إطلاق اسم المجاهدة فرحانة على قاعة الاجتماعات الرئيسية بجامعة العريش.. صور
تاريخ النشر: 28th, October 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أطلقت جامعة العريش اسم المجاهدة السيناوية الحاجة فرحانة علي قاعة الاجتماعات الرئيسية بجامعة العريش بقرار من رئيس الجامعة حسن الدمرداش تقديرا من الجامعة للدور الوطني والبطولي، الذي قامت به المواطنة السيناوية الحاجه فرحانه في دعم الدولة.
وأهدى رئيس الجامعة حسن الدمرداش الحاجة فرحانة درع جامعة العريش وكذلك شهادة تقدير لها ولنجلها مؤكدًا أن هذا التكريم يعد تكريما لجامعه العريش مؤكدًا علي دعم قرارات الرئيس عبد الفتاح السيسي.
كما أكد رئيس الجامعة أن تكريم الحاجة فرحانة هو تكريم لكل امرأة مصرية وتكريم لكل سيناوي وسيناوية محبه إلى وطنها مشيرا إلى أن التكريم رسالة إلى رئيس الجمهورية أن الحاجة فرحانة هي مثال لكل سيناوي وطني.
وعلى هامش اللقاء قام المهندس عبد المنعم نجل المجاهدة السيناوية بسرد قصة حياة الحاجة فرحانة وصور الجهاد والنضال لها.
حضر التكريم الدكتور عبد الكريم الشاعر عضو هيئة التدريس بالجامعة، وكذلك ممثلين عن الطلاب حيث قاموا بتوجيه رسايل شكر للمجاهده فرحانة.
واختتم اللقاء بالتكريم وإهداء درع الجامعة والصور التذكارية.
IMG-20241028-WA0065 IMG-20241028-WA0069 IMG-20241028-WA0068 IMG-20241028-WA0066 IMG-20241028-WA0061 IMG-20241028-WA0062 IMG-20241028-WA0064 IMG-20241028-WA0063 IMG-20241028-WA0060المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الحاجة فرحانة فرحانة جامعة العريش الحاجة فرحانة IMG 20241028
إقرأ أيضاً:
رئيس مركز الدراسات المستقبلية: نتنياهو لديه خطة واضحة بتجويع غزة وإعادة الحصار
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال الدكتور أحمد رفيق عوض، رئيس مركز الدراسات المستقبلية بجامعة القدس، إن الرؤية الأمريكية إسرائيلية أصلًا، وأمريكا الداعم الأقوى لإسرائيل، والإدارة الأمريكية تعطيها كل شىء من صلاحيات ودعم.
وأضاف الدكتور أحمد رفيق عوض، خلال مداخلة هاتفية لقناة "القاهرة الإخبارية"، أن نتنياهو لديه خطة حالية واضحة وهي تتمثل في تجويع القطاع غزة مرة أخرى وإعادة الحصار بأي شكل واسوأ من السابق.
ولفت عوض إلى أن حركة حماس قد تفضل عدم الدخول في المرحلة الثانية من المفاوضات، والتي تشمل نزع السلاح وطرد بعض قيادات الحركة، موضحًا أن هذه المرحلة قد تتضمن شروطًا تعجيزية قد تفرضها إسرائيل، مما يجعل حماس حذرة في اتخاذ خطوات قد تؤدي إلى تآكل قوتها السياسية.
وأوضح رئيس مركز الدراسات المستقبلية بجامعة القدس أن الجميع يدرك أهمية الدور المصرى جيدًا، فالقاهرة لم تنعزل عن التطورات أو الأحداث فى الشرق الأوسط، والجميع يدعمها لفرض رؤيتها، ولهذا السبب فالتحركات الدبلوماسية المصرية قوية للغاية، وهذا ما جعل الاحتلال الإسرائيلي يهاجمها طيلة الحرب على قطاع غزة، والرؤية المصرية مطلوبة ومهمة وفاعلة أيضًا.