ذبول "الورد البلدي" في دبي.. لطيفة تتعرض لانتقاد المصريين بعد تغيير كلمات أغنيتها الشهيرة
تاريخ النشر: 28th, October 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
تعرضت الفنانة لطيفة لموجة من الانتقادات بعد تبديلها لكلمات أغنيتها الشهيرة تعرف تتكلم بلدي، حيث استبدلت الفنانة كلمات أغنيتها بـ تعرف تتكلم عربي، وهو الأمر الذي عرضها لموجة من الانتقادات على مواقع التواصل الاجتماعي، خاصة من المصريين.
وقدمت لطيفة حفل تحدي القراء على مسرح دار الأوبرا في دبي، وخلال الحفل حرصت الفنانة على إعادة تقديم أغنيتها بشكل جديد، بعد مرور 20 عامًا من طرحها في فيلم سكوت هنصور، حيث أهدت الفنانة رسالة إلى مصر والوطن العربي من خلال كلمات أغنيتها الشهيرة التي حملت رسالة أيضًا لدعم فلسطين وللحديث عن القدس، ومدح الرسول.
وجاءت كلمات أغنية لطيفة تعرف تتكلم بلدي كالتالي: تعرف تحيا بتحدي على كل الصعب تعدي، إيدك تستقوى بيدي يبقا أنت أكيد العربي، تعرف بالحب تنادي، دي بلاد العزة بلادي ورسولي نبض فؤادي.. يا كل الشعب العربي يا عقلي وروحي وقلبي، الفكر الحر طريقي والعلم نور دربي، الطائي كرمه رسالة يرويها عمر بعدالة، والمجد في رحالة.. يا سورة في المصحف عندي نقراها جيل ورا جيل، قادر على اي تحدي.. أيام معرفة وفصاحة، وحضارة وإبداع وسماحة، يجمعنا أبو الهمة العربي، تعرف بالقدس تنادي دي بلاد العزة بلادي ورسولي نبض فؤادي.
وأثارت الفنانة لطيفة بتغيرها لهذه الكلمات حالة من الجدل، على مواقع التواصل الاجتماعي، وحتى الآن الفنانة لم تعلق على الانتقادات التي وجهت إليها مؤخرًا.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الفنانة لطيفة تعرف تتكلم بلدي تعرف تتكلم عربي حفل تحدي القراء دار الأوبرا في دبي دعم فلسطين کلمات أغنیتها
إقرأ أيضاً:
حزب الوعي: توافد المصريين أمام معبر رفح رسالة قوية برفض تصفية القضية الفلسطينية
شارك عادل زيدان، نائب رئيس حزب الوعي، في الوقفة التضامنية أمام معبر رفح اليوم، ضمن وفد من قيادات القوى السياسية والحزبية، لإعلان التضامن مع الشعب الفلسطيني ورفض محاولات التهجير التي يروج لها البعض.
وقال «زيدان» إنّ احتشاد المصريين أمام معبر رفح للتأكيد على دعم موقف الرئيس عبد الفتاح السيسي، في تصريحاته بشأن الموقف المصري الداعم للقضية الفلسطينية والرافض لمحاولات تهجير الفلسطينيين من أراضيهم، يمثل رسالة واضحة للعالم بأن مصر لن تقبل بأي شكل من الأشكال أي من المخططات الإسرائيلية الأمريكية الداعية لتصفية القضية الفلسطينية.
رفض مخططات التهجيرولفت إلى أن رفض مصر القاطع لمخططات التهجير ليس مجرد تعبير عن موقف وطني، بل هو دفاع عن الأمن القومي المصري ذاته، حيث إن أي تغيير ديموغرافي قسري في المنطقة من شأنه أن يهدد استقرار الإقليم ويخلق تداعيات كارثية تمتد آثارها إلى ما هو أبعد من الأراضي الفلسطينية.
وتابع: يتزامن هذا الموقف الحازم مع حراك سياسي وشعبي واسع النطاق في مصر، حيث انطلقت وقفات احتجاجية كبيرة وحاشدة أمام معبر رفح بمشاركة كافة الأحزاب والقوى السياسية، في مشهد يؤكد على الإجماع الوطني في رفض أي محاولات لترحيل الفلسطينيين من قطاع غزة.
وأوضح أن هذا التحرك يعكس وحدة الموقف المصري بين القيادة السياسية والقوى المجتمعية، ويؤكد أن القضية الفلسطينية ليست مجرد ملف خارجي بالنسبة لمصر، بل هي جزء من الضمير الوطني الذي يرفض الظلم والتهجير القسري.
رفض تصفية القضية الفلسطينيةوأضاف أن الوقفات الجماهيرية تحمل رسالة واضحة للمجتمع الدولي، مفادها أن مصر لن تكون بأي حال من الأحوال طرفًا في أي ترتيبات تهدف إلى تصفية القضية الفلسطينية، وأنها ستظل ثابتة في موقفها الداعم للحق الفلسطيني المشروع في إقامة دولته المستقلة وعاصمتها القدس الشرقية.