم فعاليات متنوعة مثل «اللطف يجعلنا أقوى» وجلسات قرائية لقصة «قلم الرصاص الذي اكتشف نفسه»، التي استفاد منها أكثر من 1000 طفل، كما نظمت المؤسسة ورشاً توعوية لتعزيز القيم الأسرية الإيجابية، استفاد منها أكثر من 960 شخصاً».
واختتمت شيخة المنصوري تصريحاتها بالإشارة إلى الشراكات الدولية والمحلية التي عززت مكانة المؤسسة، قائلة: «استقبلنا 24 وفداً من القنصليات والهيئات الدولية مثل القنصلية الأمريكية والقنصلية الإندونيسية ومكتب الأمم المتحدة للمخدرات والجريمة»، منوهة أن هذه الزيارات ليست فقط لتعزيز التعاون، ولكن أيضاً لتبادل أفضل الممارسات والخبرات، كما أكدت في ختام حديثها قائلة: «نحن ملتزمون بمواصلة جهودنا لتحقيق مجتمع أكثر أماناً ودعم رؤية دبي في تعزيز حماية النساء والأطفال من خلال تطوير برامجنا ومبادراتنا وفق أعلى المعايير الدولية وسنظل نبذل قصارى جهدنا لنكون صوتاً لكل طفل وامرأة».

مقالات مشابهة

  • أحمد عزمي يعود إلى دراما مسلسلات رمضان بعد غياب سنوات.. والجمهور: «هتكسر الدنيا»
  • محمد عبده يعود إلى الساحة الفنية بعد غياب بسبب المرض
  • استشاري : تمارين اللغلوغ وتعريض الفك خرافة .. فيديو
  • «دبي لرعاية النساء »: 2024 عام استثنائي
  • «حدث استثنائي».. هيدي كرم تشيد بحفل جوائز «joy awards 2025»
  • سبب غياب كوكا عن مران الأهلي المسائي
  • طبيب الأهلي يكشف سبب غياب كوكا عن المران الجماعي
  • ماجدة الرومي تحتفل بعيد الحب في السعودية .. 14 فبراير
  • بررت تصرف الطبيب مع المريضة.. صابرين: مخرج إقامة جبرية قدم صورة مبهرة
  • تجديد حبس متهم بتزوير الأختام والمحررات الرسمية وترويجها بمقابل مالى 15 يوما