سر استيراد مصر لـ30 مليون بيضة.. رئيس شعبة الدواجن يكشف التفاصيل
تاريخ النشر: 28th, October 2024 GMT
أكد عبد العزيز السيد، رئيس شعبة الدواجن، أن مصر لديها عجز يبلغ 40% في إنتاج بيض المائدة، مشيرا إلى أن المنتجين تأثروا بنقص مستلزمات الإنتاج في عام 2022.
بسعر 150جنيه للكرتونة.. محافظ الشرقية يتفقد منفذ بيع بيض المائدة للمواطنين شعبة الدواجن تكشف أمرين وراء أزمة بيض المائدة في مصروقال عبد العزيز السيد، خلال مداخلة هاتفية لبرنامج “مع خيري”، عبر فضائية “المحور”، إن إستيراد بيض المائدة ليس حلا نهائيا لإرتفاع أسعار البيض، مؤكدا أن أن هناك شح في السوق من عام 2022، والسبب الثاني لهذه الأزمة استغلال الوضع لزيادة الربحية.
وتابع رئيس شعبة الدواجن، أنه من حق الدولة أن تتحرك تحركات ايجابية لتوفير المنتج في ظل الظروف الحالية، منوها بأنه ليس لدينا أي أسباب حقيقة لارتفاع أسعار الدواجن.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: عبد العزيز السيد شعبة الدواجن بيض المائدة مستلزمات الإنتاج السوق شعبة الدواجن بیض المائدة
إقرأ أيضاً:
إسوة بالأبقار والغنم... مطالب بفتح استيراد الإبل للكسابة في المناطق الجنوبية للمملكة
دعا النائب البرلماني محمد الصباري، الحكومة، إلى تخصيص دعم للكسابة في المناطق الجنوبية للمملكة مع تسهيل استيراد الإبل إسوة بالإجراءات المتعلقة بالبقر والغنم، في ظل الظروف المناخية الصعبة وتوالي سنوات الجفاف.
وفي سؤال وجهه إلى وزير الفلاحة والصيد البحري والتنمية القروية والمياه والغابات، سجل النائب أن الكساب بأقاليم الجهات الجنوبية الثلاث قد تحمل الكثير من المعاناة، ولا يزال، وذلك في صمت منقطع النظير، وفي ظروف باتت تنذر باندثار حياة البدو باعتبارها جزءا من ثقافة المغرب، وواحدا من الخصوصيات التي تميّزه في شمال إفريقيا.
وأضاف أنه « وإذا كان الكسابة المنتشرون بأقاليم جهات كلميم وادنون، والعيون الساقية الحمراء، والداخلة وادي الذهب، قد انتظموا في جمعيات مهنية، وانخرطوا ضمن الغرف الفلاحية بالجهات الثلاث من أجل تسهيل تأطيرهم وتحقيق التواصل المؤسساتي معهم، إلا أن الخدمات المقدمة لهم لا ترقى بعد إلى التطلعات ».
بل، وسجل المتحدث أن كساب الإبل على الخصوص يعاني من إقصاء غير مفهوم يجعله يشعر بنوع من التمييز مقارنة مع الكسابة المهتمين بالبقر والغنم، حيث يشتكي الكسابة بالأقاليم الجنوبية من عدم إقرار مقتضيات تعفيهم من الرسوم الجمركية بخصوص الإبل المستوردة، مع العلم أن استهلاك اللحوم في الأقاليم الجنوبية يتركّز أساسا على لحوم الإبل.