بصليات صاروخية نوعية.. حزب الله يدك قاعدتين عسكريتين ومستعمرة للعدو الصهيوني
تاريخ النشر: 28th, October 2024 GMT
يمانيون../ أعلن حزب الله اللبناني مساء اليوم الإثنين، أنه دك قاعدتين عسكريتين ومستعمرة للعدو الصهيوني بصليات صاروخية نوعية.
وقال حزب الله في بيانات متعددة: أطلقت المقاومة الإسلامية عند الساعة 04:00 من بعد ظهر اليوم الإثنين، صلية صاروخية نوعية على قاعدة “ستيلا ماريس” البحرية شمال غرب حيفا.
واستهدف مجاهدو المقاومة الإسلامية عند الساعة 03:00 من بعد ظهر اليوم، تجمعًا لقوات العدو الصهيوني في مستعمرة مرغليوت بصلية صاروخية.
كما استهدف مجاهدو المقاومة الإسلامية عند الساعة 05:00 من غروب اليوم الإثنين، قاعدة ميرون للمراقبة الجوية بصلية صاروخية.
وأكد حزب الله أن هذه العمليات تأتي دعماً للشعب الفلسطيني الصامد في قطاع غزة وإسناداً لمقاومته الباسلة والشريفة، ودفاعًا عن لبنان وشعبه، وفي إطار سلسلة عمليات خيبر وردًا على الاعتداءات والمجازر التي يرتكبها العدو الصهيوني وبنداء “لبيك يا نصر الله”.
المصدر: يمانيون
كلمات دلالية: حزب الله
إقرأ أيضاً:
بغارة صاروخية.. روسيا تستهدف مسقط رأس زيلينسكي
أعلن سيرهي ليساك، حاكم منطقة دنيبروبيتروفسك في وسط أوكرانيا، الجمعة، عن سقوط صاروخ روسي على منطقة سكنية في مدينة كريفي ريه، ما أسفر عن إصابة أربعة أشخاص، في أحدث موجة من القصف الروسي الذي يستهدف المدن الأوكرانية منذ بدء الحرب قبل ثلاث سنوات.
ونشر ليساك عبر قناته على تطبيق "تيليجرام" صورة توضح حجم الدمار الذي لحق بأحد المباني، الذي يضم عددًا من الشركات، مما يعكس التأثير العنيف للهجوم.
من جانبه، حذّر أولكسندر فيلكول، رئيس الإدارة العسكرية في المدينة، السكان من ضرورة البقاء في الملاجئ، مشيرًا إلى احتمالية تكرار القصف، إذ بات هذا التكتيك الروسي شائعًا خلال الحرب المستمرة.
وتُعتبر كريفي ريه، مسقط رأس الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي، هدفًا متكررًا للهجمات الروسية، حيث تعرضت المدينة خلال الأشهر الأخيرة لعدة ضربات أسفرت عن سقوط ضحايا وإلحاق أضرار جسيمة بالبنية التحتية.
وكانت المدينة قد شهدت هجومًا صاروخيًا آخر، يوم الأربعاء الماضي، أسفر عن مقتل شخص وتسبب في تدمير منشآت للبنية التحتية، فضلًا عن تضرر أبراج سكنية ومبانٍ إدارية، ما زاد من معاناة السكان الذين يعيشون تحت وطأة القصف المتكرر.
ويأتي هذا التصعيد في وقت تتواصل فيه الهجمات الروسية على عدة مناطق أوكرانية، بينما تحاول كييف تعزيز دفاعاتها الجوية والتعامل مع التداعيات المستمرة للحرب.