نشر معهد واتسون الأمريكي، التابع لجامعة "بروان"، ورقة بحثية تفيد بأن واشنطن قامت بتمويل 70% من تكلفة الحرب الإسرائيلية على غزة ولبنان. وقدرت التكلفة الإجمالية بـ 22.76 مليار دولار أمريكي على الأقل. وأكد المعهد أن الرقم الحقيقي أكبر، لأنه لا يتضمن تكاليف التعزيزات الأمريكية التي تم إرسالها مؤخرًا.

اعلان

وأشار المعهد إلى أن واشنطن خصصت حوالي 17.

9 مليار دولار من إجمالي الإنفاق لتمويل العمليات العسكرية الإسرائيلية في المنطقة. ويعتبر هذا المبلغ هو الأكبر الذي قدمته لتل أبيب منذ بدء تقديم المساعدات والدعم المالي لها في عام 1959.

ويُرجح بحث المعهد أن تكون الأرقام الحقيقية أعلى، نظرًا لوجود معوقات أمام مصادر المعلومات الأساسية لفهم وتحديد حجم المعدات العسكرية الإسرائيلية التي تم تمويلها منذ بداية الحرب الإسرائيلية على غزة ولبنان.

جنود إسرائيليون يحملون نقالات نحو مروحية خلال تمرين يحاكي إجلاء جرحى في شمال إسرائيل، بالقرب من الحدود مع لبنانAriel Schalit/ AP

كما أشار المعهد إلى أن هذا المبلغ يمثل "جزءًا" من الميزانية المخصصة لإسرائيل وليس الميزانية الكاملة، لافتًا إلى وجود "فئات واسعة أخرى من الإنفاق لم يتم تضمينها"، مثل زيادة المساعدات الأمنية لمصر أو المملكة العربية السعودية أو دول أخرى في الآونة الأخيرة.

Relatedنتنياهو يزعم مجددا بأنّ الولايات المتحدة تمنع عن بلاده شحنات الأسلحة بعد أيام من نفي واشنطن ذلكحرب غزة: حجج إضافية ضدّ إسرائيل في محكمة العدل الدولية ودعوات لدعم طبي عاجل لمستشفى كمال عدوان"من يؤذينا سنؤذيه".. نتنياهو يتوعد أعداء إسرائيل ويقول إن الهجوم على إيران كان دقيقا وحقق كل أهدافه

كما أشار المعهد إلى أن إدارة بايدن أبرمت ما لا يقل عن 100 صفقة أسلحة مع إسرائيل منذ بداية الحرب في أكتوبر/تشرين أول، وهو أقل من القيمة التي تستدعي إخطار الكونغرس بتفاصيل الصفقات.

وتفيد الورقة بأن شحنات الأسلحة الأمريكية لإسرائيل منذ 7 أكتوبر/تشرين أول تضمنت 57,000 قذيفة مدفعية، بالإضافة إلى 36,000 طلقة مدفع، و20,000 بندقية من طراز M4A1، و13,981 صاروخًا مضادًا للدبابات، و8,700 قنبلة من طراز Mk 82 زنة 500 رطل.

المدمرة الصاروخية الموجهة ”يو إس إس لابون“ من طراز ”أرلي بيرك“ في البحر الأحمر Bernat Armangue/ AP

علاوة على ذلك، تشير الورقة إلى أن إدارة بايدن أعلنت في 13 أغسطس/آب 2024 عن صفقات أسلحة إضافية بقيمة 20.3 مليار دولار مع إسرائيل، لكن الكونغرس لا يزال يناقش الأمر حاليًا.

وأضاف المعهد أن واشنطن أنفقت 4.86 مليار دولار على الأقل لصد العمليات الحوثية في المنطقة، مشيرًا إلى أن استهداف السفن التجارية من قبل جماعة أنصار الله كلف التجارة البحرية الأمريكية 2.1 مليار دولار إضافية. حيث اضطُر الشاحنون إلى تحويل مسار السفن أو دفع رسوم تأمين باهظة، مما أدى إلى رفع أسعار بعض السلع في الولايات المتحدة.

