مع تقلبات الطقس.. حيل منزلية لعلاج الجيوب الأنفية بدون طبيب
تاريخ النشر: 28th, October 2024 GMT
تعد التهابات الجيوب الأنفية من أكثر المشكلات الصحية الشائعة خلال التقلبات الجوية وتغيير الفصول.
ووفقا لما جاء في موقع مايو كلينك يمكن أن تساعد هذه الخطوات على تخفيف أعراض التهاب الجيوب الأنفية:
الراحة عامل مهم في علاج التهابات الجيوب الأنفية خاصة المصاحبة للشتاء حيث تساعد الراحة الجسمَ على مقاومة العدوى والتعافي سريعًا.
شرب السوائل مهم في علاج الجيوب الأنفية لذا حافظ على شرب كثير من السوائل.
استعمال ضمادة دافئة حيث يمكن أن يساعد وضع ضمادة دافئة على الأنف والجبهة على تخفيف الضغط في الجيوب الأنفية.
الحفاظ على رطوبة الجيوب الأنفية و من الأمور المفيدة استنشاق البخار الصاعد من وعاء به ماء ساخن مع وضع منشفة على الرأس أو استحم بماء دافئ
واستنشق الهواء الدافئ الرطب فسيساعد ذلك على تخفيف الألم وإسالة المخاط.
غسل الأنف من الداخل من خلال استخدام زجاجة ضغط مصممة خصوصًا أو بخاخة أو وعاء نيتي.
يمكن لهذا العلاج المنزلي، المسمى بغسل الأنف، المساعدة على تنظيف الجيوب الأنفية.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الجيوب الانفية التهاب الجيوب الانفية علاج الجيوب الأنفية علاج التهابات الجيوب الأنفية تخفيف الالم أعراض التهاب الجيوب الجیوب الأنفیة
إقرأ أيضاً:
تقلبات جوية متوقعة خلال أسبوع الاختبارات
الرياض
كشف المتحدث الرسمي للمركز الوطني للأرصاد، حسين القحطاني، عن توقعات الطقس خلال أسبوع اختبارات الفصل الدراسي الثاني، مشيراً إلى أن الأجواء ستتفاوت بين هطول الأمطار، وانخفاض درجات الحرارة، وتشكل الضباب في بعض المناطق.
وأوضح القحطاني أن مناطق الرياض، القصيم، الشرقية، الحدود الشمالية، الجوف، وحائل قد تشهد هطول أمطار، فيما ستكون الأجواء باردة خلال الليل وساعات الصباح الباكر على المناطق الشمالية والوسطى.
كما توقع تشكل الضباب في المناطق الشمالية والوسطى والشرقية، إضافة إلى المرتفعات الجنوبية الغربية، مما قد يؤثر على مدى الرؤية الأفقية.
وأشار إلى أن الرياح المثيرة للغبار ستنشط مع نهاية الأسبوع في المناطق الشمالية، ما قد يؤثر على جودة الهواء في تلك المناطق.
وأكد القحطاني أن المركز الوطني للأرصاد يتابع المستجدات الجوية بشكل مستمر، بالتنسيق مع وزارة التعليم، لضمان توفير بيئة آمنة ومناسبة للطلاب والطالبات خلال فترة الاختبارات، متمنياً لهم التوفيق والنجاح.
مخلفات محطة الهارثة الحرارية تسبب حالات إغماء بين الطلبة والتدريسيين