خالد الجندي: نتعامل مع الفتاوى الصادرة عن دار الإفتاء كمرجع علمي وليس قرآن
تاريخ النشر: 28th, October 2024 GMT
كتبت- داليا الظنيني:
أكد الشيخ خالد الجندي، عضو المجلس الأعلى للشئون الإسلامية، أهمية الرجوع إلى الفتاوى الصادرة عن دار الإفتاء المصرية، مشددًا على أن هذه الفتاوى تمثل مرجعية مهمة يجب الالتزام بها في مختلف القضايا الفقهية.
قال الجندي، خلال حلقة برنامج "لعلهم يفقهون"، المذاع على قناة "dmc"، اليوم الاثنين، إن أي رأي مخالف يجب أن يُستند إلى أدلة واضحة، فنحن نتعامل مع الفتاوى كمرجع علمي وليس قرآن.
كما أشار الشيخ خالد الجندي إلى أن بعض القضايا، مثل موضوع الربا وأرباح البنوك، لا تزال تثير جدلًا في المجتمع، لافتا إلى أن هناك من يحاول الربط بين البنوك والربا دون فهم شامل لمقتضيات الشريعة الإسلامية، وهذا يتطلب منا الفهم العميق للنصوص الشرعية.
ودعا عضو المجلس الأعلى للشئون الإسلامية، الجميع إلى مراجعة الفتاوى من مصادر موثوقة لفهم القضايا الفقهية بشكل صحيح، مؤكدًا أن "التعليم والتوعية هما السبيل لتجاوز الكثير من الأزمات والمشاكل التي نواجهها اليوم".
الشيخ خالد الجندي المجلس الأعلى للشئون الإسلامية الفتاوى دار الإفتاء المصرية برنامج لعلهم يفقهون الشريعة الإسلاميةتابع صفحتنا على أخبار جوجل
تابع صفحتنا على فيسبوك
تابع صفحتنا على يوتيوب
فيديو قد يعجبك:
الخبر التالى: خالد عباس: "العاصمة الإدارية" ستشهد لقاءات للمستثمرين الأجانب خلال استضافة المنتدى الحضري العالمي الأخبار المتعلقةاعلان
باقى المحتوى
باقى المحتوى
أخبار مصر خالد عباس: "العاصمة الإدارية" ستشهد لقاءات للمستثمرين الأجانب خلال منذ 21 دقيقةإعلان
أخبار مهرجان الجونة
المزيدإعلان
خالد الجندي: نتعامل مع الفتاوى الصادرة عن دار الإفتاء كمرجع علمي وليس قرآن
© 2021 جميع الحقوق محفوظة لدى
القاهرة - مصر
30 20 الرطوبة: 30% الرياح: شمال شرق المزيد أخبار أخبار الرئيسية أخبار مصر أخبار العرب والعالم حوادث المحافظات أخبار التعليم مقالات فيديوهات إخبارية أخبار bbc وظائف اقتصاد أسعار الذهب أخبار التعليم رياضة رياضة الرئيسية مواعيد ونتائج المباريات رياضة محلية كرة نسائية مصراوي ستوري رياضة عربية وعالمية فانتازي لايف ستايل لايف ستايل الرئيسية علاقات الموضة و الجمال مطبخ مصراوي نصائح طبية الحمل والأمومة الرجل سفر وسياحة أخبار البنوك فنون وثقافة فنون الرئيسية فيديوهات فنية موسيقى مسرح وتليفزيون سينما زووم أجنبي حكايات الناس ملفات Cross Media مؤشر مصراوي منوعات عقارات فيديوهات صور وفيديوهات الرئيسية مصراوي TV صور وألبومات فيديوهات إخبارية صور وفيديوهات سيارات صور وفيديوهات فنية صور وفيديوهات رياضية صور وفيديوهات منوعات صور وفيديوهات إسلامية صور وفيديوهات وصفات سيارات سيارات رئيسية أخبار السيارات ألبوم صور فيديوهات سيارات سباقات نصائح علوم وتكنولوجيا تبرعات إسلاميات إسلاميات رئيسية ليطمئن قلبك فتاوى مقالات السيرة النبوية القرآن الكريم أخرى قصص وعبر فيديوهات إسلامية مواقيت الصلاة أرشيف مصراوي إتصل بنا سياسة الخصوصية إحجز إعلانكالمصدر: مصراوي
كلمات دلالية: مهرجان الجونة السينمائي أسعار البنزين يحيى السنوار سعر الدولار أسعار الذهب الطقس الهجوم الإيراني طوفان الأقصى الانتخابات الرئاسية الأمريكية الدوري الإنجليزي التصالح في مخالفات البناء فانتازي الشيخ خالد الجندي المجلس الأعلى للشئون الإسلامية الفتاوى دار الإفتاء المصرية الشريعة الإسلامية قراءة المزید أخبار مصر أخبار مهرجان الجونة الشیخ خالد الجندی صور وفیدیوهات
إقرأ أيضاً:
وهل رواتبنا التقاعدية مجهولة المالك ؟
بقلم: كمال فتاح حيدر ..