Go to accessibility shortcutsشارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية في خطوة تاريخية.. مودي وسانشيز يفتتحان مصنع للطائرات العسكرية في فادودارا الهندية زوّدها بمعلومات إستخباراتية بأوكرانيا لأكثر من عامين.. موسكو تُكرم جاسوسها الأمريكي وتمنحه الجنسية حرب غزة: حجج إضافية ضدّ إسرائيل في محكمة العدل الدولية ودعوات لدعم طبي عاجل لمستشفى كمال عدوان غزة تمويل إسرائيل حروب الولايات المتحدة الأمريكية لبنان اعلاناخترنا لك يعرض الآن Next عاجل. حرب غزة: حجج إضافية ضدّ إسرائيل في محكمة العدل الدولية ودعوات لدعم طبي عاجل لمستشفى كمال عدوان يعرض الآن Next "إكس" تعلّق حساب خامنئي بالعبرية بعد 24 ساعة فقط من إنشائه يعرض الآن Next بيونغيانغ تتهم جارتها بإرسال مناشير تحريضية للمرة الثالثة خلال شهر وتتوعد برد "ساحق" إذا تكرر الأمر يعرض الآن Next العراق يحتج رسميا على استخدام إسرائيل مجاله الجوي ضد إيران وتصعيد باستهداف قواعد أمريكية بالمنطقة يعرض الآن Next ما هي أفضل 10 شركات للعمل بها في أوروبا لعام 2024؟ اعلانالاكثر قراءة كوكاكولا تسحب ملايين الزجاجات في النمسا.. مخاوف من شظايا معدنية تهدد سلامة المستهلكين دراسة: ممارسة الجنس جزء أساسي في حياة من هم فوق 65 عاما حب وجنس في فيلم" لوف" اليابان ترفع السن القانوني لممارسة الجنس من 13 إلى 16 عاما الحزب الحاكم في جورجيا يحقق فوزاً في الانتخابات وسط اتهامات بالتزوير ورفض من المعارضة اعلان

LoaderSearchابحث مفاتيح اليومالانتخابات الرئاسية الأمريكية 2024إسرائيلإيرانالاتحاد الأوروبيأوروباغزةالشتاءانتخاباتحركة حماسإسبانياأوكرانياالصراع الإسرائيلي الفلسطيني Themes My Europeالعالمالأعمالالسياسة الأوروبيةGreenNextالصحةالسفرالثقافةفيديوبرامج Services مباشرنشرة الأخبارالطقسجدول زمنيتابعوناAppsMessaging appsWidgets & ServicesAfricanews Job offers from Amply عرض المزيد About EuronewsCommercial Servicesتقارير أوروبيةTerms and ConditionsCookie Policyتعديل خيارات ملفات الارتباطسياسة الخصوصيةContactPress OfficeWork at Euronewsتابعوناالنشرة الإخباريةCopyright © euronews 2024

المصدر: euronews

كلمات دلالية: الانتخابات الرئاسية الأمريكية 2024 إسرائيل إيران حركة حماس الاتحاد الأوروبي الصراع الإسرائيلي الفلسطيني الانتخابات الرئاسية الأمريكية 2024 إسرائيل إيران حركة حماس الاتحاد الأوروبي الصراع الإسرائيلي الفلسطيني غزة تمويل إسرائيل حروب الولايات المتحدة الأمريكية لبنان الانتخابات الرئاسية الأمريكية 2024 إسرائيل إيران الاتحاد الأوروبي أوروبا غزة الشتاء انتخابات حركة حماس إسبانيا أوكرانيا الصراع الإسرائيلي الفلسطيني السياسة الأوروبية یعرض الآن Next ملیار دولار إلى أن

إقرأ أيضاً:

