أقر مجلس الشورى القطري بالإجماع، الاثنين، مشروع التعديلات الدستورية، والتي شملت عدة مواد ما بين تعديل، وإضافة وإلغاء، بعد أسبوعين من طرحها من قبل أمير البلاد الشيخ تميم بن حمد للاستفتاء.

وبحسب ما أعلن المجلس، فإن المواد التي جرى تعديلها هي (1،7،13،74،77،80،81،83،86،103،104،114،117،160) من الدستور الدائم لدولة قطر، فيما جرى إضافة (75 مكررا)، وألغيت المواد (78،79، 82) من الدستور.



المواد الملغاة
وبالنظر إلى المواد الثلاث الملغاة، فكانت كالتالي:  (78: إصدار نظام الانتخاب بقانون. تحدد فيه شروط وإجراءات الترشيح والانتخاب.).

إضافة إلى (79: تحدد الدوائر الانتخابية التي تقسم إليها الدولة ومناطق كل منها بمرسوم)، و82: يعين القانون الجهة القضائية المختصة بالفصل في صحة انتخاب أعضاء مجلس الشورى).



المادة الجديدة

أضيف إلى الدستور مادة 75 مكررا، وتنص على التالي "للأمير أن يدعو مجلس العائلة الحاكمة وأهل الحل والعقد ومجلس الشورى، أو أياً منهم، لمناقشة ما يراه من الأمور".

كما أضيفت فقرة إلى المادة 125، وتنص على "يجوز لرئيس مجلس الوزراء تفويض بعض صلاحياته إلى نوابه والوزراء".

أبرز التعديلات

أبرز التعديلات التي طرأت على الدستور القطري، تتعلق بالمجنسين، حيث تغير نص المادة 117 من "لا يلي الوزارة إلا من كانت جنسيته الأصلية قطرية)، إلى "لا يلي الوزارة إلا من كانت جنسيته قطرية"، وهو ما يعني أن الحاصلين على الجنسية خلال السنوات والعقود الماضية يحق لهم شغل أي منصب وزاري.

وجاء هذا التعديل بعد خطاب الشيخ تميم بن حمد في افتتاح مجلس الشورى، والذي أكد فيه على "الحفاظ على اللحمة والوحدة الوطنية"، وأن "المواطنة متساوية في الحقوق والواجبات".

ومن بين التعديلات أيضا إضافة عبارة "ونظامها ديمقراطي يقوم على الشورى والعدل وسيادة القانون"، إلى المادة (1)، لتصبح كالتالي (قطر دولة عربية مستقلة ذات سيادة. دينها الإسلام، والشريعة الإسلامية مصدر رئيسي لتشريعاتها، ونظامها ديمقراطي يقوم على الشورى والعدل وسيادة القانون، ولغتها الرسمية هي اللغة العربية. وشعب قطر جزء من الأمة العربية).

المادة (7) من الدستور القطري، كانت تنص على التالي (تقوم السياسة الخارجية للدولة على مبدأ توطيد السلم والأمن الدوليين، عن طريق تشجيع فض المنازعات الدولية بالطرق السلمية، ودعم حق الشعوب في تقرير مصيرها، وعدم التدخل في الشئون الداخلية للدول، والتعاون مع الأمم المحبة للسلام).

وفي التعديل الجديد، تم إضافة عبارة "وبما يتفق مع دور الدولة في حل تلك المنازعات على المستويين الإقليمي والدولي من خلال الوساطة والحوار، وما يستلزمه ذلك من الحفاظ على علاقات متوازنة مع جميع الأطراف".

وفي المادة (13) أضيفت عبارة (أو في الأحوال الأخرى التي يقدرها) على صلاحية الأمير بتعيين نائب له من العائلة الحاكمة لمباشرة بعض صلاحياته، والتي كانت مقتصرة على شرط "تعذ نيابة ولي العهد عنه".