في العراق فقط. . وفقط في العراق. يرى فريق من الفقهاء والمشايخ ان ثرواتنا النفطية والغازية والمعدنية مجهولة المالك، ويرون ان رواتبنا المودعة في البنوك، وأرصدتنا المصرفية، و تأميناتنا الضريبية، ومستحقاتنا التقاعدية كلها مجهولة المالك. .
حتى التعويضات التي قد تدفعها الدولة للمواطنين مقابل انهيار منازلهم، أو مقابل خسائرهم الناجمة عن الكوارث التي قد يواجهونها (زلازل – زوابع – فيضانات – حرائق) باتت هي الأخرى من ضمن الاموال مجهولة المالك. .
ولكي تتاكدوا من صحة هذه المعلومات الصادمة ابحثوا عنها بانفسكم في شبكة (اليوتيوب) وستظهر لكم عشرات المقاطع الموثقة بالصوت والصورة. .
مقاطع يتحدث فيها بعض رجال الدين عن تصنيفات جديدة لثرواتنا وأموالنا ومدخراتنا وأرصدتنا، حيث يضعونها كلها في سلة (مجهول المالك). شاهدوها بانفسكم لكي تتاكدوا من صحة هذه الفتاوى التي لا تجدونها في اي بلد من بلدان العالم إلا في العراق، بمعنى ان نوافذ السرقة اصبحت كلها مفتوحة امام الراغبين بالاستحواذ على المال العام، ومفتوحة لنهب الودائع المصرفية والضريبية وكل ما تطاله أيدي السراق، ويعني ايضاً ان ثرواتنا النفطية لم تعد من حصة العراق واهله، وانما مدرجة ايضاً تحت عنوان (مجهول المالك). وهكذا اصبحت الأبواب مفتوحة لكل من يمتلك القوة والوسيلة للاستيلاء على الاموال والثروات. .
فالمقاطع المصورة، والموثقة في شبكة (اليو تيوب) ما هي إلا دعوات مباشرة وصريحة تمنح اللصوص والحرامية والاشقياء فرص النهب والسلب والسطو على أموال الناس. .
لسنا هنا بصدد استعراض اسماء أولئك المشايخ، لكننا نجد انفسنا بإزاء كارثة وطنية تهدد العراق كله، وتحرمه من النهوض والإصلاح والتقدم. . كارثة مرعبة قد تسفر عن ضياع أموال الناس ومصادرة حقوقهم ما لم تتدخل الدولة لمنع هذه المهزلة التي لا تخطر على بال اشرس الاعداء والمجرمين. آخذين بعين الاعتبار ان تلك الفتاوى أخذت طريقها إلى التطبيق والتنفيذ باعتبارها صادرة من مراجع موثوق بهم في حارة كل من ايدو الو. .