مشاجرة بين ولية أمر ومعلمة بمدرسة في الإسكندرية.. والتعليم تكشف التفاصيل
تاريخ النشر: 28th, October 2024 GMT
كشف عربي أبو زيد وكيل أول وزارة التربية والتعليم بالإسكندرية، تفاصيل مشاجرة بين ولية أمر ومعلمة في مدرسة.
محافظ الدقهلية يهنئ وكيل وزارة التعليم لتوليه مهام الإدارة العامة لشئون المديريات رئيس جامعة حلوان يشارك في إطلاق مبادرة التعليم العالي "تمكين"
وقال عربي أبو زيد في مداخلة هاتفية مع الإعلامي سيد علي في برنامج " حضرة المواطن " المذاع على قناة " الحدث اليوم"، :" ولية أمر طالبين كان هناك خلاف بينها وبين معلمة وكان بينهم قضية بالقسم وتم احتجازهم في القسم 48 ساعة وتم عرضهم على الجهات المختصة ".
وتابع عربي أوب زيدج :"بعد ذلك ولية الامر أتت للمدرسة من أجل أخذ ملفات ابنائها لنقلهم وأثناء خروجها التقت بالمعلمة وحدث شجار بينهم وباب المدرسة كان مغلق والمعلمة طلبت النجدة بسبب الشجار ".
وتابع عربي ابو زيد :" ولية الامر قامت بأخد مقعد مسؤول الامن للقفز من باب المدرسة المغلق".
وأكمل عربي أبو زيد :" تم اتخاذ الإجراءات القناوية ضد المعلمة ومدير المدرسة ومسؤول الأمن بسبب هذه الواقعة وتم انتهاء الأمر وتم نقل أبناء ولية الأمر لمدرسة اخرى ".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: التعليم وزارة التعليم مشاجرة معلمة اخبار التوك شو
إقرأ أيضاً:
منع طالب من زيارة محطة نووية بسبب جنسيته الروسية في فنلندا
أفادت قناة Yle بمنع طالب في فنلندا من المشاركة في رحلة مدرسية إلى محطة "أولكيلووتو" النووية بسبب جنسيته الروسية، فيما بررت إدارة المحطة قرارها بأن الروس قد يشكلون تهديدا أمنيا.
وكان الطالب الذي يحمل الجنسيتين الفنلندية والروسية من المقرر أن يشارك في الرحلة مع زملائه في المدرسة الثانوية لكنه تلقى رسالة عبر نظام المدرسة الإلكتروني تفيد بأنه غير مسموح له بالمشاركة بسبب ولادته في روسيا.
وأوضحت إدارة المدرسة أن الطلاب المشاركين في الرحلة كان عليهم ملء استمارة بيانات شخصية مسبقا وبعد إرسال الاستمارات، أبلغت المحطة المدرسة بأسماء الطلاب المسموح لهم بالزيارة.
من جانبها، قالت متحدثة باسم محطة "أولكيلووتو" إن إدارة المحطة قررت سابقا منع المواطنين الروس والبيلاروس من زيارة المنشآت النووية، بناء على تقييمات مخاطر أمنية.
ومع ذلك، أكدت شرطة الأمن الفنلندية أنها لم تشدد القواعد على المستوى الوطني فيما يتعلق بزيارة المواطنين ذوي الجنسية المزدوجة للمنشآت الاستراتيجية، مشيرة إلى أن مشغلي البنية التحتية الحرية هم المسؤولون عن إجراءات الأمن واستقبال الزوار.
وهذا القرار أثار تساؤلات حول التمييز بناء على الجنسية، خاصة في ظل التوترات الجيوسياسية الحالية