7 معلومات عن أكبر سائقة لسيارة نقل ثقيل بمصر؟.. اسمها فريال وعمرها 80 سنة
تاريخ النشر: 14th, August 2023 GMT
عرض برنامج «صباح الخير يامصر»، المذاع على القناة الأولى والفضائية المصرية، من تقديم الإعلاميين مصطفى كفافي ومنة الشرقاوي، تقريرا تلفزيونيا بعنوان «فريال العدوي.. قصة كفاح في قيادة النقل الثقيل والشاحنات».
سائقة سيارة نقل ثقيلرحلةٌ كفاح على مدى 50 عاما بذلت فيها السيدة فريال العدوي ما لديها من جهد وطاقة حتى تلبي احتياجاتها من خلال عملها كسائقة نقل ثقيل مع توصيل البضائع وغيرها من خلال الشاحنات.
- من مواليد محافظة الشرقية عام 1951، وربتها خالتها في شبرا مصر بالقاهرة.
- انفصلت عن زوجها بعد 4 سنوات، وأنجبت طفلا واحدا.
- تعلمت قيادة السيارات واستخرجت رخصة نقل ثقيل.
- تعمل على سيارة نقل ثقيل لنقل البضائع من المواني إلى مناطق داخل مصر وخارجها مثل ليبيا وغيرها.
- خالتها شجعتها على القيادة والتوجه لذلك العمل.
- حصلت على كورس في الميكانيكا والقيادة في مدرسة المرور.
- اقتربت على الـ80 عاما ولا تزال تقود سيارة نقل.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: سيارة نقل رخصة قيادة ميكانيكا سائقة نقل ثقيل نقل ثقیل
إقرأ أيضاً:
رد فعل غريب من أسرتها.. مفاجأة في واقعة "طفلة الحضانة" بمصر
لا تزال ردود الفعل الغاضبة تتوالى تجاه الفيديو المتداول في مصر بكثافة خلال الساعات الماضية، والذي تظهر فيه معلمة خلال تعنيفها وضربها لطفلة لا يتجاوز عمرها 3 سنوات، في إحدى الحضانات، نظراً لعدم قدرتها على القراءة بشكل سليم.
ورغم القرارات الرسمية والإجراءات التي اتخذتها جهات عدة في مصر تجاه الواقعة، بينها غلق الحضانة وتحويل المعلمة للتحقيق، إلا أن تفاصيل جديدة تكشّفت وأثارت حالة أوسع من الغضب تجاه أسرة الطفلة الضحية.
مصر.. تحرك عاجل بعد فيديو ضرب معلمة لطفلة - موقع 24ضجّت مواقع التواصل الاجتماعي في مصر بمقطع فيديو لمعلمة تضرب طفلة لم يتجاوز عمرها 3 سنوات بطريقة قاسية، داخل إحدى الحضانات بمحافظة الغربية.فقد كشفت وكيل وزارة التضامن الاجتماعي في محافظة الغربية، حسناء إبراهيم، أنه بعد مشاهدة مقطع الفيديو المتداول، تم التوجه على الفور إلى الحضانة التي شهدت الواقعة، ومراجعة جميع السجلات الخاصة بها، فتبين أن الواقعة حدثت منذ نحو شهر، وأنه تم فصل المعلمة بالفعل في أكتوبر (تشرين الأول) الماضي.
وذكرت في مداخلة تلفزيونية أن أسرة الطفلة لم تتخذ أي رد فعل بشأن الواقعة التي حدثت مع ابنتهم، بل طالبوا بعودة المعلمة للعمل مجدداً.
وواصلت: "بعد تفريغ الكاميرات من إدارة الحضانة واكتشاف ما قامت به المعلمة آنذاك، تم فصلها، على الرغم من رفض أهل الطفلة لقرار الفصل وعدم تقديمهم شكوى أو بلاغ ضدها، لأنهم أبناء قرية واحدة وتجمعهم الجيرة، لكن مديرة الحضانة أصرت على القرار، وهذه مفارقة غريبة".
وأشارت وكيل وزارة التضامن إلى أنه تم تشكيل لجنة لتشديد الرقابة على الحضانات، ومنع التعدي بأي شكل من الأشكال على الأطفال.
كان قد انتشر مقطع فيديو على مواقع التواصل الاجتماعي خلال الساعات الماضية، يظهر معلمة تقوم بتعنيف طفلة لا يتجاوز عمرها 3 سنوات، بسبب عدم قدرتها على القراءة بشكل سليم.
واستمرت المعلمة في توبيخ الطفلة وضربها على رأسها باستخدام عصا خشبية تحملها بيدها مرة تلو الأخرى، بينما انهارت الطفلة في البكاء ممسكة برأسها في إشارة إلى تألمها من الضرب.