كشفت دراسة حديثة عن تأثير نقص الروابط الاجتماعية على النوم والصحة النفسية.

 

وذكرت الدراسة التي استعرضتها قناة العربية عبر برنامج “صباح العربية”، أن الوحدة لا تؤثر على الصحة العقلية والنفسية فقط خلال ساعات اليقظة، بل تستمر آثارها السلبية حتى في أثناء النوم.

أخبار قد تهمك الوحدة يهزم الخليج بثنائية إيغالو 11 مايو 2024 - 12:58 صباحًا دراسة: الرجال يموتون باكرا والنساء يعشن أطول 2 مايو 2024 - 12:37 مساءً

 

وبينت أن ذلك يعود للتوتر والقلق والتفكير الناجم عن نقص الروابط الاجتماعية، فالشعور بالوحدة يعد إشارة تنذر بنقص العلاقات الاجتماعية.

المصدر: صحيفة المناطق السعودية

كلمات دلالية: الوحدة دراسة

إقرأ أيضاً:

«من بكين إلى العين».. فعالية تعزز الروابط الثقافية الإماراتية الصينية

العين (وام)

أخبار ذات صلة سفير لبنان: زيارة الرئيس عون إلى الإمارات تعكس عمق العلاقات الأخوية بين البلدين 600 لاعب في آسيوية العين الفردية للشطرنج

بتوجيهات من الشيخة الدكتورة شما بنت محمد بن خالد آل نهيان، رئيس مجلس إدارة مؤسسات الشيخ محمد بن خالد آل نهيان الثقافية والتعليمية، نظمت جمعية محمد بن خالد آل نهيان لأجيال المستقبل فعالية مميزة تحت عنوان «من بكين إلى العين» احتفاء باليوم العالمي للغة الصينية الذي يوافق 20 أبريل من كل عام.
وشهدت الفعالية، التي أقيمت أمس الأربعاء في مقر الجمعية بمدينة العين، تفاعلاً كبيراً ومشاركة لافتة من المدارس المهتمة بتدريس اللغة الصينية.
واستهلت مريم حمد الشامسي، الأمين العام للمؤسسات، الفعالية بكلمة ترحيبية، أعقبها كلمة رئيس مجلس الإدارة، الشيخة الدكتورة شما بنت محمد بن خالد آل نهيان، التي أكدت أن هذه الفعالية تجسد نموذجاً للتعاون الثقافي البناء الذي يعزز التفاهم والتفاعل بين مختلف الشعوب، وتحديداً بين دولة الإمارات العربية المتحدة وجمهورية الصين الشعبية، انطلاقاً من الإيمان العميق بأهمية تعزيز الروابط التاريخية والثقافية المتينة التي تجمع البلدين. 
وأشارت  إلى أن التنوع الثقافي يمثل أساساً ثرياً لتطوير المجتمعات ويدعم التعايش السلمي والإبداع المعرفي، مؤكدة على الدور الحيوي للغة كأداة للتواصل وتعزيز الفهم المتبادل بين الثقافات، وأن دولة الإمارات تولي احترام التنوع الثقافي أهمية قصوى باعتباره ثروة حقيقية تدعم النمو والتطور.
وألقت فاطمة البستكي، مدير مشروع التوسعة في تدريس اللغة الصينية، كلمة سلطت الضوء فيها على اهتمام الدولة المتزايد بإدخال اللغة الصينية في المناهج الدراسية، وذلك نظراً للإقبال الكبير على تعلمها واعتبارها جسراً للتواصل الحضاري والتكنولوجي بين الإمارات والصين.  
وتضمن برنامج الفعالية عرض فيديو تعريفياً يبرز أهمية اللغة الصينية ومجالات الاهتمام بها، بالإضافة إلى عرض قدمته الطالبة مهرة الشامسي حول دور اللغة الصينية في استشراف المستقبل التكنولوجي والذكاء الاصطناعي والابتكار في التعليم.
وشاركت مجموعة من المدارس، من بينها مدرسة الجاهلي ومدرسة أحمد بن زايد ومدرسة نعمة ومدرسة الطموح ومدرسة خليفة بن زايد، بتقديم عروض فنية متنوعة مستوحاة من الفنون الصينية التقليدية، تضمنت لوحات استعراضية ومقاطع موسيقية عكست جوانب من التراث الصيني العريق. 
واختتمت الفعالية بجولة تعريفية في أركان القاعة للاطلاع على معروضات مرتبطة باللغة والثقافة الصينية، تلاها تكريم المشاركين بتوزيع الدروع وشهادات التقدير.

مقالات مشابهة

  • هل العوامل النفسية سبب القولون العصبي؟
  • دراسة تكشف العوامل الحاسمة في خفض احتمالات العقم عند النساء
  • علاج الأمراض النفسية ملعب جديد للمحتالين في فرنسا
  • «من بكين إلى العين».. فعالية تعزز الروابط الثقافية الإماراتية الصينية
  • تعيين المستشار ياسر البخشوان بمرتبة سفير بمجلس الوحدة الاقتصادية بجامعة الدول العربية
  • تأثير الألعاب الإلكترونية على الصحة النفسية
  • لحرق دهون البطن.. 5 عادات بسيطة فور الاستيقاظ من النوم
  • الأولى من نوعها.. دراسة تكشف العلاقة بين القهوة والإصابة بالوهن
  • اكتشاف علمي جديد.. شبكية العين قد تكشف عن الأمراض النفسية المبكرة
  • خسارة الوزن تفتح باب الشفاء: دراسة تكشف معادلة ذهبية للتغلب على السكري من النوع الثاني