مصادر تؤكد استمرار حسين الصادق مع الأخضر
تاريخ النشر: 28th, October 2024 GMT
ماجد محمد
أكدت مصادر صحفية اليوم الاثنين أن حسين الصادق مستمر في تأدية مهام عمله مديراً للمنتخب الوطني ولا صحة لما تردد أمس بشأن تقدمه بالاستقالة من منصبه.
وأفادت المصادر ذاتها بأن هيرفي رينارد المدير الفني للمنتخب السعودي لديه علاقات وثيقة مع الجهاز الإداري الحالي للأخضر، وهي جزء من النجاحات التي تحققت في عهده قبل مغادرته التدريب بعد كأس العالم 2022.
وقالت المصادر :« أن صادق لن يستقيل ولن يُقال»، فيما سيتم اليوم الاثنين عقد اجتماع سيحضره رينارد للنقاش حول قائمة «الأخضر» الجديدة التي سيعلن عنها قبل نهاية الجولة العاشرة من الدوري السعودي للمحترفين.
والمقررة أيام 7 و8 و9 من الشهر المقبل، حيث يتأهب «الأخضر» لمواجهة أستراليا وإندونيسيا يومي 14 و19 من الشهر ذاته على أرض المنتخبين المنافسين في تصفيات كأس العالم 2026.
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: المنتخب الوطني حسين الصادق كأس العالم
إقرأ أيضاً:
الحرية المصري: وقفات الشعب المصري بساحات المساجد تؤكد رفض مصر القاطع لجرائم إسرائيل أمام العالم
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
ثمن حزب الحرية المصري، احتشاد ملايين من المصريين في وقفات تضامنية مع الشعب الفلسطيني تحت عنوان "لا التهجير والإبادة"، وذلك عقب أداءهم صلاة عيد الفطر المبارك في مئات الساحات والمساجد والمراكز الإسلامية، بكل المناطق بمحافظات مصر كافة، وشملت هذه الحشود الغالبية الكبيرة من الساحات المخصصة لتلك الصلاة، وعددها على مستوى الجمهورية 6240 ساحة بجميع المحافظات.
وقال النائب احمد مهنى، نائب رئيس حزب الحرية المصري والأمين العام وعضو مجلس النواب، إن الشعب المصري لا ينسى اشقاءه وفي أشد لحظات الفرح يذكر ألام الشعب الفلسطيني ويرفض رفضا قاطعا التهجير ومخططات الإبادة الجماعية التي تنفذها اسرائيل بإدارة أمريكية للضغط على الشعب الفلسطيني وقتل القضية للابد.
واضاف عضو مجلس النواب، أن الشعب المصري يجدد ويؤكد دعمه للقيادة السياسية وقراراتها أمام العالم أجمع في هذه الوقفات، ويؤكد على استعداده لتحمل جميع التبعات التي تتعلق بهذا القرار وإنه كان وسيظل خلف رئيسه ووطنه، دون المساس بالوطن ومقدراته من اي طامع أو معتدي، فالشعب المصري قدم روحه فداءا في السابق وعلى استعداد أن يقدم كل غالي وثمين من أجل رمال هذا الوطن.
واشاد مهنى، بتركيز الحشود على عدة رسائل سياسية مباشرة وهي الدعم الكامل للقيادة السياسية المصرية في كل مواقفها الثابتة الرافضة للعدوان الدموي على غزة، والمساندة تماما للشعب الفلسطيني الشقيق وحقوقه منذ بدء هذا العدوان. والرفض الكامل والمستمر من الشعب المصري لمخططات تهجير الأشقاء الفلسطينيين من أراضيهم. الإدانة التامة لحرب الإبادة على قطاع غزة، ومطالبة المجتمع الدولي باتخاذ مواقف سريعة حاسمة ضدها. وايضا الرفض القاطع لكل محاولات تصفية القضية الفلسطينية، والتي لن يتم حلها سوى بحصول الشعب الفلسطيني الشقيق على حقوقه المشروعة، وهذا كله يؤكد أننا بصدد شعب واعي يعرف ماهية الوضع جيدا ويشارك في صنع القرار بكل قوة وثبات.