بعد زيارته للأهرامات.. من هو النجم التركي بوراك دينيز؟
تاريخ النشر: 28th, October 2024 GMT
أصبح اسم الممثل التركي بوراك دينيز حديث مواقع التواصل الاجتماعي وذلك بعدما انتشرت صور مؤخراً له من زيارته للأهرامات، حيث تأتي تلك الزيارة بسبب حضوره النسخة الرابعة من المعرض الدولي «الأبد هو الآن».
وخلال السطور التالية، يرصد موقع «الأسبوع» لمتابعيه وزواره، أبرز التفاصيل عن النجم التركي بوراك دينيز.
- هو ممثل تركي يبلغ من العمر 33 عامًا.
-ولد في 17 فبراير 1991 في إسطنبول، عاش طفولته في ازميت
-شارك في عدد من المسلسلات أبرزهم: مسلسل الحب لا يفهم من الكلام مع الممثلة هاندا أرتشيل ومسلسل عطر الأمس مع الممثلة مريم اوزيرلي والممثل مراد يلدريم.
- واشتهر بثنائيته الدرامية مع الفنانة التركية هاندا أرتشيل.
-كما شارك في مسلسل حكايتنا مع الممثلة هازال كايا.
-وشارك بالبطولة الجماعية لمسلسل الحلوات الصغيرات الكاذبات و مسلسل مرعشلي مع الممثلة ألينا
- يُعرض له الآن مسلسل «حكاية ليلة».
أزمات بوراك دينيز
انفصل الفنان التركي بوراك دينيز عن حبيبته السابقة ديدام سويدان بعد علاقة استمرت ثلاث سنوات، وذلك بسبب خلافات شخصية أدت إلى نهاية علاقتهما.
ودُشنت حملة هجومية عليه بعد موافقته على المشاركة في المسلسل الإيطالى «ساندوكان» وذلك بسبب تجسيده شخصية «مثلى جنسيا».
وكان قد شهد الوسط الفني التركي جدلاً واسعاً بعد نشوب مشاجرة بين الفنان بوراك دينيز وصديقته نيلبري شاهين في أحد الفنادق، حيث اتٌهم بوراك بالتعدي اللفظي عليها تحت تأثير الكحول، مما دفعه بعد ذلك لإصدار بيان يعتذر فيه للنجمة نيلبيري شاهين.
اقرأ أيضاًالموعد الرسمي لـ عرض مسلسل المؤسس عثمان الموسم السادس بطولة بوراك أوزجيفيت
بعد زيارته لمصر.. من هو بوراك أوزجيفيت؟
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: بوراك بوراك دينيز النجم التركي بوراك دينيز الممثل التركي دينيز النجم الترکی بوراک دینیز مع الممثلة
إقرأ أيضاً:
الممثلة عالية الركاب تنتقد تكرار نفس الوجوه في جميع البرامج الرمضانية
عبرت الممثلة المغربية عالية الركاب عن استياءها من الأعمال الرمضانية المغربية التي تعتمد نفس الوجوه الفنية، ولا تعطي الفرص الكافية لأسماء أخرى، حيث تحرمها من الاشتغال وإظهار موهبتها في التمثيل.
وخرجت الركاب عن صمتها بنشر مقطع فيديو عبر قناتها على « يوتيو » تكشف من خلاله استنتاجها لاحتكار نفس الأسماء في جميع المسلسلات والأفلام سواء الدرامية أو الكوميدية ،في الوقت الذي يعاني بعض الفنانين من التهميش والإقصاء سواء في صنف الشباب أو الرواد.
وقالت الفنانة عالية في تصريحها: الأعمال الفنية التي سيتم عرضها في رمضان ممركزة على مجموعة من الفنانين دون سواهم »، الوجوه نفسها تتكرر بشكل سنوي، ما أصبح أمرًا شبه عادي، إذ إن هناك فنانين معينين لديهم مسلسلات كثيرة جدًا وتواجدهم كاسح، ما يجعل المتفرج خلال تنقله بين القنوات يشاهد الوجوه نفسها، كأن ليس هناك ممثلين آخرين ».
