«اللافي» يستقبل سفير جمهورية ايطاليا لدى ليبيا
تاريخ النشر: 28th, October 2024 GMT
استقبل النائب بالمجلس الرئاسي عبد الله اللافي، سفير جمهورية ايطاليا لدى ليبيا، جيانلوكا البريني، “الذي نقل تحيات رئيسة الوزراء للمجلس الرئاسي وتأكيدها على استمراردعم بلادها لجهود المجلس الرئاسي لتحقيق الاستقرار في ليبيا”.
وتناول اللقاء، “آخر مستجدات العملية السياسية، وسبل الدفع بها إلى الأمام لمعالجة حالة الانسداد السياسي الحالي وتوطيد العلاقات الثنائية التي تجمع البلدين”.
وأكد اللافي، “استمرار المجلس الرئاسي في الدفع بالعملية السياسية وصولا لاجراء الاستحقاق الانتخابي وانجاح مشروع المصالحة الوطنية”، مشدداً “على أهمية تطوير العلاقات الليبية الايطالية، بما يخدم مصلحة البلدين الصديقين في عديد المجالات وتفعيل عمل اللجان الفنية المشتركة الليبية والايطالية”.
المصدر: عين ليبيا
كلمات دلالية: المجلس الرئاسي النائب عبد الله اللافي ليبيا وإيطاليا
إقرأ أيضاً:
وزير العمل يستقبل سفير ماليزيا بالقاهرة لبحث تفعيل سبل التعاون المُشترك
استقبل محمد جبران وزير العمل، بمكتبه بالعاصمة الإدارية، اليوم الثلاثاء، السفير محمد تريد بن سفيان سفير دولة ماليزيا بمصر، وذلك في إطار بحث سُبل تعزيز التعاون المُستقبلي في كافة مجالات العمل المُشتركة.
أكد الجانبان على عُمق العلاقات الثنائية بين البلدين وفي كافة المجالات، وأشادا بنتائج بزيارة رئيس وزراء ماليزيا أنور إبراهيم، إلى القاهرة مطلع الشهر الجاري ولقائه بالرئيس عبدالفتاح السيسي، ود. مصطفى مدبولي رئيس مجلس الوزراء ، وتأكيده على التزام بلاده بتعزيز العلاقات الثنائية والتجارة والاستثمار والتعليم والثقافة والبحث العلمي مع مصر.
وبحث جبران، مع السفير الماليزي، تعزيز العلاقات الثنائية وتوحيد الرؤي والتنسيق في المحافل الدولية وتبادل الخبرات في مجالات التدريب المهني ،لما تمتلكه الدولة الماليزية من نهضة في هذا المجال خاصة في قطاعات الإلكترونيات.
ووجه وزير العمل، دعوة إلى نظيره الماليزي، لزيارة القاهرة لبحث كافة سُبل التعاون، وبحث إعداد مذكرة تفاهم في المجالات التي تخص قطاع العمل في البلدين، موضحًا ان مصر ترحب بزيادة حجم الاستثمارات الماليزية داخل البلاد خاصة أن لديها إستثمارات عديدة في مجالات الغاز الطبيعي وصناعة السيارات، مؤكدًا على جاهزية وزارة العمل في توفير العمالة الماهرة والمُدربة لخدمة هذه الاستثمارات بالتعاون مع الجانب الماليزي.