الشيخ عثمان طه: كتبت مصحف حفص في 3 سنوات ..فيديو
تاريخ النشر: 28th, October 2024 GMT
خاص
تحدث الشيخ عثمان طه، عن تجربته مع كتابة القرآن الكريم، قائلا: استغرقت فترة الزمنية لكتابة المصحف استغرقت ثلاث سنوات لقراءة حفص، أما قراءة ورش والتي تعتبر الأصعب فقد استغرقت منى أربع سنوات تقريبا.
ويعتبر طه من أشهر الخطاطين وهو سورى الجنسية مقيم بالمملكة، كتب أول مصحف حين كان عمره 37 عامًا، واستثمر موهبته في كتابة مصحف المدينة النبوية وتم تكريمه بمنحه الجنسية السعودية تقديرا لأعماله الجليلة .
كما كتب بخط يده أكثر من 13 نسخة بالقراءات المختلفة في مجمع الملك فهد لطباعة المصحف الشريف بالمدينة المنورة وتمت طباعته ملايين المرات ليصل خطه الى انحاء العالم .
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2024/10/فيديو-طولي-75.mp4المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: القرآن الكريم المصحف الشريف مجمع الملك فهد
إقرأ أيضاً:
أمين الفتوى: يجوز قراءة القرآن بدون وضوء بشرط عدم مس المصحف
أكد الدكتور علي فخر، أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، أن قراءة القرآن الكريم جائزة للمسلم سواء كان على وضوء أو غير متوضئ، موضحًا أن الوضوء شرط لمس المصحف فقط وليس لقراءة القرآن عن ظهر قلب أو من الأجهزة الإلكترونية.
وأوضح، خلال حلقة برنامج "فتاوى الناس"، المذاع على قناة الناس، اليوم، في إجابته على سؤال أحد المتصلين من محافظة كفر الشيخ حول الفرق بين قراءة القرآن بوضوء وبدون وضوء، أن الفقهاء أجمعوا على أنه لا يجوز لمس المصحف إلا لمن كان على طهارة استنادًا لقوله تعالى: "لَّا يَمَسُّهُ إِلَّا الْمُطَهَّرُونَ"، بينما يجوز للمسلم أن يقرأ القرآن من حفظه دون وضوء، مستشهدًا بما كان يفعله بعض المشايخ والعلماء الذين كانوا يقرؤون القرآن في جوف الليل وهم مضطجعون، دون أن يكونوا على وضوء.
وأضاف أن أحد مشايخه كان يحكي أنه عند استيقاظه في منتصف الليل كان يقرأ أجزاءً من القرآن حتى يغلبه النعاس مجددًا، ثم يستيقظ قبل الفجر ليكمل القراءة، مشيرًا إلى أن هذا الأمر لا مانع فيه شرعًا.
وأضاف أن الأهم هو الحرص على تلاوة القرآن باستمرار، سواء كان القارئ متوضئًا أو غير متوضئ، مؤكدًا أن الله تعالى يجزي كل من يقرأ كتابه الكريم، وأن كل حرف من القرآن بحسنة، والحسنة بعشر أمثالها.
اقرأ أيضاًهل الرحمة تجوز على غير المسلم؟.. الدكتور أيمن أبو عمر يجيب
د.محمد المهدي: الصيام يفرز هرمونات الشعور بالسعادة
أسامة فخري الجندي: التوبة باب مفتوح ورحمة إلهية لا تغلق