مقالات مشابهة تفاصيل تحديث iOS 18.1 الجديد من ابل مع “Apple Intelligence”

‏12 دقيقة مضت

لجميع الجهات .. قوائم نتائج مباراة التعليم 2024 النهائية عبر البوابة الالكترونية men.gov.ma

‏52 دقيقة مضت

إنتاج الإيثان في أميركا يصل لمستوى قياسي جديد

‏ساعة واحدة مضت

ابل تؤكد خططها بالتوسع بدعم لغات جديدة في منصة “Apple Intelligence” في ابريل من عام 2025

‏ساعة واحدة مضت

“استعلم” عن النتائج النهائية لمباراة التعليم 2024 عبر وزارة التربية الوطنية البوابة الالكترونية men.

gov.ma

‏ساعة واحدة مضت

“حقيقة تأجيل الاختبارات الشفهية” واحتمال تعليق الدراسة حتى نهاية الأسبوع في هذه المناطق!

‏ساعتين مضت

يعتمد شحن الغاز المسال الروسي على أسطول الظل، أو “الأسطول المظلم” حسبما يسمّيه بعضهم، لتعزيز تجارة الطاقة المربحة وإيجاد أسواق بديلة.

وانتقل استعمال روسيا ناقلات النفط المشبوهة لتجاوز العقوبات إلى قطاع شحن الغاز المسال، ما يخلق مخاطر يمكن أن تقوّض عقودًا من التقدم الصناعي في السلامة والشفافية، حسب تقرير اطّلعت عليه منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن).

في المقابل، يثير صعود أسطول الظل لنقل الغاز المسال الروسي المخاوف بشأن فعالية العقوبات التي تهدف إلى الحدّ من صادرات الطاقة الروسية.

وبالنظر إلى فرض الغرب مزيدًا من القيود، بما في ذلك حظر إعادة شحن الغاز المسال الروسي، تواصل موسكو إيجاد طرق لدعم تجارتها المربحة في مجال الطاقة.

صعود أسطول الظل لنقل الغاز المسال الروسي

بدأ “أسطول الظل” الذي أصبح مفهومًا مألوفًا في قطاع شحن النفط، يظهر الآن في شحن الغاز المسال، معتمدًا على تحوُّل الملكية وتكتيكات تغيير الأعلام.

ومن الأمثلة البارزة على ذلك ناقلة الغاز المسال التي تعمل بمحرك بخاري بسعة 138 ألف متر مكعب، التي تمّ بناؤها عام 2003، إيفرست إنرجي، وشاركت مؤخرًا في شحن الغاز المسال الروسي من القطب الشمالي.

ناقلة الغاز المسال فيليكي نوفغورود – الصورة من موقع مارين ترافيك

ويؤكد هذا الاتجاه التحديات التي تواجهها الدول الأوروبية مثل بلجيكا وفرنسا، التي تحدّ بشكل متزايد من الوصول إلى موانيها لنقل الغاز المسال، حسب موقع ريفييرا ماريتايم ميديا Riviera Maritime Media، المعني بأخبار وتحليلات صناعة الشحن البحرية العالمية.

بدورها، رحّبت منظمات مثل معهد اقتصادات الطاقة والتحليل المالي (IEEFA) بحزمة العقوبات الرابعة عشرة التي فرضها الاتحاد الأوروبي، التي تتضمن حظرًا على نقل الغاز المسال الروسي.

ومن المقرر أن يدخل الحظر حيز التنفيذ الكامل في مارس/آذار 2025، ويهدف إلى منع روسيا من استغلال محطات الغاز المسال الأوروبية لصالحها، وفقًا لما رصدته منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن).

ويتماشى هذا الإجراء مع الهدف الأوسع للاتحاد الأوروبي المتمثل في التخلص التدريجي من الوقود الأحفوري الروسي بحلول عام 2027، حسبما جاء في خطة ريباور إي يو REPowerEU، وفقًا لمعهد اقتصادات الطاقة والتحليل المالي.

ويستهدف الحظر شكلين رئيسين من أشكال إعادة الشحن: النقل المباشر من سفينة إلى سفينة، والنقل غير المباشر الذي ينطوي على التخزين في المحطات الأوروبية، خصوصًا في بلجيكا وفرنسا.

تجدر الإشارة إلى أن هذه العمليات مكّنت الغاز المسال الروسي من الوصول إلى أسواق خارج الاتحاد الأوروبي، ولكن هذا ينبغي أن يتغير بمجرد فرض الحظر.

ناقلة الغاز المسال الروسي نيكولاي يفغنوف في ميناء برشلونة بإسبانيا – الصورة من رويترزطرق بديلة لنقل الغاز المسال الروسي

تبحث روسيا عن طرق بديلة لنقل صادراتها من الغاز المسال، حيث يتجاوز استعمال الطريق البحري الشمالي -حسبما أثبتت شركة إيفرست إنيرجي- المواني الأوروبية بالكامل.

ورغم التحديات التي يفرضها هذا الطريق بسبب الظروف الجليدية، فإنه يقلل من أوقات الشحن إلى آسيا بنسبة تصل إلى 40%.

ويثير هذا التحول مخاوف من أن تستمر روسيا في التهرب من العقوبات والحفاظ على تجارة الغاز المسال من خلال عمليات أسطول الظل.

إلى جانب الإستراتيجيات اللوجستية، فإن المخاطر البيئية والسلامة المرتبطة بأنشطة أسطول الظل كبيرة، ويوجد نمط من التطور الذي تنتهجه أساطيل الظل لنقل النفط الذي يؤدي إلى عمليات نقل غير منظمة من سفينة إلى سفينة في المناطق النائية، ويزيد من خطر الضرر البيئي.

