الأمين العام للأمم المتحدة: السودان يعيش أكبر أزمة جوع ونزوح بالعالم
تاريخ النشر: 28th, October 2024 GMT
أكد الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو جوتيرتش، أن السودان يعيش أكبر أزمة جوع ونزوح بالعالم، لافتًا إلى أن الظروف ليست مواتية لنشر قوة أممية لحماية المدنيين به.
وأضاف جوتيريش اليوم، الاثنين، أن التصعيد العسكري في السودان يؤجج نار النزاع، لافتًا إلى أن البلاد تعاني من "كابوس" الجوع والعنف والمرض.
وأوضح أنه يجب الالتزام بمخرجات مؤتمر جدة بشأن السودان، مستطردًا أن “الأمم المتحدة تمكنت من تقديم مساعدات لأكثر من 12 مليون سوداني بين يناير وسبتمبر من العام الجاري”
ونزح نحو 11.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الأمين العام للأمم المتحدة جوتيرتش السودان ازمة جوع
إقرأ أيضاً:
الأمم المتحدة تطلب رأي “العدل الدولية” في التزامات الكيان الصهيوني في فلسطين
الثورة / متابعات/
طلبت الجمعية العامة للأمم المتحدة ، رسميًا من محكمة العدل الدولية تقديم رأي استشاري بشأن التزامات الكيان الصهيوني المتعلقة بأنشطة الأمم المتحدة والدول الأخرى في الأراضي الفلسطينية المحتلة.
وبحسب وكالة الأنباء الفلسطينية “وفا” فإن ذلك يأتي وسط تصاعد التوتر في المنطقة، وزيادة التركيز الدولي على الاحتياجات الإنسانية والتنموية للفلسطينيين.
وبموجب القانون الإنساني الدولي، فإن القوى المحتلة ملزمة بالموافقة على جهود الإغاثة لمن هم في حاجة إليها، وتسهيل مثل هذه البرامج “بكافة الوسائل المتاحة لها”، وضمان توفير الغذاء الكافي، والرعاية الطبية، والنظافة، ومعايير الصحة العامة.
ومحكمة العدل الدولية أعلى هيئة قضائية تابعة للأمم المتحدة، وفي حين أن آراءها الاستشارية تحمل وزنًا قانونيًا وسياسيًا كبيرًا، إلا أنها ليست ملزمة قانونًا وتفتقر إلى آليات التنفيذ.
وفي 19 يوليو الماضي، قالت محكمة العدل الدولية، خلال جلسة علنية في لاهاي إن “استمرار وجود دولة “إسرائيل” في الأرض الفلسطينية المحتلة غير قانوني”، مشددة على أن للفلسطينيين “الحق في تقرير المصير”، وأنه “يجب إخلاء المستعمرات الصهيونية القائمة على الأراضي المحتلة”.
وجاء في بيان نشرته العدل الدولية على موقعها الكتروني، أن “الجمعية العامة للأمم المتحدة طلبت، رسميًا من المحكمة تقديم رأي استشاري بشأن التزامات “إسرائيل” باعتبارها قوة محتلة فيما يتعلق بأنشطة الأمم المتحدة والمنظمات الدولية الأخرى بالأراضي الفلسطينية المحتلة”.
ووصف كبار المسؤولين في الأمم المتحدة ومجلس الأمن، وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين “أونروا” بأنها حجر الزاوية في جهود المساعدات الإنسانية بغزة.