طارق العريان ومحمد حفظي يكشفان عن «السلم والثعبان»: أعدنا السيناريو بعد التصوير
تاريخ النشر: 28th, October 2024 GMT
كشف محمد حفظي وطارق العريان، وحلا شيحة، وهشام نزيه العديد من الكواليس لفيلم «السلم والثعبان»، خلال ندوة بمهرجان الجونة السينمائي في دورته السابعة.
وقال طارق العريان، في كلمته: «إحنا قعدنا شهور عشان نعمل الموسيقى التصويرية، لدرجة إني كنت بعقد عند هشام نزيه في البيت بالساعات، وعرفت حياته ووالدته».
هشام نزيه يكشف كواليس فيلم السلم والتعبانقال هشام نزيه: «الفيلم دا وأنا بفكر في الموسيقى التصويرية بتاعته، كان في حاجات لازم تكون موجود فيها مشاعر وحب، وعملت فيها في الأفلام اللي قبلها والفيلم ساعدني إني أعمل حاجة مختلفة، وطارق العريان كان متحمس جدا، عشان كدا أخدنا وقت طويل، عشان كنت عايز أعرف دماغ طارق العريان فيها إية، وفي جزء كبير منها تانجو، والأغاني أخدت وقت طويل جدا، وعملنا 12 أغنية عشان نختار منها 4 أغاني اللي اتعرضوا».
وقال محمد حفظي: «النسخة الأصلية بتاعت الفيلم مكنش فيها تانجو خالص، وكان حازم بيقابل ياسمين في الجيم، وأنا في الفترة دي كنت معجب بحد وقالتلي أنا عايزة حد يروح معايا دروس تانجو، قولتله وأنا كمان عايز أعمل كدا، فجاتلي الفكرة من كدا وقلت لطارق العريان، واقنتع بها، ودا خلانا نفتح مواضيع كتير في الموضوع، وبعد ما بدأنا نصور مشاهد في الغردقة، قررنا نرجع ونعيد السيناريو والتصوير مرة تانية».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: فيلم السلم والتعبان طارق العريان مهرجان الجونة حلا شيحة
إقرأ أيضاً:
السودان: مجلس السلم الإفريقي يؤكد الرفض الدولي لمؤامرة “الدعم السريع”
يمن مونيتور/الأناضول
اعتبرت وزارة الخارجية السودانية، الأربعاء، موقف مجلس السلم والأمن الإفريقي الرافض لتشكيل حكومة موازية في البلاد “موقفا مبدئيا يؤكد الرفض الدولي لمؤامرة قوات الدعم السريع”.
وأعربت الوزارة في بيان عن ترحيبها بإدانة مجلس السلم والأمن الإفريقي لمساعي “قوات الدعم السريع” وتابعيها إنشاء حكومة موازية في البلاد.
وأضافت: “هذا الموقف المبدئي الحاسم من المنظمة القارية الأم، يأتي تأكيدا للرفض الدولي الكامل لمؤامرة مليشيا الإبادة الجماعية (الدعم السريع) وراعيتها الإقليمية (لم تذكر الجهة المقصودة)، ومن يأتمرون بأمرها في المنطقة على وحدة السودان وسيادته”.
وعدت الوزارة موقف مجلس السلم والأمن تجسيدا “للالتزام التام بالمبادئ التي تأسس عليها العمل الإفريقي المشترك”.
وأكدت تقدير السودان لهذه المواقف “المتسقة مع القانون الدولي والتي ستكون خير دعم للشعب السوداني ومؤسساته الوطنية للدفاع عن سيادته ووحدته وكرامته واستقلاله”، بحسب البيان.
والثلاثاء، أعلن مجلس السلم والأمن الإفريقي رفضه لإعلان “قوات الدعم السريع” عن حكومة موازية في السودان أو كيان يسعى إلى تقسيم البلاد أو السيطرة على أي جزء من أراضيه أو مؤسساته.
وفي 20 فبراير/ شباط الماضي استدعى السودان سفيره لدى نيروبي كمال جبارة، احتجاجا على استضافة كينيا اجتماعات ضمت قوى سياسية وقيادات من “قوات الدعم السريع”، بهدف إقامة “حكومة موازية”.
وتقول كينيا إن استضافتها لتلك الاجتماعات “تأتي في إطار سعيها لإيجاد حلول لوقف الحرب في السودان، بالتنسيق مع الأمم المتحدة والاتحاد الإفريقي”.
ويخوض الجيش السوداني و”الدعم السريع” منذ أبريل/ نيسان 2023 حربا خلّفت أكثر من 20 ألف قتيل ونحو 15 مليون نازح ولاجئ، وفق الأمم المتحدة والسلطات المحلية، بينما قدر بحث لجامعات أمريكية عدد القتلى بنحو 130 ألفا.