ناقلة تحمل الغاز المسال الروسي إلى ميناء محافظة تشيبا في اليابان – الصورة من وكالة الصحافة الفرنسية

وعلى الصعيد الجيوسياسي، يهدد صعود أسطول الظل لنقل الغاز المسال بتقويض العقوبات الدولية والسماح لروسيا بالحفاظ على عائداتها من الطاقة، حسب موقع ريفييرا ماريتايم ميديا Riviera Maritime Media.

وقد يؤدي هذا إلى زعزعة استقرار أسواق الغاز المسال العالمية، مثلما حدث في النزاع القانوني بين شركة جي إيه آي إل GAIL الهندية وشركة إس إي إف إي SEFE (غازبروم جرمانيا سابقًا)، في أعقاب عدم تسليم الغاز المسال بسبب المضاعفات المرتبطة بالعقوبات.

ويكمن التحدي الحقيقي في فرض هذه العقوبات وضمان الشفافية، إذ دعا العديد من دول الاتحاد الأوروبي إلى مزيد من الشفافية في واردات الغاز المسال الروسي لتعزيز العقوبات الأخيرة.

وتضغط هذه الدول من أجل إصدار معلومات عن التجار والمورّدين الذين يستوردون الغاز المسال الروسي إلى المحطات الأوروبية ويعيدون شحنه إلى الخارج.

على صعيد آخر، يمثّل صعود أسطول الظل لنقل الغاز المسال تهديدًا لسمعة قطاع شحن الغاز المسال، الذي كان يُنظر إليه منذ مدة طويلة على أنه رائد في مجال السلامة.

موضوعات متعلقة..

اقرأ أيضًا..

إشترك في النشرة البريدية ليصلك أهم أخبار الطاقة.
Source link ذات صلة

المصدر: الميدان اليمني

كلمات دلالية: الغاز المسال الروسی الغاز المسال ا

إقرأ أيضاً:

الأمن الروسي يلقي القبض على ألماني متورط في تخريب محطة قياس الغاز

ألقى ضباط جهاز الأمن الفيدرالي الروسي القبض على مواطن ألماني متورط في تخريب محطة قياس الغاز في كالينينجراد في ربيع عام 2024 أثناء وصوله من بولندا لتفجير منشأة طاقة روسية.
ووفق لوكالة الأنباء الروسية "تاس"، قال جهاز الأمن الفيدرالي الروسي في بيان: "تم اعتقال المجرم نيكولاي جايدوك، المولود عام 1967، والمقيم في هامبورغ، والذي تورط في تخريب محطة قياس الغاز الطبيعي في كالينينجراد في مارس 2024 باستخدام عبوة ناسفة بدائية الصنع". 
وأضاف الجهاز: "تم اعتقال جايدوك لدى وصوله إلى منطقة كالينينجراد قادماً من جمهورية بولندا، وهو يخطط لتخريب منشآت الطاقة".
وتابع جهاز الأمن الفيدرالي الروسي أنه تم ضبط نصف لتر من المواد المتفجرة السائلة في سيارته، وتبين أن غايدوك تلقى المهمة والمكونات اللازمة لصنع عبوة ناسفة من مواطن أوكراني يدعى ألكسندر جوروف، يقيم أيضًا في هامبورغ، موضحا أن غايدوك قيد الاحتجاز حاليًا.
كما أكد الجهاز أنه يتم حالياً اتخاذ الإجراءات اللازمة لتحديد هوية شركائه.

إحالة قضية 7جنود أوكرانيين شاركوا في غزو منطقة كورسك
 

وفي سياق متصل كانت النيابة العسكرية في منطقة موسكو العسكرية أحالت أمس قضية جنائية إلى المحكمة تتعلق بسبعة جنود أوكرانيين شاركوا في غزو منطقة كورسك، حسبما أفاد مكتب المدعي العام الروسي.
وأضاف المكتب أن "جميع المتهمين ألقت القوات الروسية القبض عليهم في الفترة ما بين 13 و15 سبتمبر الماضي"، وهم متهمون بارتكاب عمل إرهابي أدى إلى عواقب وخيمة.
كما تلقت المحكمة قضية تتعلق بأعضاء الكتيبة 202 الأوكرانية من لواء الدفاع الإقليمي 103، بمن فيهم أناتولي فولوشين، وفلاديمير أرشوليك، وسيرجي كاراييف، وألكسندر دويتشوك، وزينوفي سيجيريتش، وأندريان كولبابا، وأوليج فوفك، وفقًا لمكتب المدعي العام الروسي.

مقالات مشابهة

  • رغم الحرب.. استقرار تدفقات الغاز الروسي للاتحاد الأوروبي عبر أوكرانيا
  • صور وبيانات تكشف مخابئ ومسارات أسطول الظل الإيراني
  • مصر تجري محادثات مع شركات أجنبية بشأن صفقة غاز مسال طويلة الأجل
  • انخفاض للإنتاج وارتفاع الطلب.. كيف تواجه مصر أزمة الطاقة في 2025؟
  • "جسور" و"صناعة الجلود" يوقعان بروتوكول لتعزيز الصادرات المصرية وفتح أسواق جديدة
  • الأمن الروسي يلقي القبض على ألماني متورط في تخريب محطة قياس الغاز
  • النفط .. الأسعار تواصل تقلباتها في الأسواق الآجلة
  • حمدان بن زايد يضع حجر الأساس لمشروع الرويس للغاز الطبيعي المسال بمنطقة الظفرة
  • حمدان بن زايد يضع حجر الأساس لمشروع الرويس للغاز الطبيعي المسال في منطقة الظفرة
  • "الوزير" يدعو لتصنيع الإطارات لزيادة نسبة المكون المحلي عن 50 % وفتح أسواق لصادرات السيارات