تحدث الفنان إسماعيل فرغلي، عن إعتقاد البعض بأنه توفي أثناء العرض الذي توفي فيه الراحل محمد أنور السادات، حيث كان ضمن العرض الخاص بالراحل وكان ضمن السلاح العسكري وبعدها ينحي طابور العرض عند منطقة معينة.


وأضاف إسماعيل فرغلي، خلال تصريحات تليفزيونية : "مرة واحدة سمعت إطلاق النار وكنت فاكر أنه شو ضمن العرض ووقتها أهلي أفتكروا اني موت في اليوم ده وبعدها شيلنا الورد في جنازة "السادات" ففي واحده من الجيران شافتني من البلكونة وأنا في العرض وقالت لأهلي أني لسه عايش وأمي فضلت ساعة تحضني".


وأشار "فرغلي"، إلى أنه جسد دور والد محمد رمضان في فيلم هارلي، وتعامل معه بشكل جيد ولم يكن فناناً مغروراً مثل يقول البعض واستفاد منه للغاية وهو شخص مجتهد وخلال التصوير أرسل له لكي يتناقش معه في مشهد معين.


وأوضح إسماعيل فرغلي، إلى أنه أشترى شقته بعد فترة من العناء والتعب ولكنه ندم بعد شراؤها كون زوجته رحلت في ذلك التوقيت، معقباً :"ملحقتش زوجتي تفرح بيها علشان جالها السرطان وقتها قولتلها ياريتنا كنا قاعدين في الإيجار وانتي بصحتك أفضل ما قعدنا في التمليك وأنتي تعبانة".

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: الفنان إسماعيل فرغلي إسماعيل فرغلي محمد أنور السادات السلاح العسكري اعمال اسماعيل فرغلي محمد رمضان إسماعیل فرغلی

إقرأ أيضاً:

«شجرة العجائب».. ترسخ قيم التسامح في نفوس الأطفال

محمد عبدالسميع (الشارقة) قدمت فرقة مسرح رأس الخيمة الوطني، ضمن عروض الدورة الثامنة عشرة من مهرجان الإمارات لمسرح الطفل، مسرحية «شجرة العجائب» للكاتب عثمان الشطي والمخرج عدنان البلوشي، وأداء نخبة متميزة من فناني المسرح الإماراتي، وهم: شعبان سبيت، محمد اسحق، إسماعيل سالم، محمد السويدي، جودي النبهان، غزلان محمد، قصايد محمد، عبدالله المنصوري، دانة سلامة، ريوف الزعابي، ويوسف عزام، وآخرون.

دارت أحداث العرض، حول شجرة ضخمة وارفة، يستظل بظلها الجميع، وتمنح المكان جواً من البهجة والراحة والطمأنينة، تتشكل من ألوان كثيرة ومتعددة، غير إن اللون الأسود والمهرج بالملابس الغريبة والرثة، يحدثان الفوضى في المكان، من خلل شعورهما بأنهما بلا أهمية تذكر، وأن الآخرين لهم المكانة والحظوة عند الشجرة أكثر منهما، فيقرران الرحيل عنها، لتصبح ألوان الشجرة منقوصة بعد مغادرة اللون الأسود منها، حينها تبدأ شجرة الشوك بنسج الخطط والمكائد بعد ضعف الشجرة، فتنقض شجرة الشوك ورفاقها على الشجرة العجيبة، وتسيطر على المكان، غير أن اللون الأسود، وكذلك المهرج يشعران في ذلك الوقت بأهمية وجودهما، وأنهما جزء من تلك الشجرة التي كانت تجمعهما، وتوفر لهما الأمان، فيقرران العودة، ويواجه الجميع متماسكين شجرة الشوك وينتصرون على الأشرار، ويطردونهم من المكان ليعود الجمال والحب والوئام إلى الشجرة.

أخبار ذات صلة مسرحية «شابو والمفتاح».. رحلة ممتعة في عوالم سحرية في «جامع الشيخ زايد الكبير».. «نور وسلام»

حمل العرض عدة طروحات مهمة موجهة إلى الأطفال، على رأسها أهمية الفرد في المجموعة، وأن المجتمعات لا تقوم وتتطور وتعيش بأمن وسلام إلا بتكاتف أبنائها وتعاونهم، كذلك أكد العرض على أهمية نبذ العنف والذهاب إلى التسامح، وضرورة إرساء المحبة والوئام بين الناس، وأن الشر مهما تعاظم حجمه فهو دائماً في النهاية إلى زوال. تميز العرض بالرقصات الاستعراضية المتميزة، والتي صممها محمد السويدي، وكذلك الموسيقى لفاضل الحميدي، التي جاءت متوافقة مع الحدث، كما أن المخرج نجح في بناء لوحات بصرية أمتعت الأطفال وجعلتهم يتفاعلون معها، كذلك تميز في هذا العرض أداء الممثلين، الذين برعوا في تجسيد شخصياتهم، وكذلك مقدرتهم على تلوين أداءهم وفقاً لما تتطلبه شخصياتهم الأمر الذي رفع من إيقاع العرض، كما لعبت الأزياء لزهرة الحمادي، والإضاءة لإبراهيم الحمادي، وكذلك الديكور لفارس الجداوي، والماكياج لعلي بيشوه، أدواراً مهمة في مسرحية «شجرة العجائب»، من خلال خلق حالة عالية من الإبهار، جذبت الجمهور إليها، وأدخلت المتعة إلى نفوسهم.

 

مقالات مشابهة

  • شاهد.. أحدث ظهور للفنانة حورية فرغلي
  • حدث في مثل هذا اليوم| 106 أعوام على ميلاد السادات و50 عاما علي رحيل المشير أحمد إسماعيل
  • محمد أنور السادات.. 106 أعوام على ميلاد رجل الحرب والسلام
  • «شجرة العجائب».. ترسخ قيم التسامح في نفوس الأطفال
  • محمد رمضان يكشف سر أغنيته الجديدة بجائزة 5 ملايين جنيه
  • إسماعيل فرغلي باكيًا: لم أقصر مع زوجتى في شيء.. وبزعل لو نسيتها
  • دور العرض السينمائية تستعد لـ «بضع ساعات في يوم ما» بهذا الموعد (صور)
  • محمد رمضان يكشف تفاصيل جديدة حول مسابقة الـ 5 ملايين جنيه
  • حورية فرغلي لـ البوابة نيوز : يوم واحد وأنتهي من المدرسة ودوري فيه مفاجأة
  • ذكرى ميلاد الفنان محمد فريد..اكتشفه عبد الله فرغلي وهذه أهم أعماله