مواجهة الكيان المغتصِب والسيطرة الأمريكية معركة في صراع كوني

قبل أن نباشر بتقييم «حرب لبنان»، لجهة الأسباب والمسار والنتائج، وهو أمر غاية في الأهمية، لا بدّ من أن نحاول أولاً تلمّس موقع تلك الحرب، التي أعلن رئيس أقوى دولة في العالم، عن اتفاق وقف إطلاق النار بشأنها، في السياق الحقيقي الذي ينتظمها. على أن الأهمية الفعلية لا تكمن في «مَن» أعلن نهاية الحرب، بل بالدرجة الأولى في ما قاله الرئيس الأمريكي أثناء الإعلان، بشأن المعركة، وموقعها، وموقف إدارته من أطرافها.

ومن خلال نظرة تاريخية سريعة، يظهر أنّ أهم التبدلات والتحولات في العالم كانت نتاج صراعاته، وخصوصاً تلك ذات المدى والتأثير الشاملين، كالحربَين العالميتين الأولى والثانية. فالأخيرتان تفاعلتا، بشكل وثيق، مع إحراز تقدم نوعي في حقول الإنتاج وأزمات النظام الإقطاعي، ما أطلق «الثورة الصناعية» في أوروبا، بدءاً من منتصف القرن الرابع عشر. واقترنت تلك الثورة، بدورها، بتقدم العلم وبالصراع من أجل كسر احتكاره، من قبل الكنيسة آنذاك، ومن ثمّ تسخيره لتطوير وسائل الإنتاج، من أجل زيادة الكمية والأرباح وكسب النفوذ، وتغيير التوازنات في مجالَي الملكية ونمط الإنتاج السائدين والعلاقات الاجتماعية القائمة، إلخ.

أطلقت الثورة الصناعية الطبقة البورجوازية، وحوَّلت الملايين من عبودية الإقطاع باتجاه استغلال رأسمالي كان، هو الآخر، شديد الوطأة عليهم، ولا سيما في مراحله الأولى. آنذاك، تفاعل مع معاناة هؤلاء عدد من الكتّاب والمفكرين الأوروبيين، ومن بينهم إميل زولا، الذي كان الأكثر تأثيراً، ولا سيما في كتابه «جارمينال».

ركّز زولا، مع مفكّري وأدباء وفلاسفة «التنوير»، على دور الفرد وحقوقه إزاء تعسف الاستغلال الرأسمالي الذي ولَّد أشكالاً جديدة من المعاناة والمآسي. ومع تحوّل الرأسمالية إلى المنافسة الاحتكارية، تبلورت هياكل اجتماعية وآليات استغلال رصدها كارل ماركس ورفيق فكره وكفاحه إنجلز، وتوصّلا إلى استنتاجات عبقرية حول دينامية عمل النظام الرأسمالي.

واللافت، أنّ مارك وإنجلز لم يتوقفا عند ما هو «إنساني» مبني على التعاطف الأخلاقي والفردي فحسب، بل انطلقا منه لاكتشاف ديناميات الاستغلال والاغتراب وتطور حركة رأس المال مع توطده وتوسعه، وكشفها إلى العلن. إلى ذلك، شدّد المفكران على دور الصراع الطبقي كعابر لكل المراحل والأنماط، ورافعة للتغيير والتقدم.

وأبرزا العلاقة السببية الجدلية، بين البنى الاقتصادية الإنتاجية والبنى الفكرية والأدبية والسياسية والفنية والقيمية وغيرها. وبالعودة إلى الثورة الصناعية، فقد أطلقت الأخيرة، في طورَيها الأوّلَين، أي المنافسة ورأسمالية الدولة الاحتكارية، صراعاً اتخذ طابعاً كونياً، وتخلَّلته حربان عالميتان. الأولى، بين الإمبراطوريات القديمة والجديدة، فيما كانت الثانية تهدف إلى إعادة توزيع خريطة النفوذ والأسواق والمواد الأولية والمواقع الاستراتيجية، إلخ.

