أستاذة طاقة: مصر لديها 61 فرصة استكشافية خلال المرحلة المقبلة
تاريخ النشر: 28th, October 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أكدت الدكتورة وفاء علي، أستاذ الاقتصاد والطاقة، أن مصر تمضي في طريقها لخلق بيئة تنافسية جاذبة للاستثمارات، مؤكدة أن لقاء الرئيس عبدالفتاح السيسي مع رئيس شركة إيني الإيطالية يُظهر حالة الزخم الإيجابي في إطار الابتكار السياسي الذي وضعته القيادة لمتابعة أهم الملفات الاقتصادية خاصة ملف الطاقة.
وأضافت «علي»، خلال لقائها عبر شاشة قناة «إكسترا نيوز»، أن هذا اللقاء جاء ليعبر عن أهمية متابعة النشاط الحالي والمستقبلي في مجال زيادة حجم الاستثمارات بمناطق الامتياز والخطط المستقبلية وتوسيع المحفظة الاستكشافية، متابعة: مصر لديها 61 فرصة استكشافية خلال المرحلة القادمة.
وأشارت إلى أن الدولة المصرية ماضية في طريقها نحو التحول إلى مركز إقليمي ودولي لتداول الطاقة، ولم تترك هذا الملف للظروف العالمية الراهنة، فوسط كل هذا الضجيج تسعى مصر إلى إحداث نوع من التوازن في ملف الطاقة.
ولفتت إلى أن رئيس شركة إيني الإيطالية دائما ما يثمن نشاط مصر في ملف الطاقة، بالإضافة إلى أن بهذا الملف مصر نجحت في إدارة ملف الطاقة لأنه يمثل نقطة محورية نحو عناصر القوى الشاملة، مواصلة: هذا النهج المتميز الاستراتيجي التي تتبعه مصر في جلب الاستثمارات المناسبة واختيار شركاء يتمتعون بالقوة في هذا المجال يعزز هذا الملف.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: مصر الرئيس عبدالفتاح السيسي شركة إيني الإيطالية ملف الطاقة
إقرأ أيضاً:
أستاذة آثار: معبد «ستي الأول» بسوهاج من أهم المعابد في مصر
حظيت محافظة سوهاج باهتمام خاص من الباحثين والمهتمين بالتاريخ والحضارات القديمة، ففي تصريح للدكتورة رشا فاروق، أستاذة الآثار بجامعة الإسكندرية، أكدت أنها تأتي ضمن أهم 3 محافظات تزخر بالتراث الحضاري، مشيرة إلى أن مركز البلينا وتحديدًا «أبيدوس»، يحمل تاريخا عريقا يعود إلى الحضارة المصرية القديمة، والأعين تتجه نحو محافظتي الأقصر وأسوان أيضا، لأن بهما مناظر طبيعة خلابة تستحق الزيارة.
وأشارت «فاروق» خلال مداخلة هاتفية بقناة «dmc»، إلى أن معبد «سيتي الأول» أكمل معبد يوجد بالحالة التي كان بها من وقت بنائه إلى الآن، إذ تم بناؤه في القرن الـ13 قبل الميلاد.
وتابعت أن منطقة «أبيدوس» بها آثار من عصور ما قبل التاريخ إلى العصور الفرعونية، وأنه جرى تسمية المعبد سيتي الأول، لأنه هو من بدأ فى بناءه، وأكمل بناءه رمسيس الثاني، تبلغ مساحته 3 آلاف متر، ويوجد به سور خارجي.