محمد ممدوح: تعلمت من الراحل محمود عبدالعزيز وأرغب بتقديم تجربة مختلفة بالمسرح
تاريخ النشر: 28th, October 2024 GMT
حل الفنان محمد ممدوح، ضيف زهرة رامي في برنامج إنرجي بلس المذاع عبر عبر منصات راديو إنرجي، على السوشيال ميديا.
وقال ممدوح، إنه يحب دائماً التعامل باسمه أكثر من لقب تايسون، وكشف ممدوح إن زهرة رامي هي السبب في تعرفه على زوجته وأكد إن حياته اختفلت بشكل كبير بعد الزواج وبعد إنجابه لابنته كاميليا حيث تحول لشخص أكثر حباً للبقاء في المنزل.
وعن النجوم الذين يتعلم منه طول الوقت، قال ممدوح: " الفنان ماجد الكدواني أكثر النجوم المفضلين والذي غير وجهة نظر الجمهور للشخصيات صاحبة الوزن الزائد، بجانب إنه فنان في مكان بمفرده فطول الوقت هو يحب التركيز والاجتهاد في العمل، وأضاف تعلمت كثيراً من الفنان الراحل محمود عبدالعزيز بعد التعاون الذي تم بينهم في فيلم إبراهيم الأبيض.
وكشف ممدوح عن إنه قد يكون خلال الفترة القادمة مشروع مسرح مختلف يحرص على تقديمه فهو يحب المسرح ويحب تقديم رؤية جديدة به.
وعن مدارس الضحك التي يفضلها قال : "مدرسة الفنان الراحل سمير غانم ومدرسة الزعيم عادل إمام، أما عن الجيل الجديد فيحب أكرم حسني، محمد ثروت، أحمد أمين، هشام ماجد وشيكو وأحمد فهمي.
وعن اختياره للأدوار قال: " إنه يحب طول الوقت أن يقوم بتجربة أدوار وشخصيات جديدة وكل شخصية على حسب الدور، وكشف أن شخصيته في جراند أوتيل هي شخصية مستوحاه من شخصية حقيقة قابلها في حياته خلال الجامعة وخلال عمله في السينما.
وانتقد ممدوح تحول بعض التريندات على السوشيال ميديا للغة منتشرة في الأعمال الفنية والتي يراها لا تناسب أن تنتشر بهذا الشكل في العديد من الأعمال.
وكشف انه يستعد حالياً لعمله السينمائي مع الفنانة دنيا سمير غانم والمقرر طرحه قريباً.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الفنان محمد ممدوح زهرة رامي برنامج إنرجي بلس راديو إنرجي الراحل محمود عبدالعزيز سمير غانم دنيا سمير غانم السوشيال ميديا ماجد الكدواني
إقرأ أيضاً:
كريم الحسيني يحيي ذكرى نور الشريف ومدحت مرسي: "تعلمت على أيدكم الكثير.. ولن أنسى أفضالكم"
في لفتة إنسانية راقية تعكس الوفاء والتقدير، حرص الفنان كريم الحسيني على إحياء ذكرى رحيل اثنين من رموز الفن المصري، النجم الكبير نور الشريف والفنان القدير مدحت مرسي، مؤكدًا أن تأثيرهما على مشواره الفني والإنساني لا يزال حاضرًا في قلبه وعقله.
ونشر الحسيني عبر حسابه الرسمي على موقع "فيسبوك" رسالة وجدانية وجه فيها التحية لروح الفنان نور الشريف، قائلًا:
"أستاذي الغالي نورالشريف... من علّمني الكثير. كل سنة وحضرتك طيب، يا أبو قلب طيب. ربنا يرحمك ويغفر لك ويجعل مثواك الجنة يا رب."
كلمات مؤثرة تعكس عمق العلاقة بين كريم الحسيني وأستاذه الراحل، الذي يُعد واحدًا من أعمدة الفن العربي، ليس فقط بأعماله الخالدة، بل أيضًا بدوره كمعلم ومُوجّه لعدد كبير من نجوم الجيل الحالي.
ولم ينسَ الحسيني أن يُعبر أيضًا عن تقديره للفنان الراحل مدحت مرسي، الذي كان له بصمة واضحة في رحلته، حيث قال في رسالته:
"وحبيبنا الأستاذ الخبرة اللي اتعلمت منه كتير، الأستاذ #مدحت_مرسي... رحمة الله عليك يا حبيب القلب، يا محترم. اللهم اغفر لهما وارحمهما."
وتأتي هذه الرسالة في وقت بات فيه نُدرة الوفاء داخل الوسط الفني محل نقاش دائم، ليقدم الحسيني نموذجًا يُحتذى به في الاعتراف بفضل الكبار، وتقدير من صنعوا تاريخًا لا يُنسى في الدراما والسينما المصرية.
نور الشريف، الذي رحل عن عالمنا في أغسطس 2015، لا يزال يمثل مدرسة فنية قائمة بذاتها، أثرى الشاشة بأعماله التي لامست وجدان الجمهور، وكان مرشدًا وداعمًا للعديد من المواهب الشابة. أما مدحت مرسي، فقد تميز بحضوره الهادئ وأدواره المؤثرة، وشكّل علامة مميزة في الفن المصري الراقي.
رسالة كريم الحسيني لم تكن مجرد كلمات، بل كانت دعوة صادقة لتذكّر من علمونا وأثروا فينا، فمثل هؤلاء لا يُنسون... بل يبقون أحياء بأثرهم في النفوس، وبأعمالهم التي خلدها التاريخ.
عبد المسيح: فلتكن العدالة التربوية أولوية لا شعارًا