وما بين الاثنتين، انبثقت أول دولة اشتراكية في العالم في روسيا، كما تمّ وضع الأساس السياسي، عبر»وعد بلفور» البريطاني، لإنشاء الكيان الصهيوني في فلسطين. وكانت المحصلة أن فرضت التوازنات والمناورات والتقاطعات اصطفافاً جديداً ما بين قوى النازية والفاشية والإمبراطورية اليابانية من جهة، وبين المعسكر الغربي والدولة الاشتراكية الأولى في العالم، روسيا السوفياتية، من جهة ثانية.

الولايات المتحدة، كقوة جديدة صاعدة بزخم استثنائي في الحقول كافةً، قطفت، في تلك الحقبة، أكبر الثمار، على الرغم من أنّها قدمت أقل التضحيات. وخرجت كدولة عظمى أولى في العالم، يليها الاتحاد السوفياتي الذي تحمّل العبء العسكري والبشري والعمراني والاقتصادي الأكبر خلال الحرب.

وشكّل الطرفان ثنائية قطبية حكمها توازن دقيق، في إطار ما سمّي الـ»حرب الباردة». وهي حقبة شهدت انطلاق موجة تحرّرية غير مسبوقة في دول العالم الثالث، من مثل فييتنام والجزائر وغيرهما. انتهت «الحرب الباردة» بانهيار الاتحاد السوفياتي رسمياً عام 1991.

ومذّاك تقف واشنطن منفردة على قمة الكون، وتقود موجة متواصلة من السيطرة والهيمنة، كان من أبرز نتائجها، على صعيد منطقة الشرق الأوسط عموماً والمنطقة العربية خصوصاً، الاعتراف الدولي بالكيان الصهيوني. في الواقع، استشعر الغرب، ومعه الكيان الصهيوني، في أعقاب انهيار الاتحاد السوفياتي، انتصاراً «حاسماً».

وبلسان عدد من المفكرين والمنظّرين، أعلنت واشنطن «نهاية» التاريخ، لمصلحة نظامها، بالمعنى الاقتصادي والأمني والعسكري والسياسي والثقافي والسلوكي. بطبيعة الحال، لم يصبح العالم «أفضل» بعد انهيار الاتحاد السوفياتي ومنظومته، بل إنّ مبالغة واشنطن خصوصاً، بالانتصارية والتفرد، جعلها تتحوّل إلى امبراطورية شريرة وإرهابية للاستغلال والجشع والقهر، أكثر من أي مرحلة في التاريخ.

نتيجة لذلك، فإنّ عوامل عديدة، من بينها المنافسة والصراعات والتطور الاقتصادي والدفاع عن المصالح الوطنية، أطلقت، أخيراً، موجة جديدة من رفض الأحادية، بدأتها موسكو بقيادة فلاديمير بوتين، بعد احتلال العراق عام 2003، وتكرست في سياسة روسيا الوطنية الخارجية، بدءاً من عام 2006.

من جهتها، تواصل بكين، بقوة، مشروع النهوض التنموي والإنتاجي، الذي جمع ما بين دينامية السوق وأفضليات التخطيط المركزي والقطاع العام. وقد أنتجت تحالفات موسكو وبكين، سواء تلك التي تتم من خلال مبادرات منفردة أو منسقة بينهما، دينامية جديدة في العالم، انبثقت منها تكتلات قارية ودولية، أبرزها تجمّع دول «البريكس».

وفي خضمّ تلك التحولات، برزت، كذلك، مبادرة ريادية استراتيجية من الناحيتين الاقتصادية والتجارية (بمدى يشمل 67 دولة)، عُرفت باسم «الحزام والطريق»، كما عززت موسكو مشاركاتها الدولية، الأمنية والعسكرية والسياسية، عبر التدخل في سوريا في أيلول عام 2016، مساهِمةً، بشكل فعّال، في إحباط مشروع السيطرة الأميركية - الصهيونية على دمشق. وفي السياق نفسه، تندرج العملية العسكرية الروسية الخاصة والاستباقية، ضد استفزازات ومشاريع الرئيس الأوكراني، فولوديمير زيلينسكي، الذي كان قد تحوّل وفريقه إلى أداة في يد واشنطن في أوكرانيا. لذا فإن التحركات الروسية والصينية المشار إليها، تنضوي بمجملها تحت عنوان رفض التفرّد الأميركي والدعوة إلى عالم متوازن ومتعدد الأقطاب.

