بحضور حلا شيحة وغياب هاني سلامة.. انطلاق ندوة فيلم "السلم والتعبان" بالجونة
تاريخ النشر: 28th, October 2024 GMT
انطلقت منذ قليل ضمن فعاليات مهرجان الجونة السينمائي، ندوة فيلم "السلم والتعبان" بحضور حلا شيحة والمخرج طارق العريان والموسيقار هشام نزيه والمنتج محمد حفظي، وغياب الفنان هاني سلامة عن الحدث.
حضر الندوة عدد من الفنانين أبرزهم تارا عماد وركين سعد ومايان السيد وحازم إيهاب وبسنت شوقي وعمرو محمود ياسين.
وحضر كل من المخرج طارق العريان وحلا شيحة والمنتج محمد حفظي إعادة عرض فيلم "السلم والتعبان" ضمن فعاليات مهرجان الجونة السينمائي.
وعبر صناع وأبطال الفيلم عن سعادتهم بعرض الفيلم مرة أخرى وسط الجمهور وفي السينما.
وتشهد الدورة السابعة لمهرجان الجونة حضورًا بارزًا من وسائل الإعلام الدولية، بما في ذلك ممثلين عن كبرى الصحف والمجلات العالمية المتخصصة في السينما والثقافة، بالإضافة إلى شخصيات إعلامية عالمية تهتم بتغطية الحدث.
وتعزز هذه المشاركة الدولية من مكانة مهرجان الجونة على الخارطة السينمائية العالمية، وتجذب الأنظار نحو الإنتاجات السينمائية العربية والعالمية التي يتم عرضها في المهرجان.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: السلم والتعبان فيلم السلم والتعبان حلا شيحة طارق العريان السلم والتعبان
إقرأ أيضاً:
تعرف على دور "لجنة مصر للأفلام" في جذب صناع السينما العالمية.. فيديو
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال الدكتور هاني أبو الحسن، مستشار رئيس مدينة الإنتاج الإعلامي للتعاون الدولي، إن "لجنة مصر للأفلام" لها دور في جذب صناع السينما العالمية، مشيرا إلى أنه في نهاية 2017، وجه الدكتور مصطفى مدبولي رئيس الوزراء بتذليل كل الصعاب وحل المشكلات التي كانت تواجه صناع السينما العالمية بهدف زيادة إيرادات السياحة.
وأضاف "أبو الحسن"، في مداخلة هاتفية ببرنامج "صباح الخير يا مصر" على فضائية "مصر الأولى" اليوم الاربعاء، أن تنفيذ توجيهات رئيس الوزراء كان بحاجة إلى وجود شباك واحد لإصدار تصاريح تصوير الأفلام الأجنبية في مصر، فالأمر في السابق كان يحتاج إلى استخراج موافقات من جهات كثيرة للغاية.
وتابع: "جذب صناع السينما العالمية للتصوير داخل مصر له العديد من الإيجابيات ليس فقط من ناحية المردود الاقتصادي للدولة بل أيضا التسويق لمناطق التصوير، إلى جانب وجود أبعاد سياسية هامة للغاية مثل مؤشر سمعة الدولة وانعكاساته على مؤشرات التنمية المستدامة، علاوة على عكس حرية الرأي والتعبير بالدول التي تستقبل صناع الأفلام العالمية لتصوير أعمالهم بها".