مشيرة خطاب: يجب ألا يسافر أي مصري للعمل بالخارج بدون عقد
تاريخ النشر: 28th, October 2024 GMT
علقت السفيرة مشيرة خطاب رئيس المجلس القومي لحقوق الإنسان، على الشرط الجديد الخاص بسفر بعض السيدات للملكة العربية السعودية.
احترس من هؤلاء.. أبراج أكثر مهارة في استخدام نميمة العمل لصالحها وزير الإسكان يقوم بزيارة مفاجئة لمتابعة سير العمل بجهاز القاهرة الجديدة
وقالت مشيرة خطاب في مداخلة هاتفية مع الإعلامي سيد علي في برنامج " حضرة المواطن " المذاع على قناة " الحدث اليوم"، :" الشرط الجديد يستهدف حماية من يسافر من اجل العمل لأنه المراة تسافر في بيئة جديدة ومن واجب دولتها تأمين حقوقها وحمايتها قبل السفر ".
وأكملت مشيرة خطاب :" الدستور المصري به مواد كثيرة تتحدث عن أهمية حقوق الإنسان وكافة المواطنين متساوين امام القانون ".
وتابعت مشيرة خطاب:" لا توجد فئات دنيا وفئات عليا بين الشعب المصري والكن لدينا فئات أولى بالرعاية ".
واكملت مشيرة خطاب :" الدستور المصري قام بالمساواة بين الجميع سواء رجل او امرأة وأي عمل في مصر مشرف ".
ولفتت مشيرة خطاب :" يجب ألا يسافر أي مصري للخارج للعمل بدون عقد عمل، وأحيي وزير العمل على إعداد مشروع قانون للعمل يتم صياغته باحترام وعناية كبيرة ".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: مشيرة خطاب العمل الدستور مصر اخبار التوك شو مشیرة خطاب
إقرأ أيضاً:
وزير الرياضة يشهد تدشين مركز مكافحة الشائعات وفوضى السوشيال ميديا لنقابة الاعلاميين
شهد الدكتور أشرف صبحي، وزير الشباب والرياضة، انطلاق تدشين مركز مكافحة الشائعات وفوضى السوشيال ميديا لنقابة الإعلاميين برئاسة النائب الدكتور طارق سعدة، بحضور السفيرة مشيرة خطاب، رئيس المجلس القومي لحقوق الإنسان، وأعضاء مجلس النقابة، وعدد كبير من الإعلاميين والصحفيين ووكالات الأنباء العالمية.
أكد الدكتور أشرف صبحي وزير الشباب والرياضة علي أهمية التعاون بين وزارة الشباب والرياضة ونقابة الإعلاميين لمواجهة التحديات التي تفرضها التكنولوجيا الحديثة. وقال إن الوزارة، كونها شريكًا أساسيًا للإعلام، تسعى لتقديم رسالة إعلامية تخدم الفرد والمجتمع، خاصة في ظل تأثير مواقع التواصل الاجتماعي على الرأي العام. وأضاف أن الرياضة ليست مجرد نشاط ترفيهي، بل لها أبعاد اقتصادية واستثمارية تتأثر بالشائعات وتحريف الكلمات، مما يتطلب إعلامًا مسؤولًا يدعم الاستقرار.
كما استعرض الدكتور طارق سعدة تفاصيل الاستراتيجية التي تشمل ثلاثة محاور أساسية:
1. إنشاء مركز مكافحة الشائعات داخل النقابة لمتابعة الأخبار المضللة وتحليلها.
2. مكافحة المنشورات المتداولة (الدوارة)، التي تُعيد نشر الأخبار المغلوطة بشكل متكرر.
3. عقد جلسات دورية مع المؤثرين الهادفين على منصات التواصل الاجتماعي لتعزيز الوعي.
وأكد نقيب الإعلاميين أن الشائعات تعد أداة خطيرة لتضليل الرأي العام وإثارة الفتن، مشيرًا إلى أن الاستراتيجية تهدف إلى تعزيز الوعي المجتمعي، وإمداد الإعلام التقليدي بأخبار موثوقة، وإنشاء قنوات اتصال مباشرة بين النقابة والإعلاميين لتقديم معلومات دقيقة. كما أعلن عن دورات تدريبية متخصصة لتقصي الحقائق ومكافحة الشائعات.
ومن جانبه أشادت السفيرة مشيرة خطاب بمبادرة النقابة، مؤكدة أن الشائعات أصبحت أداة خبيثة تهدف إلى زعزعة الأمن والاستقرار، خاصة مع التطور التكنولوجي الذي يجعل من نشر الأكاذيب أمرًا سهلاً وسريعًا. ودعت خطاب إلى تعزيز التفكير النقدي لدى الشباب، وسن قانون لحرية تداول المعلومات للقضاء على الشائعات في مهدها.
اتفق المشاركون على أن مكافحة الشائعات مسؤولية مشتركة بين الدولة والمجتمع، مؤكدين أهمية توفير المعلومات الصحيحة بسرعة، وتعزيز دور الإعلام التقليدي في مواجهة المعلومات المضللة، مما يسهم في بناء مجتمع واعٍ ومستقر.