وأصبح النص القانوني للمادة بعد تعديلها (مع مراعاة أحكام المادتين السابقتين، للأمير عند تعذر نيابة ولي العهد عنه، أو في الأحوال الأخرى التي يقدرها، أن يعين بأمر أميري نائباً له من العائلة الحاكمة لمباشرة بعض صلاحياته واختصاصاته. فإن كان من تم تعيينه يشغل منصباً أو يتولى عملاً في أي جهة، فإنه يتوقف عن القيام بمهامه مدة نيابته عن الأمير. ويؤدي نائب الأمير بمجرد تعيينه، أمام الأمير، ذات اليمين التي يؤديها ولي العهد.).

تعديلات مجلس الشورى
وبالتعديلات الجديدة، أصبح مجلس الشورى الذي يتألف أعضاؤه من 45 على الأقل، معينا بالكامل من قبل أمير البلاد، بعدما كان 30 عضوا على الأقل يتم انتخابهم.

ونصت المادة (77) بعد تعديلها (يتألف مجلس الشورى من عدد لا يقل عن خمسة وأربعين عضواً، ويصدر بتعيين الأعضاء قرار أميري)، بعد أن كانت (يتألف مجلس الشورى من خمسة وأربعين عضواً. يتم انتخاب ثلاثين منهم عن طريق الاقتراع العام السري المباشر، ويعين الأمير الأعضاء الخمسة عشر الآخرين من الوزراء أو غيرهم. وتنتهي عضوية المعينين في مجلس الشورى باستقالتهم أو إعفائهم.)

كما تم تعديل المادة (80) والتي تخص أعضاء مجلس الشورى، لتشمل كافة القطريين، بعدما كان المجلس محصورا بالقطريين المكتسبين للجنسية بـ"الأصول" وليس التجنيس.

المادة (104) لحقتها التعديلات أيضا، وفي نصها الجديد لم يعد الأمير ملزما ببيان أسباب حل مجلس الشورى في حال أقدم على ذلك.

وأصبح النص الجديد للمادة (للأمير، في أحوال الضرورة، ومقتضيات المصلحة العامة، حل مجلس الشورى بمرسوم، وإذا حُل المجلس وجب تعيين المجلس الجديد في موعد لا يتجاوز ستة أشهر من تاريخ الحل. وإلى أن يعين المجلس الجديد يتولى الأمير بمعاونة مجلس الوزراء سلطة التشريع.).

فيما كان النص السابق للمادة (للأمير أن يحل مجلس الشورى بمرسوم يبين فيه أسباب الحل، على أنه لا يجوز حل المجلس لذات الأسباب مرة أخرى، وإذا حل المجلس وجب إجراء انتخابات المجلس الجديد في موعد لا يتجاوز ستة أشهر من تاريخ الحل. وإلى أن يجرى انتخاب المجلس الجديد يتولى الأمير بمعاونة مجلس الوزراء سلطة التشريع).



المصدر: عربي21

كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة سياسة عربية مقابلات سياسة دولية القطري تميم بن حمد قطر الدوحة تميم بن حمد المزيد في سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة المجلس الجدید مجلس الشورى

إقرأ أيضاً:

ما أبرز دلالات الاتفاق الدفاعي الجديد في جنوب شرق أوروبا بالنسبة للمنطقة؟

الاتفاقية الدفاعية التي وقّعتها ألبانيا وكرواتيا وكوسوفو، أثارت غضب صربيا، في لحظة أوروبيّة حسّاسة، يرتفع فيها منسوب القلق بشأن القدرات الدفاعية في جميع أنحاء القارة بعد تطوّرات دوليّة كبيرة ومتسارعة.

اعلان

مع تنامي القلق حول مستقبل الدعم الأمريكي للأمن الأوروبي، ومع قرار الاتحاد الأوروبيّ إنفاقه الدفاعيّ في السنوات المقبلة، وقّعت ثلاث دول في جنوب شرق أوروبا، هي كرواتيا وألبانيا وكوسوفو، الأسبوع الماضي، اتفاقية تعاون دفاعي، تقول إنّ من شأنها تعزيز الاستقرار الإقليمي.

وفي تيرانا، العاصمة الألبانية، وقّع وزراء دفاع الدول الثلاث الإعلان المشترك للتعاون، الذي يهدف إلى تعزيز القدرات الدفاعية، وتطوير التكنولوجيا العسكرية، وتفعيل التعاون الاقليميّ المشترك من خلال التدريب والمناورات المشتركة.

