شلقم منتقداً خصومه: جهلاء لا يتكلمون ولا يكتبون
تاريخ النشر: 28th, October 2024 GMT
عاود عبد الرحمن شلقم، وزير الخارجية الليبي الأسبق ومندوبها لدى مجلس الأمن الدولي، إثارة الجدل حول انتقادات يوجهها لخصومه السياسيين عبر حسابه بموقع فيسبوك.
كتب شلقم قائلًا “أيها الجاهل تكلم، أو أكتب حتى يعرف الناس، ماهو العقل والعلم.. الضد يظهر حسنه الضد” وفق تعبيره.
.المصدر: صحيفة الساعة 24
إقرأ أيضاً:
بعد الإعلان عن هوية منفذ حادث دهس مدينة ماغديبورغ الألمانية.. سعوديون يكتبون: لا تسمحوا لأحد أن يستغلكم ضد أوطانكم
المناطق-متابعات
بعدما أعلنت السلطات الألمانية، هوية منفذ حادث الدهس بمدينة ماغديبورغ والذي أدى إلى إصابات خطيرة بين المدنيين، ضجت وسائل التواصل الاجتماعي في المملكة بعدد من التغريدات التي تتحدث عن هذه الحادثة.
وفي هذا السياق قال “عبدالله الخريف”: منفذ الجريمة الإرهابية في المانيا هو ليس سعودي بل ملحد معارض للسعودية كان يحمل جنسيتها ( سابقًا ) يعيش في ألمانيا منذ 20 عاما تقريبا هدد الألمان مسبقا وطالبت السعودية بتسليمه مسبقًا ورفضت ألمانيا, تورط بقضايا كثيرة في السعودية ومن ضمنها التغرير بالفتيات المراهقات”.
أخبار قد تهمك الشرطة الألمانية تعتقل 111 شخصا مؤقتا خلال مظاهرة مؤيدة لفلسطين 17 نوفمبر 2024 - 10:49 مساءً طفل يتصل بالشرطة بسبب لعبة 9 أكتوبر 2024 - 9:59 صباحًا
وعلق “عبدالعزيز قائلا: “المملكه العربية السعودية براءة من هذه الأشكال، هذا معارض منذ عام 2001 ، دكتور في علم النفس ذهب إلى ألمانيا عام 2006
وكان مطلوب للسلطات في المملكة، طالبت فيه السلطات السعودية ولم تستجب ألمانيا
قدّم لجوء في المانيا باعتباره ملحد، تم قبول اللجوء منذ 2006، بعدهل بسنوات اتجنس ألماني”.
وأضاف “حسين الغاوي”: منفذ الهجوم هو ملحد من الأدوات المشردة يدعى (طالب عبدالمحسن) سبق أن قام بتهديد السلطات الألمانية عبر حسابه في منصة اكس، مقيم في ألمانيا منذ 2006، ومتورط بعدة قضايا تتعلق بتهريب الفتيات إلى الخارج”.
وذكر أحمد عبدالناصر: “طالب جواد حسين العبدالمحسن وُلِد في مدينة الأحساء عام 1975م. درس المراحل الأولية فيها، ثم ابتُعِث على حساب الدولة للدراسة في كندا وأمريكا، واستقر لاحقًا في ألمانيا”.
وأضاف: “يُعتبر طالب أخًا للإرهابي العالمي المطلوب يحيى العبدالمحسن، وهو من أبرز المؤيدين والداعمين لـ حزب الله الإرهابي”.
وتابع: “كان لطالب العبدالمحسن دور كبير في خروج العديد من الفتيات من المملكة، حيث بدأ بدعمهن ثم استولى على أموالهن. وكان دائم التحريض على الهروب من البلاد، خاصة للفتيات، معتقدًا أن هذا يشكل ورقة ضغط على القيادة السعودية وآخر ضحاياه كانت العمانية المنتحرة ريم البادي، وهند العمري التي وُجدت جثتها في لندن بعد أن انتحرت”.
واستطرد: “كان يعاني من اضطراب نفسي، وآخر تغريداته كانت تهدد الحكومة الألمانية، حتى انتهى به المطاف في حادث الدهس الذي وقع ليلة البارحة. وأقول للجميع، ولمن يفكر في اللجوء إلى وطن غير وطنه: هذه هي نهاية عراب اللجوء طالب العبدالمحسن. لا تسمحوا لأحد أن يستغلكم أو يستخدمكم ضد أوطانكم”.