رئيس السرفيس والنقل الجماعي بالجيزة يتفقد موقف الصحابة الجديد بمنشأة البكاري.. صور
تاريخ النشر: 28th, October 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
تفقد اللواء حازم لاشين، الرئيس التنفيذى لجهاز السرفيس والنقل الجماعى بالجيزة، اليوم الإثنين، موقف الصحابة الجديد (قيد الإنشاء)، والكائن بمدخل منشأة البكارى، وذلك لمتابعة الحالة الإنشائية للموقف بناءاً على توجيهات المهندس عادل النجار محافظ الجيزة للوقوف على آخر المستجدات والتطورات الخاصة بعملية إنشاء الموقف.
ومن خلال المتابعة تم إبراز بعض الملاحظات الإنشائية الخاصة ببوابات الدخول والخروج للموقف وقام" لاشين " بتوضيحها للمهندس الإستشارى ولمسئولى الشركة المُنفذة للمشروع.
كما أكد لاشين على سرعة الإنتهاء من أعمال الإنشاء والتطوير حتى يتسنى لنا البدء فى تشغيل الموقف ودخوله الخدمة وبدأ العمل رسمياً.
ورافقه خلال الجولة كلٍ من: المهندس معاون السيد المحافظ و المهندسة نجوي السعيد مدير مديرية الُطرق بالمحافظة وليد حمودة رئيس قطاع الهرم واستشارى المشروع ومسئولى الشركة المُنفذة.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: جهاز السرفيس
إقرأ أيضاً:
نائبة رئيس البرلمان الفرنسي: باريس تدعم حصول المغرب على مقعد دائم بمجلس الأمن
زنقة 20 | الرباط
أكدت نائبة رئيس الجمعية الوطنية الفرنسية، نعيمة موتشو، وهي شقيقه نائبة السفير الممثل الدائم للمغرب لدى الأمم المتحدة، ماجدة موتشو، في حوار لها نشر اليوم الإثنين، أن فرنسا تدعم حصول المغرب على مقعد دائم بمجلس الأمن.
موتشو قالت أن حصول المغرب على مقعد دائم بمجلس الأمن طموح مشروع خاصة و أن هيئات الأمم المتحدة مقبلة على إصلاحات جذرية مستقبلا.
النائبة البرلمانية أكدت أن باريس تلعب دورا كبيرا على المستوى الدولي لحشد الدعم لموقف المغرب بشأن قضية الصحراء.
و قالت موتشو في حوار مع جريدة ليوبنيون، أن فرنسا تملك شبكة دبلوماسية واسعة على المستوى الأوروبي والدولي لدعم موقف المغرب بشأن قضية الصحراء، حيث أنها عضو دائم في مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة، وقوة مؤثرة داخل الاتحاد الأوروبي، وشريك استراتيجي للعديد من بلدان الجنوب.
الرافعة الأولى دبلوماسية بحسب موتشو ، حيث قالت إنها مسألة ترسيخ دائم، في المحافل المتعددة الأطراف، للاعتراف بالخطة المغربية للحكم الذاتي باعتبارها الحل الواقعي والسلمي والتوافقي الوحيد.
وهذا يتطلب بحسب موتشو ، حشد شركاء فرنسا الأوروبيين للتحرك نحو موقف مشترك أكثر تماسكا ، مؤكدة أنها فعلت ذلك في عدة مناسبات.
أما الرافعة الثانية فهي اقتصادية وفق نائبة رئيس الجمعية الوطنية الفرنسية، حيث أكدت أن دعم موقف المغرب يعني أيضا دعم تنمية الأقاليم الجنوبية، من خلال الاستثمارات، والتعاون اللامركزي، والمشاريع المشتركة في مجالات الطاقة، والتكوين.
موتشو أكدت أن الشراكة الاستثنائية بين البلدين تشكل الإطار الاستراتيجي الأساسي لمعالجة هذه القضايا.
النائبة الفرنسية التي رافقت الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون في زيارته الاخيرة الى المغرب ، قالت أن الزيارة المرتقبة للملك محمد السادس إلى فرنسا خلال هذه السنة، بمناسبة الذكرى السبعين لإعلان سان كلو، سيشكل فرصة تاريخية لوضع هذه الالتزامات قيد التنفيذ.
وفي الجانب البرلماني ، قالت موتشو أن الجمعية الوطنية، تلعب دورا كبيرا بدورها لدعم الموقف المغربي عبر تشكيل تحالفات مع برلمانات أخرى، وإصدار قرارات رمزية، وتنظيم رحلات للنواب الفرنسيين، أو دعوة مسؤولين مغاربة ، وهو ما يؤثر بشكل كبير خلف الكواليس.
ويعد المغرب اليوم أحد الأطراف الأفريقية الأكثر انخراطا في عمليات حفظ السلام ومكافحة الإرهاب والوساطة الدبلوماسية. ويتم الاستماع إلى صوته واحترامه والاعتراف بدوره الإقليمي. ومن شأن هذا التطور، الذي تدعمه فرنسا، أن يساهم في إعادة التوازن إلى الحوكمة العالمية من خلال إعطاء تمثيل أكثر عدالة للقارة الأفريقية، مع تعزيز محور الاستقرار بين أوروبا وأفريقيا.