فضائح “ديدي” تثير التساؤلات حول علاقته السابقة مع تايلور سويفت
تاريخ النشر: 28th, October 2024 GMT
متابعة بتجــرد: يواجه قطب الهيب هوب “باف ديدي” سلسلة من الدعاوى القضائيّة تتضمّن تهم الاعتداء الجنسي، الابتزاز، والاتجار بالجنس على مدى سنوات، وتسلّط الأضواء على ما يُعرف بحفلات “Freak Off” الجنسيّة، التي تسببت في إحراج كبير للعديد من المشاهير مثل بيونسيه، كريس براون، جاستن بيبر، وجنيفر لوبيز.
مع هذا الجدل، برزت لقطات من عام 2011 لتايلور سويفت أثناء ظهورها في برنامج “Rachael Ray”، حيث صرّحت بأن “باف ديدي” كان من بين “حفلات التخرّج التي تحلم بها” وأثنت عليه بقولها: “لقد كان ديدي دائمًا لطيفًا جدًّا بالنسبة لي.
وفي الوقت الذي تختتم فيه سويفت جولتها العالمية المربحة “Eras Tour” في الولايات المتحدة، يمكن أن يشكّل هذا الارتباط غير المرغوب فيه مصدر تشويش لسويفت، التي يُشاع أنها قريبة من خطوبتها لترافيس كيلسي.
ومن المقرر أن تختتم سويفت جولتها في استاد لوكاس أويل في إنديانابوليس في الثالث من تشرين الثاني/نوفمبر المقبل.
main 2024-10-28Bitajarodالمصدر: بتجرد
إقرأ أيضاً:
أمن أم قمع؟ اعتقال أصحاب شركات صيرفة يثير التساؤلات في بغداد
أكتوبر 29, 2024آخر تحديث: أكتوبر 29, 2024
المستقلة/- في تطور أثار اهتمام الشارع العراقي، أفادت مصادر أمنية باعتقال صاحبي شركتي صيرفة في منطقة البياع جنوبي بغداد، وضبط مبالغ نقدية وأسلحة غير مرخصة بحوزتهما.
تأتي هذه العملية في إطار حملة مشددة تهدف إلى ضبط سوق الصرافة وتنظيم عملها وفق تعليمات البنك المركزي العراقي.
تفاصيل العملية الأمنيةبحسب التصريحات الأمنية، نفذت السلطات عملية دهم أدت إلى القبض على أصحاب الشركتين، حيث تم العثور على بندقية ومسدس غير مرخصين، إلى جانب مبالغ نقدية كبيرة. وأكدت المصادر أن المعتقلين لا يمتلكان تراخيص من البنك المركزي لمزاولة مهنة الصرافة، مما يشير إلى تجاوزات واضحة للتشريعات المالية.
سوق الصرافة في العراق تحت المجهرتأتي هذه الاعتقالات في ظل أزمة اقتصادية يعاني منها العراق، حيث يُعد تنظيم عمليات الصرافة والتحويلات المالية أمراً حساساً لضمان استقرار الدينار العراقي ومكافحة الأنشطة غير القانونية، بما في ذلك غسيل الأموال وتمويل الإرهاب. ووفقاً لمراقبين، فإن بعض العاملين في هذا القطاع ينتهزون الثغرات الرقابية لتحقيق مكاسب شخصية، مما يزيد الضغط على البنك المركزي لضبط السوق.
ردود فعل متباينةأثارت الحادثة جدلاً واسعاً على منصات التواصل الاجتماعي، حيث عبّر البعض عن دعمهم للإجراءات الأمنية لضبط المخالفين وحماية الاقتصاد الوطني. فيما تساءل آخرون عن غياب الرقابة المسبقة، واعتبروا أن تأخر الكشف عن مثل هذه المخالفات يعكس خللاً في المنظومة الرقابية.
تساؤلات حول مصير سوق الصرافةيثير هذا الحادث قلقاً واسعاً حول مصير شركات الصرافة غير المرخصة، ومدى تأثير هذه العمليات الأمنية على السوق. كما تتوجه الأنظار إلى البنك المركزي لبيان إجراءات أكثر صرامة لضمان الالتزام بالقوانين ومنع تكرار مثل هذه الحوادث.