بعد عودتها لجوزها.. أم خالد: اتضربت واتسرقت والناس اتفرجت عليا
تاريخ النشر: 28th, October 2024 GMT
في خبر صادم، نشرت التيك توكر الشهيرة أم خالد فيديو عبر منصات التواصل الاجتماعي الخاصة بها، تكشف فيه عن تعرضها للضرب والسرقة بعد عودتها إلى زوجها الذي كانت قد انفصلت عنه منذ شهر تقريباً.
أثار فيديو أم خالد ضجة كبيرة على السوشيال ميديا، وجذب انتباه الكثيرين، خاصة أنه يأتي بعد ساعات قليلة من الفيديو التي نشرته التيك توكر المعروفة واكدت فيه عودتها إلى زوجها بعد انفصال دام شهر تقريباً.
ولكن بعد ساعات قليلة من عودتها، نشرت فيديو مؤلم تكشف فيه عن تعرضها للضرب والسرقة، وظهرت أم خالد في الفيديو وهي تبكي وتروي تفاصيل ما حدث، مما أثار تعاطف الكثيرين معها.
أم خالد لم تكشف عن هوية الشخص الذي اعتدى عليها، ولكن التعليقات أشارت إلى أن زوجها قد يكون المتورط في الحادث، الفيديو أثار جدلاً واسعاً حول قضايا العنف الأسري وأهمية دعم الضحايا. الكثيرون شجعوا أم خالد على اتخاذ خطوات قانونية لحماية نفسها وأولادها.
ولمزيد من المعلومات والتفاصيل عن ما حدث للتيك توكر أم خالد وعن من اعتدى عليها شاهد الفيديو التالي:
المصدر: صدى البلد
إقرأ أيضاً:
الأردن.. عرض فيلم “ضخم” عن الجزائر أثار ضجة كبيرة ومنعت السلطات الفرنسية عرضه
#سواليف
تعرض لجنة السينما في #مؤسسة_عبدالحميد_شومان بالأردن #الفيلم_الجزائري ” #معركة_الجزائر ” للمخرج الإيطالي جيلو بونتيكورفو، الذي أثار ضجة كبيرة ومنعت السلطات الفرنسية عرضه.
Legion-Mediaواعتبر الفيلم سنة إنتاجه أضخم وأروع فيلم أنتجه بلد عربي، منذ ظهور الإنتاج السينمائي في مصر، ويعبر الفيلم بطريقة مثيرة وموضوعية عن نضال الجزائريين من أجل الاستقلال، إذ يصور ما حدث في مدينة الجزائر نفسها من بطولات شعبية، منذ إعلان ثورة 1954 حتى تم للبلاد استقلالها.
وفي تمام الساعة السادسة والنصف مساء تعرض لجنة السينما في مؤسسة عبد الحميد شومان الفيلم الجزائري “معركة الجزائر”، في مقر المؤسسة بجبل عمان.
مقالات ذات صلة جورج خبّاز إلى العالمية مجددًا 2025/01/21وليس في الفيلم قصة مخترعة أو مؤلفة من الخيال، وإنما يصوغ السيناريو – في أسلوب نصف تسجيلي – تلك الأحداث الحقيقية للثورة الجزائرية الشاملة على الاستعمار الفرنسي الذي تمكن من احتلال البلاد نحو 130 عاما (1830 – 1961) إلى أن استطاع الشعب – بقيادة جبهة التحرير الوطني – من طرده واقتلاع جذوره من أرض الوطن.
وقد وضعت السلطات الجزائرية تحت إمرة المخرج مدينة الجزائر كلها – بأحيائها وشوارعها وميادينها – لكي تكون مسرحا لما يخرجه من أحداث يعيد بها بناء التاريخ القريب للثورة الجزائرية.. فجاء الفيلم قطعة فنية رائعة، ووثيقة تسجيلية من صلب الواقع تهز أعماق كل متفرج.
وكان طبيعيا أن يشترك في تمثيل هذا الفيلم الكثير من أولئك الذين قادوا حرب التحرير من غير الممثلين، فأتت شخصياتهم في منتهى الصدق والواقعية.
كما اشترك في الفيلم بعض كبار الممثلين الإيطاليين الذين لعبوا أدوار الفرنسيين، ومن أبرزهم الممثل قائد فرقة المظلات في الفيلم.
معركة الجزائر هي إحدى أهم محطات الثورة الجزائرية، دارت رحاها في العاصمة خلال (1956 و1957) بين الثوار الجزائريين وقوات النخبة الفرنسية، استعمل فيها الثوار أسلوب العمليات الفدائية بكثرة، خاصة المتفجرات والاغتيالات الخاطفة بمعدل 4 عمليات يوميا في العاصمة وحدها، بينما لجأ الفرنسيون إلى أساليب جهنمية مثل عزل الأحياء عن بعضها، ومداهمة البيوت واعتقال المواطنين بكثافة، والتعذيب الوحشي، وتكثيف نقاط التفتيش.
وأثار الفيلم ضجة كبيرة عندما تم عرضه، وقد منعت السلطات الفرنسية عرضه في بلادها.
بعد ثلاث سنوات من استقلال الجزائر، بدأ المخرج الإيطالي جيلو بونتيكورفو عام 1965، بتصوير فيلم يعيد إحياء أحداث معركة الجزائر (1956/1957). أثار الفيلم ضجة وحصد جائزة الأسد الذهبي عام 1966 في مهرجان البندقية السينمائي. حتى عام 1971 كان الفيلم محظورا في فرنسا، ولم يعد للظهور من جديد في فرنسا إلا العام 2004 أي بعد مرور أربعين عاما على إخراجه، وكانت أصداؤه أسطورية في الجزائر، حيث تم عرضه سنويا على التلفزيون للاحتفال بذكرى استقلال البلاد.