مصر وباكستان تنفذان التدريب الجوي المشترك (أندوس شيلد 2024)
تاريخ النشر: 28th, October 2024 GMT
نفذت عناصر من القوات الجوية المصرية والباكستانية، التدريب الجوي المشترك (أندوس شيلد 2024) في دولة باكستان، بمشاركة القوات الجوية للمملكة العربية السعودية والقوات الجوية التركية، بالإضافة إلى 18 دولة بصفة مراقب.
محاضرات نظرية لتوحيد المفاهيموتضمن التدريب تنفيذ عدد من المحاضرات النظرية لتوحيد المفاهيم وصقل المهارات، والتنسيق مع إدارة العمليات المشتركة بمختلف أساليب القتال الجوي الحديث، كذلك تنفيذ المقاتلات متعددة المهام من الجانبين العديد من الطلعات الجوية المشتركة لتبادل الخبرات وتطوير المهارات، خلال تنفيذ المهام المكلفين بها.
وعكس التدريب مدى ما وصلت إليه العناصر المشاركة من مستوى راقٍ واحترافية عالية، تمكنهم من العمل المشترك تحت مختلف الظروف.
يأتي ذلك في ضوء تنامي علاقات الشراكة والتعاون العسكري بين القوات المسلحة المصرية والباكستانية.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: مصر وباكستان التدريب الجوى المشترك التعاون العسكرى
إقرأ أيضاً:
نيتنياهو: يجب طرد جنود القوات الجوية الرافضين لاستمرار الحرب من الخدمة
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أيد رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، قرار قائد القوات الجوية بفصل جنود الاحتياط الذين وقعوا على رسالة تدعو الحكومة إلى إعطاء الأولوية لإطلاق سراح الرهائن في غزة على قتال حماس، حتى لو كان ذلك يعني إنهاء الحرب.
1000 متمرد من جيش الاحتلال
وقال نتنياهو إن الموقعين على العريضة، والذين يبلغ عددهم نحو ألف شخص، ويتكونون من قدامى المحاربين والاحتياط بمن فيهم كبار الضباط والطيارين، هم "مجموعة متطرفة تحاول مرة أخرى كسر المجتمع الإسرائيلي من الداخل".
أثار هذا الاحتجاج قلق المؤسسة الدفاعية، التي تخشى من تزايد أعداد جنود الاحتياط في الجيش، الذين من غير المرجح أن يعودوا إلى الخدمة بسبب غضبهم من قرار الحكومة بتصعيد القتال في غزة. ويرى كثير من الإسرائيليين أن هذا الإجراء بمثابة حكم إعدام على الرهائن المتبقين في القطاع. وتُظهر استطلاعات الرأي باستمرار أن غالبية الإسرائيليين يريدون من نتنياهو إعطاء الأولوية لإطلاق سراح الرهائن.
خرق خطير للثقة
صرح الجيش الإسرائيلي أن معظم الموقعين على الرسالة ليسوا جنود احتياط عاملين، لكنه لم يُحدد عددهم بدقة. ووصف مسؤول عسكري الاحتجاج بأنه "خرق خطير للثقة بين القادة والمرؤوسين".
وأضافت: "بدعم كامل من رئيس هيئة الأركان العامة، قرر قائد [القوات الجوية أن أي جندي احتياطي نشط وقع على الرسالة لن يتمكن من الاستمرار في الخدمة".
لعب سلاح الجو دورًا حيويًا خلال الحرب، حيث نفذ قصفًا مكثفًا على غزة، بالإضافة إلى هجمات مماثلة في لبنان وسوريا واليمن والضفة الغربية المحتلة.
كما سيكون سلاح الجو محور هجوم محتمل على المنشآت النووية الإيرانية، وهو خيار طالما حذّر نتنياهو من أنه مطروح.