هذا التحالف الجديد أثار انتقادات في صربيا التي لا تعترف بكوسوفو كدولة مستقلة.

وكانت كوسوفو قد أعلنت استقلالها في عام 2008، أي بعد نحو عشر سنوات من حملة حلف شمال الأطلسي (الناتو) العسكرية التي استمرت 78 يومًا، وأنهت صراعًا بين القوات الحكوميّة الصربية والانفصاليين الألبان.

واتّهم الرئيس الصربي ألكسندر فوتشيتش ألبانيا وكرواتيا - وهما عضوان في حلف شمال الأطلسي - بـ" تأجيج سباق تسلح" في المنطقة عبر توقيع الاتفاقية مع كوسوفو.

"إنه وضع صعب بالنسبة لنا ولكننا فهمنا رسالتهم. سنحمي بلدنا ونردعهم، وسندافع عنها دائمًا بنجاح في وجه أي معتدٍ محتمل مهما كان قويًا".

Relatedكوسوفو تحتفل باستقلالها الـ17 وسط تحديات سياسيةمكالمة بوتين وترامب تشعل الجدل: هل تلوح فرصة للسلام أم استمرار للأزمة؟ستيف ويتكوف في مديح بوتين: إنه قائد عظيم وقد صلّى لأجل ترامب بعد حادث إطلاق النار

ووفقًا لوسائل الإعلام الصربية، فقد تباحث فوتشيتش وحليفه رئيس الوزراء المجري فيكتور أوربان، حول اتفاقية عسكرية ثنائية مماثلة بين البلدين.

وقد ردّ وزير الدفاع الكرواتي إيفان أنوشيتش على انتقاد فوتشيتش للاتفاقية الثلاثية، ونشر على حسابه في موقع "أكس" يوم الأربعاء الماضي قائلًا، " فات الأوان على ما طلبناه من بلغراد، ألبانيا حليفتنا في الناتو، وكوسوفو دولة صديقة"، كاشفًا أن "المزيد من الدول ستنضم إلى الاتفاقية".

أسباب عديدة دفعت بالقلق الدفاعيّ إلى الواجهة في مختلف أنحاء القارة الأوروبيّة، ومن أبرزها التقارب الأخير بين الرئيس الأمريكي دونالد ترامب ونظيره الروسي فلاديمير بوتين، والتهديدات الأميركية لأعضاء الناتو بشأن الإنفاق، وكذلك التحذيرات الأمريكية من أنّ الأمن الأوروبي لم يعد المحور الرئيسي لاهتمامات واشنطن.

ومع ذلك، هل ستعزز الاتفاقية الثلاثية القدرات الدفاعية والاستقرار العسكري في جنوب شرق أوروبا، في الوقت الذي يلوح فيه خطر فك الارتباط الأمريكي الأوروبي العسكريّ أكثر من أي وقت مضى، أم أنها مجرد قرقعة سيوف من شأنها أن ترفع درجة التوترات السياسية؟

اتفاق فارغ؟

وفق ميموزا أحميتاج، الوزير الكوسوفية السابقة للاندماج في بالاتحاد الأوروبيّ، فإنّ "الاتفاقية الثلاثية تكتسب أهمية سياسية واضحة".

وفي مقابلة مع يورونيوز، لفتت أحميتاج إلى أنّ الاتفاقة تعني " انضمام دولتين من دول الناتو (ألبانيا وكرواتيا) إلى كوسوفو في التدريبات العسكرية، وأنهما ستساهمان وتدعمان كوسوفو في طريقها نحو عضوية الناتو".

وأضافت أحميتاج، التي شغلت أيضًا منصب سفيرة كوسوفو في بروكسل، من بين مناصب دبلوماسية أخرى، "كرواتيا وألبانيا ستدعمان كوسوفو أيضا في مواجهة الهجمات الإلكترونية المحتملة وهجمات الحرب الهجينة".

وتسعى بريشتينا (عاصمة كوسوفو) إلى تحويل قوة أمن كوسوفو المسلّحة تسليحًا خفيفًا إلى جيشٍ بحلول عام 2028.

