الاحتلال الإسرائيلي يعلن غلق المبنى الرئيسي لمطار بن جوريون.. لهذا السبب
تاريخ النشر: 28th, October 2024 GMT
أفادت هيئة البث الإسرائيلية، اليوم الاثنين، بأن السلطات قررت إغلاق المبنى الرئيسي في مطار بن جوريون أمام الرحلات الدولية.
وأوضحت هيئة البث أنه سيتم إغلاق المبنى الرئيسي في المطار بداية من شهر نوفمبر حتى نهاية مارس المقبل.
وأشارت إلى أن قرار إغلاق المبنى الرئيسي في مطار بن جوريون جاء نتيجة تعليق شركات أجنبية رحلاتها على خلفية التصعيد في المنطقة.
يذكر أن عشرات شركات الطيران الدولية كانت قد علقت رحلاتها إلى إسرائيل إثر الحرب الدائرة في غزة ولبنان والتي أثرت على حركة الطيران.
اقرأ أيضاًصواريخ المقاومة اللبنانية توقف حركة الطيران المدني في مطار بن جوريون
إعلان الطوارئ في تل أبيب وتوقف حركة الطيران بالكامل في مطار بن جوريون
إعلام عبري: إلغاء عدد من الرحلات الجوية في مطار بن جوريون
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: إسرائيل مطار بن جوريون هيئة البث الإسرائيلية فی مطار بن جوریون المبنى الرئیسی
إقرأ أيضاً:
لهذا السبب.. أمريكا تحتجز ناقلات إيرانية في الخليج!
أعلن وزير النفط العراقي، حيان عبد الغني، اليوم الاثنين، “أن ناقلات نفط إيرانية احتجزتها قوات أمريكية في الخليج استخدمت وثائق عراقية مزورة”.
وقال عبد الغني: “وصلت إلينا بعض الاستفسارات الشفهية بأن هناك ناقلات نفط تم احتجازها في الخليج من قبل القوات البحرية الأمريكية وكانت تحمل قوائم شحن عراقية، مضيفا “أنه لم تكن هناك أي رسائل تحريرية”.
وأشار وزير النفط العراقي إلى أنه “اتضح أن هذه الناقلات إيرانية تابعة إلى الجمهورية الإسلامية الإيرانية تستخدم وثائق عراقية مزورة، ووضحنا للجهات المعنية بكل شفافية وهم أيضا تأكدوا من ذلك”، فيما “لم ترد وزارة النفط الإيرانية على طلب للتعليق”.
وفي وقت سابق، ذكر موقع وزارة الخزانة الأمريكية، “أن الولايات المتحدة أصدرت، الخميس الماضي، عقوبات جديدة متعلقة بإيران تستهدف فردا واحدا وعددا من الكيانات والسفن من بينها مصفاة نفط صينية تابعة للقطاع الخاص يشتبه في قيامها بشراء ومعالجة النفط الإيراني”.
كما صعدت واشنطن إجراءاتها ضد صادرات النفط الإيراني، معلنة عن “فرض عقوبات على شركة تكرير صينية ومديرها التنفيذي بعد شرائها نفطا إيرانيا بقيمة 500 مليون دولار، بعضها من مصادر مرتبطة بالحوثيين ووزارة الدفاع الإيرانية”، و”شملت العقوبات 19 كيانا وناقلات نفط مسؤولة عن شحن ملايين البراميل من النفط الإيراني”.
وبحسب وكالة “رويترز”، “كانت الإدارة الأمريكية أعادت فرض “أقصى الضغوط” على إيران، في عودة للسياسة التي استخدمتها خلال ولاية الرئيس دونالد ترامب الأولى والتي تسعى إلى عزل إيران عن الاقتصاد العالمي والقضاء على عائدات صادراتها النفطية من أجل إبطاء تطوير طهران لسلاح نووي”.