قال المستشار السابق لوزارة الدفاع الأمريكية “البنتاجون”، دوجلاس ماكجريجور، إنه تم تجهيز أكثر من 120 ألف مقبرة جديدة في أوكرانيا بعد فشل الهجوم المضاد.

 

وأوضح ماكجريجور، على قناته على موقع “يوتيوب”، أن "أوكرانيا دمرت، وانخفض عدد سكانها إلى 19-20 مليون نسمة.. وتقدر خسائر القوات المسلحة الأوكرانية بحوالي 350-400 ألف شخص".

 

وكشف عن صور جديدة من الفضاء تظهر قبورًا تم حفرها مؤخرًا للجنود الأوكرانيين الذين لقوا حتفهم خلال الهجوم المضاد الفاشل.

سقوط زيلينسكي.. كارثة في أوكرانيا بسبب محاكمة وشيكة لـ بايدن غضب واسع في أوكرانيا بسبب خطط زيلينسكي لإنهاء الحرب

وقال ماكجريجور: “تظهر الحسابات أن العدد التقريبي للضحايا خلال هذه الفترة حوالي 123 ألف شخص”، مضيفا أن "هذه كارثة يجب وضع حد لها”.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: ماكجريجور أوكرانيا الهجوم المضاد

إقرأ أيضاً:

هجوم كشمير.. باكستان توجه "نصيحة" للهند عبر الأمم المتحدة

حض رئيس الوزراء الباكستاني شهباز شريف، الثلاثاء، الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش على "أن ينصح الهند بضبط النفس" في إقليم كشمير المتنازع عليه إثر الاعتداء الذي وقع فيه.

وقال مكتب رئيس الوزراء بعد مكالمة هاتفية بين الأخير وغوتيريش: "مع التشديد على أن باكستان ستدافع عن سيادتها ووحدة أراضيها بكل قوتها في حال اتخذت الهند خطوة مؤسفة، شجع رئيس الوزراء الأمين العام للأمم المتحدة على أن ينصح الهند بالتحرك في شكل مسؤول والتزام ضبط النفس".

ويأتي ذلك بعد أن أعطى رئيس الوزراء ناريندرا مودي الجيش الهندي "حرية التحرك" للرد على هجوم وقع في كشمير الأسبوع الماضي، وفقا لمصدر حكومي رفيع الثلاثاء، بعد أن اتهمت نيودلهي إسلام آباد بالوقوف وراء الهجوم.

وقال المصدر لوكالة فرانس برس إن مودي أكد لقادة الجيش والأمن في اجتماع مغلق أن "الهند تعتزم توجيه ضربة ساحقة للإرهاب".

وأوضح أن مودي قال إن القوات المسلحة تتمتع "بحرية تحرك كاملة لتحديد أسلوب وأهداف وتوقيت ردنا على الهجوم الإرهابي على المدنيين في كشمير".

ماذا حدث؟

وتصاعدت التوترات بين الهند وباكستان بشكل كبير، في أعقاب الهجوم الذي نفذه مسلحون الثلاثاء في باهالغام الواقعة في الشطر الهندي من كشمير، الذي أسفر عن مقتل 26 شخصا.

ولم تعلن أي جهة مسؤوليتها عن الهجوم، إلا أن نيودلهي اتهمت إسلام آباد بالوقوف وراءه.

ونفت باكستان أي دور لها، مطالبة بإجراء "تحقيق محايد" في ظروف الهجوم الأكثر حصدا لمدنيين في المنطقة ذات الغالبية المسلمة، منذ عام 2000.

وكانت الهند بادرت إلى فرض عقوبات الأربعاء، عبر إعلان سلسلة إجراءات رد دبلوماسية ضد إسلام آباد، شملت تعليق العمل بمعاهدة رئيسية لتقاسم المياه، وإغلاق المعبر الحدودي البري الرئيسي بين الجارتين، وخفض أعداد الدبلوماسيين.

في المقابل، أعلنت إسلام آباد عقب اجتماع نادر للجنة الأمن القومي بعد ظهر الخميس، طرد دبلوماسيين وتعليق التأشيرات للهنود، وإغلاق الحدود والمجال الجوي مع الهند ووقف التجارة معها.

ودعا مجلس الأمن الدولي البلدين إلى "ضبط النفس"، خصوصا أنهما خاضا سابقا 3 حروب، منذ التقسيم عام 1947.

مقالات مشابهة

  • باكستان تتحدث عن معلومات استخباراتية تشير لهجوم هندي خلال ساعات
  • الهروب الكبير.. صور “أقمار صناعية” تظهر “ترومان” لحظة “الهجوم اليمني” 
  • هجوم كشمير.. باكستان توجه "نصيحة" للهند عبر الأمم المتحدة
  • بالفيديو.. سائح يوثق لحظة هجوم كشمير من السماء
  • إصابة خمسة عناصر من البشمركة في هجومَين بطيران مسيّر في شمال العراق  
  • انفجارات تهز كييف بعد إنذار بغارات جوية
  • الغموض يكتنف مصير قائد القيادة المركزية الأمريكية بعد هجوم يمني على حاملة طائراته
  • داعش يعلن مسئوليته عن هجوم استهدف الأكراد في شرق سوريا
  • إيران.. إحباط هجوم إلكتروني واسع النطاق استهدف البنية التحتية
  • إصابة 6 أشخاص في حادث طعن داخل مدرسة بكوريا الجنوبية