ومنذ عام 1999، عملت قوة حفظ السلام الدولية "كفور" وبعثة مكتب الاتحاد الأوروبي لسيادة القانون في كوسوفو (EULEX)، كقوات حماية عسكرية للبلاد وقوات دعم لشرطتها وسلطاتها القضائية، وذلك في إطار تفويض من الأمم المتحدة.

اعلان

وتعارض بلغراد بشدة تطوير قوات الأمن في كوسوفو، حيث يرى السياسيون الصرب أنّ خطوة كهذه قد تُستخدم لإثارة الصراع مع من تبقى من العرقيّة الصربيّة في كوسوفو، ولا سيما في شمالها.

Relatedكوسوفو تجري تعدادًا سكانيًا يشمل الأقلية الصربية كوسوفو تتهم صربيا بالضلوع في انفجار قطع إمدادات المياه والكهرباء.. وبلغراد ترد

المدير التنفيذي لمجلس السياسة الاستراتيجية الذي يتخذ من بلغراد مقرًا له نيكولا لونييتش، أبدى قناعته بأن الهدف من الاتفاق بين ألبانيا وكوسوفو وكرواتيا هو "إظهار الاستقرار الإقليمي في وقت تتصاعد فيه التوترات"، لكنّه رغم ذلك، رجّح أن يكون الاتفاق "رمزيًا في أفضل الأحوال".

" وثيقة فارغة"، هكذا وصف لونييتش الاتفاقية الثلاثية، مؤكّدًا أنها تحتاج موافقة حلف الناتو، لأن كرواتيا وألبانيا عضوان في الحلف، وكذلك منظمة الأمن والتعاون في أوروبا بوصفها المسؤولة عن مراقبة الأسلحة في المنطقة، وكذلك وفق لونييتش "ينطبق الأمر نفسه على أي مذكرة يمكن توقيعها بين صربيا والمجر".

أفضل معًا

وتعدُّ كرواتيا الدولة الأقوى بين دول الاتفاقية الثلاث، والوحيدة التي تتمتّع بعضوية حلف الناتو والاتحاد الأوروبي.

اعلان

وقال خبير الدفاع والأمن الكرواتي، والمدير المؤسس لموقع أوبرايس الإلكتروني إيغور تاباك، إنه على الرغم من أن الصناعة العسكرية في كرواتيا صغيرة مقارنةً بالدول ذات الثقل الأكبر في الاتحاد الأوروبي، "إلّا أنها لا تزال حيوية في جنوب شرق أوروبا".

وأشار إلى أنّه "إذا بدأت كوسوفو في المستقبل بإنشاء جيش، فإنّ كرواتيا ترغب في أن يكون لها موطئ قدم هناك".

وفسّر تاباك ذلك بأن "كرواتيا تفكر في تطوير صناعتها الدفاعية المتعلقة بمشروع إعادة التسليح التابع للاتحاد الأوروبي. لذا، إذا تمكنا من تأمين بعض الإنتاج الإضافي، فسنحتاج إلى أسواق جديدة".

Relatedزوران ميلانوفيتش يبدأ ولايته الثانية كرئيس لكرواتياقبل 26 عاما قصف الناتو يوغوسلافيا السابقة.. صربيا تحيي الذكرى بحضور السفير الروسي

في وقت سابق، أعلنت المفوضية الأوروبية عن خطة ReArm Europe (أعيدوا تسليح أوروبا)، التي أعيدت تسميتها منذ ذلك الحين إلى "الاستعداد 2030" لتأمين نحو 800 مليار يورو للاستثمارات الدفاعية.

اعلان

وقد بذلت صربيا وكرواتيا جهودا كبيرة للحصول على أنظمة أسلحة جديدة في السنوات الأخيرة، حتى قبل الغزو الروسي لأوكرانيا في شباط / فبراير 2022.

ووقعت الدولتان، اللتان كانتا في حالة حرب سابقا خلال التفكك العنيف ليوغوسلافيا في التسعينيات، اتفاق تعاون عسكري في عام 2010. وقال تاباك إنه على الرغم من التوتر المتزايد في العلاقات بين بلغراد وزغرب، إلا أنّه لا يزال ساريًا.

