عندما نشاهد المجتمع فى الآونة الأخيرة نرى العجب العُجاب.. فمنذ الأزل كنا نعرف الفتوة الذى يأتى بحق الغلبان والمظلوم من الجبار صاحب المال.. والآن سموه «المعلم» ولكن تصنيفه «بلطجى» فها هو الآن أصبح من كبار الشخصيات عندما يحضر مناسبة اجتماعية أو سياسية.. لم لا.. فالرجل يحظى باحترام عندما يحضر أى مناسبة من المناسبات خوفًا من بطش جيشه الجبار، ولكن الرجل شديد الأدب واللباقة ويلقبونه بالمعلم، فكيف تحول من مجرد بلطجى إلى أداة من أدوات الضبط الاجتماعى للمجتمع؟ كيف تحول بشبكته إلى مؤسسة كبيرة يمتد نشاطها إلى سياسى وأيضًا اجتماعى، حتى تحول إلى أيقونة يشار إليها بالبنان، وكثيرًا ممن حوله يتكلمون عن الرجل بفخر، ويذكرون لنا دوره فى تخليص الكثير من المصالح التى تطلب منه، بذلك أصبح الرجل.
لم نقصد أحدًا!!
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: حسين حلمى المعلم
إقرأ أيضاً:
سلوى عثمان: “سجن النسا” نقطة تحول في مسيرتي الفنية
كشفت الفنانة سلوى عثمان عن أبرز محطات مسيرتها الفنية، مؤكدة أن مسلسل “سجن النسا” شكّل نقلة نوعية في حياتها، حيث قدمت لأول مرة دور السجّانة، في تجربة مختلفة أضافت لها الكثير تحت قيادة المخرجة كاملة أبو ذكري.
وأوضحت، خلال لقائها في بودكاست “بداية” على شاشة الحياة، أنها حرصت دائمًا على تحقيق التوازن بين عملها وأسرتها، مشيرة إلى دعم زوجها المستمر رغم صعوبة المهنة.
كما استرجعت بداياتها الفنية، التي انطلقت من الإذاعة، قبل أن تحصل على أول أدوارها التلفزيونية في مسلسل “زغاريد في غرفة الأحزان”، ما مهّد لانطلاقتها في عالم الدراما.
ونستعرض المزيد من التفاصيل من خلال الفيديو جراف التالي.
https://youtube.com/shorts/64_8W4JfiUo?si=C3Hv4a4nrICgF6Ck