تزامناً مع ذلك، تبلور دور إقليمي مثابر للجمهورية الإسلامية الإيرانية في مناهضة مشاريع السيطرة الأميركية - الصهيونية على المنطقة العربية.

واكتسب هذا الدور أهمية كبرى نظراً إلى الدعم الكبير الذي قدمته طهران للمقاومات العربية، جنباً إلى جنب النجاحات التي حققتها في حقول إنتاج الأسلحة الدفاعية المتطورة، وعلى رأسها الصواريخ والمسيّرات. يُضاف إلى ما تقدّم، العلاقات المتنامية باستمرار التي نجحت الجمهورية الإسلامية في إرسائها مع موسكو وبكين، ما أنشأ نقطتَي استقطاب جديدتين في العالم، في نطاقهما ترتسم خريطة الصراعات الأساسية الراهنة في كل العالم.
طوفان الأقصى ومن ثم حرب غزة ولبنان هما محطّتان مهمتان ومشتعلتان في الصراع الكوني
بناءً على ما تقدم، بالإمكان القول إنّ الولايات المتحدة الأميركية تُقاتل، حالياً، بضراوة للدفاع عن سيطرتها وهيمنتها الهائلتين في كل أنحاء المعمورة، بأشرس الوسائل وأشدّها بربرية. بدوره، فإنّ الكيان الصهيوني الذي انبثق من رحم الأساطير والعنصرية والعدوان، وفي كنف الرأسمالية الإمبريالية، يقاتل اليوم من أجل ترسيخ مشروعه العدواني الاغتصابي في كل فلسطين والمنطقة وتوسيعه، بدعم شرس من رعاته في واشنطن والغرب الاستعماري وأدواتهما المحليين.

بصورة أعمّ، فإنّ «طوفان الأقصى»، ومن ثمّ حرب غزة ولبنان، هما محطّتان مهمتان ومشتعلتان في الصراع الكوني الآنف الذكر. أمّا مسار المعركة ونتائجها بين المقاومة اللبنانية والعدو الصهيوني وحلفائه، منذ السابع من أكتوبر حتى وقف إطلاق النار فجر الأربعاء الماضي، فنتناولهما في المقال القادم.

الأخبار اللبنانية

مقالات مشابهة

  • الكرملين: المساعدات الأمريكية لأوكرانيا تؤكد سعي إدارة بايدن لاستمرار الحرب
  • بسبب حرب غزة ولبنان.. موجة هجرة غير مسبوقة من إسرائيل
  • رئيس المعارضة السورية: المقاتلون مستعدون منذ عام ونصف لكن الحرب على غزة ولبنان منعتهم من التقدم
  • وداعًا للهدر: ‘بطاقة تركيا’ تتيح لك السفر في جميع المدن دون تكلفة إضافية
  • 170 ورقة بحثية ودراسة حالة في المؤتمر الخليجي الدولي للهندسة الصناعية
  • إسرائيل تكثف قصفها في غزة والضفة وتوقع قتلى وجرحى وفرنسا تحذرها من انهيار وقف إطلاق النار مع لبنان
  • السعودية تتخلى عن معاهدة دفاع مشترك مع واشنطن مشروطة بالتطبيع مع إسرائيل وتريد اتفاقا عسكريا محدودا
  • صحيفة: إسرائيل وصلت إلى نقطة يمكن فيها إنهاء الحرب في غزة وإعادة الأسرى
  • مواجهة الكيان المغتصِب والسيطرة الأمريكية معركة في صراع كوني
  • "نتنياهو خلف القضبان".. مظاهرة حاشدة في روما تطالب بوقف الحرب الإسرائيلية على غزة