في تضامن عالمي مع غزة.. انتشار وسم #غزة_تذبح_بصمت بشكل واسع عبر منصات التواصل الاجتماعي
تاريخ النشر: 28th, October 2024 GMT
الجديد برس|
انتشر وسم #غزة_تذبح_بصمت بشكل واسع عبر منصات التواصل الاجتماعي، معبّراً عن الألم والغضب الذي يشعر به سكان غزة وداعموهم حول العالم إزاء الأحداث المأساوية التي يشنها الاحتلال الإسرائيلي ضد سكان قطاع غزة.
ويُعد هذا الوسم وسيلة لرفع الوعي حول حجم المعاناة الإنسانية في غزة، خاصة مع استمرار القصف والعدوان الذي تسبب في سقوط آلاف الضحايا في شمال قطاع غزة في جباليا وبيت لاهيا، كما يعكس الوسم وجهاً قوياً للتضامن الشعبي، ويعبّر عن مطالبة واضحة للعدالة ووضع حد للعنف ضد المدنيين في غزة.
المصدر: الجديد برس
إقرأ أيضاً:
فلكي سعودي يوضح حقيقة علامات ليلة القدر الفلكية ويثير الجدل على وسائل التواصل الاجتماعي
أثار الفلكي السعودي المتخصص في الفلك الفيزيائي بجامعة الملك عبدالعزيز، ملهم هندي، جدلًا واسعًا على مواقع التواصل الاجتماعي بعد تدوينة نشرها ليلة الـ27 من رمضان 2025، تحدث فيها عن العلامات الفلكية المنسوبة إلى ليلة القدر، مثل شروق الشمس بلا شعاع واختفاء الشهب من السماء.
في تدوينته عبر منصة "إكس" (تويتر سابقًا)، قال هندي: "مما يقال إن من علامات ليلة القدر الفلكية أنه لا يُرمى فيها بشهاب، وأن شروق الشمس يكون بلا شعاع.. أما الشهب فلم نجد ليلة من ليالي العشر الأواخر تختفي فيها تمامًا، بل صادف بعضها ذروة تساقط الشهب.
وأما الشمس، فإن رؤيتها بلا شعاع يكون نتيجة لعوامل جوية، ونجد اختلافًا بين مواقع الرصد".
وأضاف أن هذه العلامات ربما كانت خاصة بزمن النبي ﷺ فقط، حيث ظهرت كعلامة لتلك الليلة في ذلك العام بعينه، وهو ما يؤيد بعض الآراء الفقهية التي تقول إن هذه الظواهر لم تعد معيارًا ثابتًا في العصر الحديث.
وفي السياق ذاته، أشار الفقيد الشيخ عبدالعزيز بن باز، المفتي الأسبق للمملكة العربية السعودية، إلى أن العلامات الواردة في الأحاديث النبوية صحيحة، لكنها ليست بالضرورة متكررة كل عام، موضحًا أن ليلة القدر قد تكون متنقلة بين ليالي العشر الأواخر، مع ترجيح أن تكون ليلة الـ27 من رمضان، وفقًا لما هو منشور على موقعه الرسمي.
تصريحات ملهم هندي أثارت تفاعلًا واسعًا بين المتابعين، حيث انقسمت الآراء بين مؤيد لرأيه العلمي، وبين متمسك بالروايات المتوارثة حول علامات ليلة القدر الفلكية.