لقبوها بالصيدلية المتكاملة.. 8 فوائد مذهلة لثمار شجرة الزنجبيل
تاريخ النشر: 28th, October 2024 GMT
شجرة الزنجبيل واحدة من أكثر الأشجار التي تتمتع بفوائد صحية كبيرة، إذ ينمو بداخلها نبات الزنجبيل المعروف بفوائده المتعددة، وهي أحد أنواع النباتات الطبية والعطرية المنتشرة، لذا أطلق وصفها البعض بالصيدلية الطبيعية المتكاملة، إذ تظهر شامخةً بأغصانها التي تشبه المظلة، وتتميز بقدرتها على التكيف مع الظروف المناخية القاسية، حيث تنمو في الأماكن المفتوحة والحدائق النباتية.
وفق لما ذكره الموقع البريطاني «Trees Are Good»، المتخصص في شؤون الزراعة، فإنه يجري استخلاص نبات الزنجبيل منها، ويكون على هيئة درنات تحت سطح التربة، وتعمل على تقوية المناعة والحماية من الالتهابات، إذ تعتبر شجرة معمرة ومن أقدم الأشجار على سطح الأرض.
معلومات عن شجرة الزنجبيلووفقًا لموقع «Dutch Wasabi»، فإنها تنمو في تربة حمضية جيدة التصريف، ولها العديد من المميزات تتمثل في التالي:
تطرح نبات الزنجبيل وهو من النباتات المفيدة للجسم. الجذر فيها يكون معرَّضا لضوء الشمس بشكل أكبر. معظم هذه الأشجار تكون الفروع القريبة من القمة أقصر من الفروع السفلى. تتميز بأوراقها الكبيرة في الحجم وتعطي منظر جميل للزراعة في الحدائق. استُخدِمَت الثمار والأوراق في مجموعة متنوعة من الأغراض الطبية. تنتج كمية كبيرة من الرحيق. تتميز بالقدرة في الحفاظ على رطوبة التربة. تعمل على تعزيز الدورة الدموية بالجسم. تعد مصدرًا للغذاء والماء والسكن لعدد كبير من الناس. فوائد ثمار شجرة الصيدلية المتكاملةوتعد ثمار شجرة الزنجبيل مصدرًا غذائيًا، لأنها غنية بالطاقة وتحتوي على أحماض دهنية أساسية، تتمتع بفوائد غذائية، بحسب ما أكده الدكتور محمد عفيفي، أخصائي التغذية العلاجية، موضحًا أنها تتواجد في أسوان، وذكر فوائدها خلال حديثه لـ«الوطن»، وتتمثل في التالي:
لها دور في السيطرة على نسبة السكر في الدم. تساعد في علاج حموضة المعدة. مضاد للالتهابات. تعمل على علاج أمراض الكلى. تساعد ثمارها على تهدئة ضربات القلب. تغني عن تناول الدهون. تتحكم في الشهية. تخفض مستويات الكوليسترول والدهون الثلاثية.المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الكوليسترول في الدم نبات الزنجبيل
إقرأ أيضاً:
هارتس: لقد هزمنا.. وسيبقى 7 أكتوبر إرث العار لنتنياهو حتى يومه الأخير
#سواليف
الكاتب الإسرائيلي، #روبيك_روزنتال، عبر صحيفة “هآرتس” العبرية:
لا توجد صورة نصر، لا توجد ثمار للنصر، ربما حان الوقت للاستمتاع بثمار #الهزيمة؟ الجميع يعلم أننا خسرنا في #حرب “السيوف الحديدية”، #نتنياهو يعلم أننا خسرنا، و #سموتريتش وبن غفير يعلمان أننا خسرنا، وهرتسي #هليفي يعلم أننا خسرنا. العالم كله يشاهد دولة دمرت أرض العدو، قتلت عشرات الآلاف من جنوده ومدنييه، اغتالت قيادته، دمرت كيلومترات من أنفاقه، ومع ذلك، خسرت. لم يتحقق أي هدف من ” #أهداف_الحرب “، لم يتم الإطاحة بحماس، بل إنها تعيد ترتيب صفوفها، وسكان غزة لم يذهبوا إلى أي مكان. الأمن لم يعد لسكان مستوطنات الغلاف، الذين لم يتمكنوا بعد من العودة إلى منازلهم المدمرة، ولا يزال عشرات الأسرى في قبضة المقاومة. على طول الطريق، فقدنا تعاطف العالم لسنوات قادمة، ودخل الاقتصاد الإسرائيلي في عقد على الأقل من الركود، الجيش استُنزف، واتسعت دوائر المعاناة النفسية والجسدية، لتصل إلى كل بيت في “إسرائيل”. ثمار النصر في حرب الأيام الستة كانت قصيرة الأمد، بعدها جاءت المزيد والمزيد من الحروب، وجميعها انتهت باتفاقيات، التي كانت هي النصر الحقيقي، ثمار اتفاقيات السلام مع الأردن ومصر أنقذت دولة إسرائيل لأجيال، وثمار اتفاقيات أوسلو، رغم ازدرائها، ساعدت، لجيل أو جيلين، في تحقيق إمكانية العيش بجانب الفلسطينيين في الضفة الغربية، لكنها لم تكتمل. الجميع يرى نتنياهو في ضعفه، الجسدي، النفسي، وكذلك السياسي، هذه هي لحظته الأخيرة ليتوقف عن الحداد على “النصر المطلق” الذي فشل منذ اللحظة التي أُطلق فيها كشعار متبجح. سيقى 7 أكتوبر إرث العار الذي سيلاحق نتنياهو حتى يومه الأخير مقالات ذات صلة أمطار في هذه المناطق مساء أول يوم من خمسينية الشتاء 2025/01/31