5 عائلات مقدسية تترقب هدم الاحتلال منازلها
تاريخ النشر: 28th, October 2024 GMT
وتقع المنازل إلى الجنوب من المسجد الأقصى، وتحديدا في حي البستان ببلدة سلوان في القدس المحتلة، وفيها تعيش 5 أسر من عائلة الرويضي لحظات صعبة بانتظار تنفيذ الاحتلال قرار هدم منازلها.
يقول عثمان الرويضي، صاحب أحد المنازل المهددة للجزيرة نت، إنه وأمه وإخوانه يعيشون في منازل بناها والدهم على أرضه التي ورثها عن جده، واليوم يقترب هدمها لصالح بناء حدائق توراتية لصالح المستوطنين.
وأضاف أن العائلات الخمس ستصبح مع تنفيذ الهدم بلا مأوى، لكنها ستبقى في أرضها وتعيد بناء مساكنها مجددا.
وكانت قوة إسرائيلية اقتحمت المنازل وعاينت أجزاء منها لتحديد احتياجاتها في عملية الهدم، وأبلغت السكان نيتها تنفيذ عملية الهدم أمس الأحد.
الجزيرة نت- خاص28/10/2024مقاطع حول هذه القصةلماذا تخشى إسرائيل الإعلام؟ وما سر هجومها على الجزيرة؟تابع الجزيرة نت على:
facebook-f-darktwitteryoutube-whiteinstagram-whiterss-whitewhatsapptelegram-whitetiktok-whiteالمصدر: الجزيرة
كلمات دلالية: حريات الجامعات arrowمدة الفیدیو
إقرأ أيضاً:
اقتحام القصر الرئاسي في إسطنبول.. هذه حقيقة الفيديو المتداول
(CNN)-- تداولت حسابات في مواقع التواصل الاجتماعي مقطع فيديو منسوب إلى "اقتحام محتجين غاضبين لقصر الرئاسة التركية" في مدينة إسطنبول.
ارتبط تناقل الفيديو بموجة الاحتجاجات الأخيرة في تركيا، بعد اعتقال وسجن رئيس بلدية إسطنبول، أكرم إمام أوغلو، تمهيدًا لمحاكمته على خلفية اتهامات بالفساد و"علاقات بالإرهاب".
وحصد الفيديو عشرات الآلاف من المشاهدات والتفاعلات على الأقل. ورافقته رواية تزعم "اقتحام قصر أردوغان في إسطنبول من قبل المتظاهرين".
عندما تحقق موقع CNN بالعربية من الفيديو، وجد أن الرواية المصاحبة له مُضللة، وأنه لا يظهر لحظة اقتحام القصر الرئاسي في إسطنبول.
في حين ارتبط المقطع نفسه باحتجاجات طلابية حدثت في جامعة بيلكنت بالعاصمة أنقرة، في 21 مارس/أذار الحالي، ضمن حراك يدعو إلى مقاطعة مدرجات الدراسة في الجامعة التركية، بحسب نسخ عديدة من الفيديو كانت منشورة في ذلك التوقيت، بالإضافة إلى مقاطع أخرى من الجامعة.
وجاءت مظاهرات طلاب بيلكنت ضمن احتجاجات على اعتقال رئيس بلدية إسطنبول. وكانت هناك دعوات دعوات لمقاطعة الدراسة في جامعات أخرى، مثل جامعة الشرق الأوسط التقنية، وجامعة حجي تبة، وجامعة أنقرة، وجامعة بيلكنت، وجامعة باشكنت، وجامعة يلدريم بيازيد.
وكان مركز مكافحة التضليل الإعلامي التابع لمديرية الاتصالات الرئاسية رد على الادعاء المرتبط بالفيديو المتداول.
وقال المركز في بيان له، الإثنين: "تبين أن الصور المذكورة قد سُجلت خلال مظاهرات في حرم جامعي بأنقرة. لا مجال لدخول المتظاهرين إلى المجمع الرئاسي. لا تلتفتوا إلى المحتوى التضليلي الذي يستهدف السلام والاستقرار في بلدنا".