وعبرت الركاب عن غضبها من الوضعية الفنية الراهنة، قائلة: « أصبحنا نشاهد جميع البرامج الرمضانية بنفس الوجوه سواء في الأعمال الدرامية أو الكوميدية والإعلانية أيضا، ولم يتبقى لكم سوى وضعها في النشرة الإخبارية.. »
واشارت الممثلة إلى أن « المعهد العالي للفن المسرحي والتنشيط الثقافي الذي افتتح منذ سنة 1992، يتخرج منه بين 25 و 30 طالبًا بشكل سنوي، وفي مجموعة من التخصصات، بينهم التنشيط الثقافي والأداء الدرامي، والاخراج وغيرهم.. »
وأضافت عالية في تصريحها أنه « إضافة إلى المعهد العالي للفن المسرحي والتنشيط القافي هناك معهد الفنون بالبيضاء الذي تتخرج منه مواهب عديدة جدا، إلا المشاهد المغربي يشاهد باستمرار عشرة وجوه تتكرر كل سنة وفي جل الأعمال، بينما الباقون يتم إقصاؤهم »، وشددت المتحدثة أن « مجموعة من الفنانين يسيطرون على الإنتاجات التلفزيونية كأنه لا بديل لهم، بينما الشباب يظلون في عاقة الانتظار إلى أن يمر عليهم قطار الحياة ويدخلون في سن الخمسينات وستينات دون اشتغال، فيتم وضعهم بكل بساطة في سلة المهملات.. حيث أن هناك مواهب جميلة جدا لا يظهر أمامها هؤلاء الفنانين الذين نراهم اليوم، إلا أنهم انسحبو بكل روح رياضية، بعض طول الانتظار ».
وأشارت المتحدثة أنها لا تلقي اللوم على الأسماء الفنية التي تشتغل باستمرار، ولم تخرج لمهاجمتهم، لأن الذنب ليس ذنبهم، وإنما تُلقي اللوم على المسؤولين الذين يُعطون أكثر من 4 أعمال لنفس الوجوه، دون رقيب ولا حسيب، أو إبدال جُهد للبحث عن أخرى، وقالت: « لأنني بكل صراحة إن كنتُ مكان تلك الأسماء فلن أرفض العمل، لأنه من لا يحب كسب المال والشهرة ».
وقالت الفنانة المغربية أنها تكن كل الاحترام والتقدير للمعهد العالي للفن المسرحي والتنشيط الثقافي بالرباط، الذي تكونت فيه أكاديميًا وقضت فيه أجمل أيام عمرها لأنها درست فيه ما تحب، لكنها تعاتب الأساتذة لأنهم لم يخبروا الطلبة بأنه بعد أربع سنوات من التكوين ستكون الطريق شاقة جدًا من أجل الحصول على عمل في ظل الاحتكار الجاري والحظوظ القليلة جدًا » حيث قالت: « أتمنى أن يتم قولها في السنوات المقبلة لعدم الوقوع في صدمة الواقع ».
وأفادت عالية الركاب أن رؤية نفس الوجوه في جميع الأعمال هو « مشكل حقيقي لا نجده في الدول العربية الشقيقة، لأنها تعتمد قانون منع النجوم من الاشتغال في أكثر من دور بطولي لإنتاج الدعم العمومي. »
وأكدت الركاب أنه أكبر خطأ قامت به في حياتها هو اختيار مجال التمثيل وأنها لو كانت تعلم بالواقع الذي نعيشه منذ البداية لم تدرسه من الأساس وكانت توجهت إلى مجال آخر، لأنها تشعر بالندم الحقيقي، حيث قالت: « اللهم إن هذا منكر، يجب على أصحاب المناصب تقوى الله والحرص على التوزيع العادل للعمل، لأنهم سيحاسبون على ذلك، وسنرى نتيجة ما يقومون به من توزيعات غير عادلة ».
ووجهت الممثلة رسالة للشباب الذين توجهوا إلى دراسة التمثيل قائلة: « أعلم أنني الوحيدة التي أقوم بتعرية الواقع الذي يعيشها هذا المجال لأنني لا أملك شيئا لخسارته، لأنني اشتغلت في وقت من الأوقات لكنني الان توقفت لظروف شخصية، وأتعاطف من الشباب الآخرين ولا أستطيع فعل شيء سوا الخروج والتحدث ».
كلمات دلالية احتكار السوق الفني دراما رمضان عالية الركاب فن مشاهير ممثلين