الرئيس المشاط يعّزي في وفاة الكابتن علي صالح قصره
تاريخ النشر: 28th, October 2024 GMT
الثورة نت|
بعث فخامة المشير الركن مهدي المشاط رئيس المجلس السياسي الأعلى برقية عزاء ومواساة في وفاة الكابتن علي صالح عباد قصره بعد حياة حافلة بالعطاء والعمل في خدمة الوطن.
وأشاد فخامة الرئيس في البرقية التي بعثها إلى نجلي الفقيد محمد ومحمود علي صالح قصره وأفراد الأسرة، بمناقب الفقيد وإسهاماته الوطنية والنضالية في خدمة وطنه ومجتمعه.
وأشار إلى مواقف الفقيد البارزة في مواجهة العدوان الأمريكي، السعودي، الإماراتي على اليمن، مؤكداً أن اليمن خسر برحيل الفقيد شخصية وطنية، تقلدت العديد من المناصب منها، وآخرها مدرباً للمنتخب الوطني لكرة القدم.
وعبر الرئيس المشاط عن خالص العزاء وعظيم المواساة لنجلي الفقيد وأفراد الأسرة وآل قصره كافة في قرية المغربة بمديرية العرش محافظة البيضاء بهذا المصاب .. مبتهلاً إلى المولى جلّت قدرته أن يتغمده بواسع الرحمة والمغفرة والرضوان ويسكنه فسيح جناته ويلهم أهله وذويه الصبر والسلوان.
“إنا لله وإنآ إليه راجعون”.
المصدر: الثورة نت
كلمات دلالية: الرئيس مهدي المشاط
إقرأ أيضاً:
توتر دبلوماسي ..الجزائر تمنع دبلوماسييها وأفراد عائلاتهم من السفر إلى فرنسا
وسط تصاعد التوتر بين الجزائر وفرنسا، أرسلت باريس مبعوثة خاصة لترتيب زيارة مرتقبة لوزيرة الخارجية الفرنسية، جان نويل بارو، إلى الجزائر، في محاولة لتهدئة الخلافات المتزايدة بين البلدين.
وفي خطوة تصعيدية، قررت وزارة الخارجية الجزائرية منع دبلوماسييها وأفراد عائلاتهم من السفر إلى فرنسا أو العبور عبر مطاراتها حتى إشعار آخر.
وذكرت وسائل إعلام جزائرية، اليوم السبت، أن القرار، الصادر في 13 مارس، ألزم الدبلوماسيين بإلغاء جميع خطط سفرهم الشخصية والسياحية، في إطار التدابير الاحترازية المعتمدة من قبل الجزائر.
وتأتي هذه الخطوة كرد فعل على ممارسات السلطات الفرنسية، التي منعت سابقًا دبلوماسيين جزائريين من دخول أراضيها. وتبرر باريس هذه الإجراءات بامتناع الجزائر عن استقبال مهاجرين غير نظاميين صدرت بحقهم أوامر ترحيل من فرنسا، وهو ما زاد من تعقيد العلاقات بين البلدين.
في ظل هذه التوترات، تظل زيارة وزيرة الخارجية الفرنسية للجزائر موضع ترقب، وسط تساؤلات حول ما إذا كانت ستنجح في كسر الجمود الدبلوماسي وتهدئة الأزمة القائمة.