عشق ممنوع في الهند ينتهي بجريمة قتل
تاريخ النشر: 28th, October 2024 GMT
بعد 4 أشهر من الجريمة فضح تسريب مقطع فيديو قصة عشق ممنوع زوجة رجل أعمال هندي لمدربها الرياضي، واضطر العاشق القاتل إلى الاعتراف للشرطة بقتلها وإخفاء جثتها.
وأظهرت لقطات كاميرات مراقبة الظهور الأخير للهندية إيكتا غوبتا 32 عاماً، تتجول في صالة النادي الرياضي في مدينة كانبور بولاية أوتار براديش.وحسب موقع "أن دي تي في" الهندي، انتشلت الشرطة يوم السبت جثتها من مكان قريب من منزل قاضي مقاطعة كانبور، بعدما اعترف المدرب فيمال سوني بقتلها.
وكشف سوني أثناء استجوابه أنّه دفنها بعد أن اختفت منذ 24 يونيو (حزيران) الماضي، في منطقة تضم شاليهات مخصصة لمسؤولين حكوميين، إضافة إلى مركز أمني كبير في المنطقة.
غيرة انتهت بقتل
وعقد كبير المحققين في القضية شرافان كومار سينغ في موقع الدفن، مؤتمراً صحفياً أرجع فيه سبب الجريمة إلى غضب المرأة وغيرتها بعد زواج مدربها من أخرى.
وتحدث عن تفاصيل الجريمة قائلاً: "جاء المدرب إلى صالة الألعاب الرياضية بعد 20 يوماً من زفافه، وحضرت المرأة التي طلبت منه الصعود إلى السيارة لإجراء محادثة، تخلّلتها شجار عنيف، انتهى بلكمها بقوة وغيابها عن الوعي، عندها استغل الفرصة لقتلها ثم دفنها لإخفاء جريمته".
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: عام على حرب غزة إيران وإسرائيل إسرائيل وحزب الله السنوار الانتخابات الأمريكية غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية الهند
إقرأ أيضاً:
احتجاجات ضخمة ضد إيلون ماسك في 50 صالة عرض لشركة تسلا.. لهذا السبب
تجمع المئات من المتظاهرين في أكثر من 50 صالة عرض لشركة تسلا في مختلف أنحاء الولايات المتحدة، احتجاجًا على جهود إيلون ماسك كرئيس لما يسمى "وزارة كفاءة الحكومة".
كان هذا التحرك جزءًا من حملة احتجاجية أوسع ضد قرارات ماسك التي طالت العديد من سياسات "تسلا"، بما في ذلك خفض التكاليف من خلال تسريح الموظفين.
وتهدف الاحتجاجات، التي أطلق عليها البعض اسم "إسقاط تسلا"، إلى تشجيع المساهمين في الشركة على بيع سيارات تسلا الخاصة بهم والتخلص من أسهمهم، بالإضافة إلى الانضمام إلى خطوط الاعتصام. وقد شهدت الحملة انتقادات حادة ضد استراتيجية ماسك، التي يرى المعارضون أنها تضر بالصورة العامة للشركة وتزيد من حالة الاستقطاب بين الموظفين والمساهمين.
ماسك، المقرب من الرئيس الأمريكي دونالد ترامب معروف بنهجه الراديكالي في إدارة الأعمال والذي يتضمن تسريح الموظفين في محاولة لخفض التكاليف.
وجاءت الحملة الأخيرة لتسلط الضوء على مخاوف متزايدة بشأن مستقبل شركة تسلا، حيث يرى البعض أن هذه السياسات قد تؤدي إلى تراجع الدعم من العملاء والمستثمرين على حد سواء.
ولم تقتصر هذه الاحتجاجات على الولايات المتحدة فقط، بل إنها بدأت باكتساب زخم دولي أيضًا. فقد امتد التأثير إلى العديد من الأسواق العالمية التي تعمل فيها شركة تسلا، ما يشير إلى أن ردود الفعل ضد سياسات ماسك قد تكون أكثر عمقًا وانتشارًا مما كان متوقعًا.