وأضاف أنّ معاهدات الحدّ من التسلّح الثنائية تمثّل "أحد الأنظمة النادرة التي لا تزال سارية المفعول في المنطقة".

Go to accessibility shortcutsشارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية حرب غزة: كاتس يصادق على مواصلة القتال والمستشفيات تناشد لإدخال المساعدات ونتنياهو يمرّر ميزانية 2026 هل لدى فرنسا ما يلزم من مقدّرات عسكرية لتقود مبادرة دفاعية مشتركة في أوروبا؟ أردوغان يصف المحتجين بـ"الإرهابيين".. والأمم المتحدة تشدد على حق التظاهر السلمي كوسوفوصربيا- سياسةالأمن السيبرانيقوات عسكريةحلف شمال الأطلسي- الناتواعلاناخترنا لكيعرض الآنNext هدنة برعاية أمريكية.. اتفاق بين موسكو وكييف بشأن أمن الطاقة والملاحة البحرية يعرض الآنNext انعطافة ميدانية في الصراع السوداني: الجيش يقترب من الحسم في العاصمة يعرض الآنNext المفوضية الأوروبية تدرس مشاريع للتعدين في السنوات المقبلة يعرض الآنNext زعيم المعارضة التركية يزور إمام أوغلو في سجنه يعرض الآنNext "خلل بسيط".. هكذا وصف ترامب فضيحة نشر خطة العمليات العسكرية على سيجنال اعلانالاكثر قراءة هل يؤيد البريطانيون إنشاء جيش أوروبي يضم المملكة المتحدة؟ ما هي الدوامة الغريبة المتوهجة في ليل أوروبا الحالِك؟ فضيحة أمنية في واشنطن والديموقراطيون يطالبون باستقالة وزير الدفاع إيران تكشف عن مدينة صاروخية تحت الأرض... آلاف الصواريخ الدقيقة مقتل مراسلة القناة الروسية الأولى بانفجار لغم أرضي بالقرب من الحدود الأوكرانية اعلان

LoaderSearchابحث مفاتيح اليومدونالد ترامبروسياإسرائيلأوكرانيادفاعقوات الدعم السريع - السودانالسياسة الأوروبيةسورياالمملكة المتحدةالخرطومحروباليمنالموضوعاتأوروباالعالمالأعمالGreenNextالصحةالسفرالثقافةفيديوبرامجخدماتمباشرنشرة الأخبارالطقسآخر الأخبارتابعوناتطبيقاتتطبيقات التواصلWidgets & ServicesAfricanewsعرض المزيدAbout EuronewsCommercial ServicesTerms and ConditionsCookie Policyسياسة الخصوصيةContactWork at Euronewsتعديل خيارات ملفات الارتباطتابعوناالنشرة الإخباريةCopyright © euronews 2025

مقالات مشابهة

  • العيدروس يعزي في وفاة الشيخ على محمد غوبر
  • ما هي الشروط التي وضعها القانون للصناديق الخاصة؟
  • بدء تطبيق قانون السير والمرور الجديد في الإمارات غداً.. وهذه أبرز التعديلات
  • من المدرسة الرائدة إلى المدرسة الجديدة.. هل يحرك مجلس المالكي المياه الراكدة؟
  • رئيس مجلس الشورى الإيراني: يوم القدس يتيح لنا فرصة للوقف بوجه نظام الهيمنة الاستكباري
  • عبدالله زار كركي لمتابعة التعديلات الجديدة
  • اشتراطات إجراء العمليات الجراحية والموافقة المستنيرة للمريض بالقانون الجديد
  • ما أبرز دلالات الاتفاق الدفاعي الجديد في جنوب شرق أوروبا بالنسبة للمنطقة؟
  • تمديد مهلة سداد المزاد إلى 30 يوم عمل وقصر المنع على السفر.. أبرز تعديلات لائحة التنفيذ
  • سكاف: أبرز التعديلات على القانون الانتخابي إلغاء مقاعد المغتربين والسماح لهم بانتخاب مرشحي مناطقهم