استخراج 25 جثة مجهولة من مقبرة بتاجوراء تعود لعام 2011
تاريخ النشر: 28th, October 2024 GMT
أكدت الهيئة العامة للبحث والتعرف على المفقودين؛ استخراج 9 جثامين جديدة مجهولة الهوية من مقبرة بئر الأسطى ميلاد بتاجوراء.
وقالت الهيئة على صفحتها بفيسبوك؛ إن إجمالي عدد الرفات المستخرجة من مقبرة الأسطى ميلاد بتاجوراء، ارتفع إلى 25جثمانا؛ مبينة أنه تم الكشف وأخذ عينات 15 جثمانا من الجثامين المستخرجة.
وفي الـ20 من أكتوبر الجاري، أعلنت الهيئة عن استخراج رفات 6 جثامين من مقبرة جماعية في منطقة بئر الأسطى ميلاد بمدينة تاجوراء، مشيرة إلى أن المقبرة تعود إلى عام 2011.
وأشارت الهيئة، في بيان سابق، إلى أن العمل جارٍ بالتعاون مع إدارتي البحث عن الرفات والطب الشرعي، على الكشف وأخذ العينات من الجثامين المستخرجة، حيث ستحال إلى إدارة المختبرات بالهيئة لإجراء تحليل الحمض النووي بغرض التعرف على هوياتها.
المصدر: الهيئة العامة للبحث والتعرف على المفقودين + قناة ليبيا الأحرار
الهيئة العامة للبحث والتعرف على المفقودين Total 0 مشاركة Share 0 Tweet 0 Pin it 0المصدر: ليبيا الأحرار
كلمات دلالية: الاتحاد الأوروبي يوهان يونيسيف يونيسف يونغ بويز يونسيف الهيئة العامة للبحث والتعرف على المفقودين
إقرأ أيضاً:
"تعليم الشورى" تستعرض الأثر الاقتصادي للبحث العلمي
مسقط- الرؤية
استضافت لجنة التعليم والبحث العلمي والابتكار بمجلس الشورى أمس الاثنين سعادة الدكتور سيف بن عبد الله الهدابي وكيل وزارة التعليم العالي للبحث العلمي والابتكار، بحضور عدد من المختصين بالوزارة؛ وذلك لمناقشة الأثر الاقتصادي للبحث العلمي ودوره في تعزيز التنمية المُستدامة.
وخلال اللقاء، استعرض سعادة الوكيل واقع البحث العلمي في سلطنة عُمان، مُسلِّطًا الضوء على العلاقة الوثيقة بين الابتكار والبحث العلمي، والخطوات المتبعة لتعزيز هذا التكامل، كما تطرق إلى مؤشر الابتكار العالمي، وتصنيف السلطنة فيه، إضافة إلى استعراض أدوات المؤشر ومراحله من الفكرة وصولًا إلى المنتج النهائي.
وناقش الاجتماع أهمية تعظيم الأثر الاقتصادي للبحث العلمي عبر ربطه بجهود الاستثمار المحلي؛ بما يتماشى مع احتياجات القطاع الخاص. كما جرى بحث سبل تعزيز الشراكة بين الباحثين والمؤسسات الاقتصادية، لضمان الاستفادة المثلى من مخرجات البحث العلمي في دعم التنمية الاقتصادية.
واطّلعت اللجنة على جهود مركز البحث العلمي والابتكار في دعم مشاريع طلاب الجامعات، ودوره في التنسيق مع الشركات الخاصة لاحتضان المشاريع البحثية المتخصصة. واستعرض سعادته أبرز المشروعات الممولة من قبل الشركات الخاصة والمركز ذاته، مشيرًا إلى عدد البحوث التي حظيت بالدعم خلال الفترة الماضية.
وتناول اللقاء موقع سلطنة عُمان في مؤشر الابتكار العالمي، مستعرضًا العوامل المؤثرة على تصنيفها والتحديات التي تواجه مشاريع البحث العلمي، إضافة إلى مناقشة برنامج "إيجاد"، الذي يُعنى بتمويل البحوث العلمية لطلاب الجامعات والتنسيق مع المؤسسات الحكومية والخاصة لاحتضانها. كما تم تسليط الضوء على الموقف التنفيذي للبحث العلمي والابتكار ومساره ضمن رؤية "عُمان 2040".
من جانب آخر، اطلعت اللجنة على رسالة قدمها عددٌ من المواطنين بشأن عدم الاعتراف بمؤهل قبول التأهيل التربوي.
عُقد الاجتماع في إطار الاجتماع الثامن للجنة، برئاسة سعادة جمال بن أحمد العبري رئيس لجنة التعليم والبحث العلمي والابتكار بالمجلس، وحضور أصحاب السعادة أعضاء اللجنة.