الإستثمار فى الانسان وبناء قدراته الإبداعية» ندوة بمركز أعلام الجمرك بالاسكندرية
تاريخ النشر: 14th, August 2023 GMT
نظم مركز إعلام الجمرك التابع لقطاع الاعلام الداخلي للهيئة العامة للاستعلامات ندوة اعلامية تحت عنوان «الاستثمار في الانسان وبناء قدراته الابداعية» وذلك بحضور الدكتورة أميمة رسمي مدير عام إدارة الجمرك التعليمية و مجدي سعد مدير عام الادارة العامة للاعلام أسكندرية و مطروح و رؤساء أقسام من الادارات التعليمية المختلفة وجهات حكومية وتحت إشراف مديرة المركز سلوي حجازي التى رحبت باالحضور وأكدت على التعاون المثمر لرفع الوعي باهمية بناء قدرات الانسان لتحقيق التنمية الشاملة.
ومن جانبه أشار «مجدي سعد» أن الاستثمار فى البشر هو أهم استثمار على المدي الطويل الذى يمكن لأي دولة تحقيقه من أجل ازدهار الشعب ورفع جودة و نوعيه حياته
وأوضحت الدكتورة أميمة مدير عام أدارة الجمرك التعليمية. الإبداع والابتكار من أساسيات تطوير وبناء الانسان وأن الابداع هو افكار توصف علي انها جديدة ومفيدة ومتصلة لمشكلات معينة و تطوير أساليب التعامل معها أو أهداف او تحديد رؤية معينة ومهارة التفكير الإبداعي فهي مهارة ذاتية ينفرد بها الشخص تساعده علي إيجاد طرق لحل أى مشكلة تواجهه بجانب تطوير اسلوب حمايته وتطويعها بشكل أكبر و من العوامل التي تساعد علي تنمية التفكير الإبداعي احترام و ميول واتجاهات الآخر
وتقبل أسئلتهم ومبادراتهم وحرية التفكير والعمل واللعب والتواصل.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: ثقافة الاسكندرية
إقرأ أيضاً:
أعلام فلسطين ترفرف بجانب «الخريطة الكاملة».. 10 رسائل من «الصامدين في غزة» إلى إسرائيل
بين البهجة والتحدي، وبدءا من الحضور الرمزي للقائد السابق في حركة حماس يحيى السنوار، وصولا إلى توزيع الورود، حرصت الفصائل الفلسطينية على توظيف كل تفصيلة في مراسم تنفيذ الصفقة الثانية لتبادل الأسرى.
10 مشاهد مؤثرة أرسلت إشارات قوية عبر طقوس الاستقبال، فبينما تفاعل الشعب الفلسطيني بحفاوة مع المحررين، كانت كل ورقة وردة تُلقى في طريقهم تعبر عن إصرار على مواصلة النضال، ولم تكن الصفقة مجرد تبادل للأسرى، بل كانت رسالة واضحة «القضية الفلسطينية حية».
وفي رمزية فلسطينية إلى قائد الفصائل يحيى السنوار، حرصت الفصائل الفلسطينية على الانتشار في محيط منزل السنوار الذي هدمه الاحتلال الإسرائيلي، مع تحديد حي خان يونس لتسليم الأسرى الإسرائيليين إلى الصليب الأحمر تمهيدا لتسليمهم لجيش الاحتلال الإسرائيلي.
السنوار حاضر بمسدسهوعلقت الفصائل لافتة كبيرة عليها صورة السنوار الشهيرة ممسكا بالسلاح.
أما المشهد الثاني فكان حرص الفصائل على إطلاق سراح آجام بيرجر أولا في جباليا عند مستشفى كمال عدوان، التي صمدت في وجه الاحتلال الإسرائيلي طوال 15 شهرا.
جباليا مقبرة جفعاتيأما المشهد الثالث فهو طبع الفصائل لافتة كبيرة مكتوب عليها بالعبرية «جباليا، مقبرة جفعاتي» مع شعار حملة حماس «طوفان الأقصى في رسالة تبعثها الفصائل لإسرائيل وتهديد للجيش الاحتلال إذا كان يفكر في استئناف الحرب في المستقبل».
أعلام فلسطين ترفرفوكان المشهد الرابع هو علم فلسطين الذي حرصت الفصائل على أن يعلق في زينة عرضية، مربوطة في بقايا المنزل التي مازالت واقفة، رغم قصف إسرائيل لها بكل أنواع الأسلحة خلال الحرب.
ورود وفرحة عارمة#فيديو سيدة فلسطينية تلقي الورود على جموع عناصر كتائب القسام المنتشرة تمهيدًا لعملية تسليم أسرى. pic.twitter.com/coIJiKIel5
— وكالة شهاب للأنباء (@ShehabAgency) January 30, 2025خامس هذه المشاهد، كانت اللقطة العفوية لسيدة فلسطينية حملت مزهرية ورود مصنوعة من الخشب وبها ورود قامت بنثرها على الحضور من الفلسطينيين المشاركين في مشاهد تبادل الأسرى.
شعارات كتائب جيش الاحتلالالمشهد السادس كان عبارة عن شعارات كتبتها الفصائل الفلسطينية على لافتات في رسائل إلى جيش الاحتلال حيث كانت الشعارات تمثل وحدات عسكرية في جيش الاحتلال (الناحال، وكفير، وجفعاتي، و401) تعرضت لكمائن قاتلة وتلقت خسائر فادحة خلال المعركة في شمال غزة.
شارات النصر في الأتوبيسأما المشهد السابع فكان من نصيب الأسرى الفلسطينيين الذين التقطت لها شاشات الفضائيات الموجودة في غزة صورا لهم رافعين شارات النصر في الحافلة البيضاء التي تضمهم، وفيها أفراد الصليب الأحمر، تمهيدا لتسليمهم إلى الفصائل الفلسطينية.
خريطة فلسطين الكاملةوكان المشهد الثامن هو وجود خريطة فلسطين على منصة الفصائل التي تضم كرسيين فارغيين في إشارة إلى الشهيدين يحيى السنوار وإسماعيل هنية، في تأكيد حدود فلسطين التاريخية قبل النكبة عام 1948 وقيام دولة الاحتلال الإسرائيلي.
فشل في استعادة الأسرى رغم كل الدماروكان المشاهد التاسع هو إخراج أسيرة إسرائيلية من مكان محترق، وجزء منه مهدم في إشارة إلى أن إسرائيل هدمت المباني، لكنها فشلت على مدار 15 شهرا في استعادة الأسرى.
سلاح جندي إسرائيلي مهزومأما المشهد العاشر والأخير، فكان حرص الفصائل على إبراز صورة قطعة سلاح (بندقية) حصلوا عليها من جندي إسرائيلي بعد قتله.