عرضت قناة القاهرة الإخبارية، تقريرا  بعنوان «بسبب الهجوم على إيران.. خلافات جديدة بين جالانت ونتنياهو وتهديدات بالإقالة»، سلطت فيه الضوء على الخلافات الجديدة التي برزت مجددا إلى الواجهة بين رئيس الحكومة  الإسرائيلية بنيامين نتنياهو ووزير دفاعه يوآف جالانت بسبب الضربات الإسرائيلية الأخيرة التي طالت أهداف ومنشآت عسكرية إيرانية.

محلل سياسي: إيران تتصرف بإزدواجية.. وليس أمام حزب الله سوى الاستمرار في المعركة وزير الأوقاف يستقبل مساعد وزير الخارجية للعلاقات الثقافية لبحث التعاون المشترك


وذكرت وسائل إعلام إسرائيلية، أن وزير دفاع الاحتلال يوآاف جالانت أرسل رسالة إلى مكتب نتنياهو قبل ساعات من بدء الهجوم الإسرائيلي على إيران، وحذره من أن الحرب أصبحت تغير وجهها.


ولكن، سرعان ما رد مكتب نتنياهو واصفا الرسالة بكونها «مُحيرة»، مؤكدا أن أهداف الحرب ثابتة كما وضعها وحددها مجلس الوزراء.

 

وجاءت  تحذيرات جالانت بأن بوصلة الحرب أصبحت غير صحيحة وقد تضر بسير المعارك التي يخوضها جيش الاحتلال على  العديد من الجبهات تزامنا مع ما كشفته هيئة البث الإسرائيلية بأن نتنياهو أبلغ شركائه في الائتلاف الحكومي بأن إزاحة جالانت وإقالته من منصبه باتت قريبة بعد الضربة الإسرائيلية في إيران.


 

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: ايران مجلس الوزراء إسرائيل وزير الخارجية الحكومة رئيس الحكومة جيش الاحتلال وزير الاوقاف نتنياهو

إقرأ أيضاً:

معاريف: حكومة نتنياهو تشتبه أن التظاهرات التي خرجت في غزة حيلة من حماس

قالت صحيفة معاريف، إن حكومة الاحتلال، تشتبه في أن تكون التظاهرات التي خرجت في بيت لاهيا شمال قطاع غزة، قبل أيام ورفعت هتافات ضد حركة حماس، "عملية احتيال من قبل الحركة، وأنها تقف وراءها لبث صورة كاذبة وكأن حكمها ينهار".

وأشارت إلى أنه في المقابل، تم الأخذ في الاعتبار وجود سيناريو احتجاج حقيقي، ضد حماس، بعد تجدد القصف وقطع المساعدات الإنسانية.

ولفتت إلى أنه من المقرر أن يناقش المجلس السياسي والأمني قضية غزة بجوانبها المختلفة، وبالإضافة إلى المقترحات المتعلقة بصفقة الأسرى، من المتوقع أن يتلقى الوزراء مراجعة استخباراتية بشأن المظاهرات.



وقالت الصحيفة، إن الوضع سيتضح قريبا، وتدرس جميعا الاحتمالات، بشأن ما جرى من تظاهرات، وأشارت معاريف إلى تقارير تزعم إعدام حماس، 6 فلسطينيين بسبب تخابرهم مع الاحتلال

وكان العشرات خرجوا قبل أيام، في تظاهرة ببلدة بيت لاهيا شمال غرب قطاع غزة، وطالبوا بوقف العدوان على القطاع، وإدخال المساعدات، وأطلق بعض المشاركين هتافات تهاجم حركة حماس.

وتكررت التظاهرات على مدى يومين في الموقع ذاته، لكنها توقفت، وسط موجة استنكار من العديد من النشطاء لطبيعة الشعارات التي رفعت في التظاهرات، والتي وصف بعضها حركة حماس بـ"الإرهاب"، ودون التطرق إلى تحميل الاحتلال مسؤولية المجازر التي يرتكبها في قطاع غزة.

مقالات مشابهة

  • إعلام عبري: الهجوم على إيران وشيك وسيكون الأعنف منذ الحرب العالمية
  • الأكبر منذ «الحرب العالمية الثانية».. أنباء عن هجوم «وشيك وغير مسبوق» على إيران
  • ارتفاع حصيلة شهداء الغارة الإسرائيلية على بيروت
  • أبوبكر الديب يكتب: إقتصاد إسرائيل يدفع ثمن طموحات نتنياهو السياسية
  • اقرأ غدًا في عدد البوابة: الغطرسة الإسرائيلية مستمرة.. نتنياهو: حماس ستلقى سلاحها.. وسننفذ "خطة ترامب" في غزة
  • حماس: المقاومة وسلاحها مسألة وجودية.. ونتنياهو يقود المنطقة للدمار
  • النيابة تحقق في واقعة استدراج شاب وتصويره بسبب خلافات سابقة
  • القبض على شخص ضرب جاره بسبب خلافات الجيرة فى كفر الشيخ
  • معاريف: حكومة نتنياهو تشتبه في أن التظاهرات التي خرجت في غزة حيلة من حماس
  • معاريف: حكومة نتنياهو تشتبه أن التظاهرات التي خرجت في غزة حيلة من حماس