اقرأ غدا بالوفد.. مصر تضغط لوقف الحرب
تاريخ النشر: 28th, October 2024 GMT
تنشر جريدة الوفد في عددها الصادر، غدًا الثلاثاء، الكثير من الموضوعات والتقارير الإخبارية المهمة، أبرزها: "مصر تضغط لوقف الحرب".
يتضمن عدد الجريدة الكثير من الموضوعات الأخرى، أهمها:-
السيسي: يجب إقامة الدولة الفلسطينية المستقلة لتحقيق السلام والاستقرار
السفير الياباني: قناة السويس لا يمكن استبدالها أو الاستغناء عنها
قلق في "سيول" و"طوكيو".
تحالفات عالمية لكسر الهيمنة الأمريكية
"بوتين" يستعين بجنود كوريا الشمالية في حرب أوكرانيا
هل يحدث تعويم جديد للجنيه؟ ضغوط مستمرة على العملة المحلية.. والحكومة تختار الأسهل
"الشيوخ" يناقش دعم الفلاحين لتحقيق الأمن الغذائي
مواجهة عربية على الأراضي المصرية
الأهلي السوبر يتحدى العين الإماراتي في ربع نهائي كأس إنتركونينتال
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: تعويم جديد للجنيه مواجهة عربية مصر جريدة الوفد السويس الإمارات الوفد
إقرأ أيضاً:
الرهان على الانتخابات الاميركية لوقف الحرب على لبنان في محله!
كتب معروف الداعوق في" اللواء: ما يخشى منه، ان يكون نهج الرئيس الاميركي المنتخب تجاه التعاطي مع إسرائيل ودعم سياساتها العدوانية ضد الفلسطينيين ولبنان،استمراراً لنهج الرئيس الاميركي الحالي جو بايدن، تماشيا مع سياسات أكثر الرؤساء الاميركيين عادة، مايعني جنوح رئيس الحكومة الإسرائيلية لمزيد من الحروب والاعتداءات على الفلسطينيين، في قطاع غزّة والضفة الغربية، ولبنان، وتوسع دائرة الحروب والاعتداءات الإسرائيلية على المنطقة كلها.
الآمال المعلقة على الادارة الاميركية المنتخبة، تنطلق باعتبار استمرار التعاطي الاميركي مع سياسات وممارسات رئيس الحكومة الإسرائيلية بنيامين نتنياهو في المرحلة المقبلة، كما هو عليه حاليا، وتجاهل اسباب عملية طوفان الأقصى ونتائجها، وتعطيل جهود ومساعي إقامة الدولة الفلسطينية، لن يؤدي إلى توسعة حلقة الحروب والمواجهات العسكرية مع دول المنطقة فقط، بل يؤدي إلى افشال مشروع واشنطن للسلام عموما، وتوسع حلقة التطبيع الإسرائيلية مع باقي دول الخليج العربي والدول العربية الاخرى ايضا .
وانطلاقا من هذا الواقع، يتوقع بعض اللبنانيين،ان تنتهج الادارة الاميركية الجديدة،
نهجا مغايرا للإدارة الحالية، ياخذ بعين الاعتبار وضع حدٍ للحرب الإسرائيلية العدوانية على قطاع غزة ولبنان بأسرع وقت ممكن، مايساعد على وقف اطلاق النار في لبنان والمباشرة بمفاوضات لحل مشاكل الحدود واحلال الامن والاستقرار في الجنوب استنادا للقرار الدولي رقم١٧٠١، تفاديا لردات فعل، وتداعيات خطيرة على الامن والاستقرار في المنطقة كلها، يستفيد منها خصوم الولايات المتحدة الأمريكية وفي مقدمتهم ايران على وجه الخصوص.