هاريس تعلن استعدادها لإجراء اختبار القدرات العقلية وتتحدى ترامب أن يجريه
تاريخ النشر: 28th, October 2024 GMT
#سواليف
أعلنت المرشحة الديمقراطية للرئاسة كامالا #هاريس عن استعدادها للخضوع لاختبار القدرات العقلية (IQ)، ودعت منافسها الجمهوري الرئيس الأمريكي السابق دونالد #ترامب إلى إجرائه أيضا.
وقالت هاريس في مقابلة مع قناة “سي بي إس”: “بالطبع أتحداه أن يفعل الشيء نفسه (اختبار القدرات العقلية) ولكني أعتقد أن ترامب أصبح في الواقع غير مستقر عقليا”.
وأشارت إلى قول عدد من كبار المسؤولين السابقين في إدارة ترامب إنه غير صالح لمنصب الرئيس.
مقالات ذات صلة انفجاران قرب سفينة جنوبي اليمن 2024/10/28وسبق أن نشرت هاريس تقريرا طبيا أكد فيه طبيبها جوشوا سيمونز أن هذه السياسية هي “بكامل صحتها العقلية الممتازة” قبل شهر من الانتخابات الرئاسية في نوفمبر.
وقال التقرير إن هاريس (60 عاما) تتبع “نظاما غذائيا صحيا للغاية” وتحافظ على أسلوب حياة نشط، ولم يكشف فحصها الطبي الأخير، الذي أجري في أبريل عن أي مشاكل.
ومن المقرر أن تجرى الانتخابات الرئاسية الأمريكية في 5 نوفمبر، وسيمثل الحزب الديمقراطي نائبة الرئيس كامالا هاريس، والحزب الجمهوري الرئيس السابق دونالد ترامب.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف هاريس ترامب
إقرأ أيضاً:
بعد ان تم نفي تلقيها.. ايران ستتسلم رسالة ترامب قريبا عبر إحدى دول المنطقة
بغداد اليوم - متابعة
اكدت وكالة تسنيم الدولية للأنباء، اليوم الأربعاء (12 آذار 2025)، ان ايران ستتسلم رسالة من الرئيس الأمريكي دونالد ترامب قريبا عبر إحدى دول المنطقة مكذبة الادعاءات والمناقشات والشائعات المتداولة بشأن تلقيها مسبقا.
وقالت الوكالة وتابعتها "بغداد اليوم"، إنه "رغم الادعاءات والمناقشات والشائعات المتداولة، لم تتلقَّ إيران حتى الآن أي رسالة من الرئيس الأمريكي دونالد ترامب".
وأفادت الوكالة بأنه "انتشرت منذ نهاية الأسبوع الماضي شائعات وادعاءات عديدة حول رسالة من الرئيس الأمريكي دونالد ترامب إلى إيران، حتى أن ترامب نفسه أشار إليها خلال مقابلة مع قناة فوكس نيوز"، مؤكدة، انه "لم تتسلم إيران أي رسالة حتى الآن، كما أن النصوص المنسوبة إلى هذه الرسالة التي انتشرت مؤخرًا على وسائل التواصل الاجتماعي لا أساس لها من الصحة".
وأضافت، انه "بناءً على ما علم به مراسل تسنيم، من المتوقع أن يتم تسليم رسالة ترامب إلى إيران قريباً عبر إحدى دول المنطقة".
وكان قد أعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، يوم الأحد الماضي، (9 آذار 2025)، أنه يسعى إلى التوصل إلى اتفاق مع إيران بشأن برنامجها النووي، لكنه حذر من أن الوقت المتبقي للتفاوض محدود.
وقال ترامب في مقابلة مع قناة "فوكس نيوز": "لقد أرسلت رسالة..( طهران تنفي تلقي مثل هذه الرسالة حتى الآن) وأرغب في عقد صفقة معهم ستكون فعالة مثل الحل العسكري. لكن الأمر هو أن الوقت يمر".
يذكر أن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب كان قد أعلن سابقا أنه أرسل رسالة إلى المرشد الأعلى الإيراني علي خامنئي
وأضاف أنه يفضل عقد صفقة مع طهران حول البرنامج النووي الإيراني بدلا من محاولة حل القضية النووية الإيرانية بالوسائل العسكرية.
وعلقت بعثة إيران لدى الأمم المتحدة ردا على أسئلة بشأن رسالة ترامب للمرشد الإيراني مؤكدة عدم "تلقي مثل هذه الرسالة حتى الآن"، وأكد وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي يوم الجمعة، أن البرنامج النووي الإيراني لا يمكن تدميره بالوسائل العسكرية، وأي هجوم إسرائيلي سيؤدي إلى "إشعال الشرق الأوسط".
وأشار الوزير إلى أن طهران لديها القدرة على تقديم رد "قوي جدا" على أي هجوم. وأضاف أنه لا يعتقد أن إسرائيل ستشن عمليات قتالية ضد إيران، لأن ذلك سيؤدي إلى "حريق كبير" في المنطقة.
وفي مطلع شهر فبراير شباط الماضي وقع ترامب على مذكرة حول استعادة سياسة "الضغوط القصوى" تجاه إيران، والتي تشمل محاولات لخفض صادراتها النفطية إلى الصفر بغية منعها من امتلاك سلاح نووي.
وقال وزير الخارجية الإيراني إن سياسة الضغوط القصوى التي أقرها الرئيس الأمريكي دونالد ترامب تجاه إيران، هي تجربة فاشلة.
وأوضح المرشد الإيراني علي خامنئي أن التفاوض مع الولايات المتحدة الأمريكية "ليس عقلانيا وبعيدا عن العزة"، مشيرا إلى أن التجربة السابقة أثبتت أن التفاوض لا يؤثر في حل مشاكل البلاد.
المصدر: وكالات