#سواليف

من فمك أدينك”، هذا بالضبط ما كشفته #جنازة #الجندي في #جيش_الاحتلال شوبال بن ناتان، الذي قتل في #معارك مع مقاومي #حزب-الله في #الجنوب-اللبناني، حيث وقف شقيقه قائلا: “لقد ذهبت إلى #غزة لتنتقم، لتقتل أكبر قدر ممكن من #النساء و #الأطفال، وهذا ما أردت وهذا ما كان”.

توضح كلمات شقيق الجندي #القاتل والمقتول ناتان عن حقيقة الحرب التي يخوضها #الاحتلال ضد الشعبين الفلسطيني واللبناني؛ ففي قطاع غزة لا يسعى الاحتلال لتحقيق أهداف عسكرية كما يدّعي، وإنما يقود جنوده من الجو والبحر والبر حرب إبادة بحق الجنس الفلسطيني ككل.

التهجير كان حاضرا في جنازة “ناتان”، فقد اعترف أحد الجنود علنا أن الهدف من القتال هو “إحداث المجزرة، وطرد السكان وتهجيرهم عن الأرض”. وهذا مظهر وهدف آخرين لجرائم الاحتلال في قطاع غزة، والتي تتركز حاليا في شمالها، إذ يبيد الاحتلال عائلات بأكملها ليدفع الآخرين للخروج والرحيل.

مقالات ذات صلة مدير مستشفى كمال عدوان: قتلوا أطفالنا أمام أعيننا ودفناهم بأيدينا / شاهد 2024/10/28

هذا القاتل “ناتان” الذي اقتصت منه المقاومة اللبنانية اقتصاصا عادلا، حرق منزلا في قطاع غزة فقط من أجل يشتم رائحة الدخان، يعترف جندي رافقه في الجريمة، وهو يكشف بذلك عن حقيقة جيش الاحتلال كميليشيا وعصابة تمارس القتل والحرق والتدمير بحق السكان الأصليين.

والد الجندي المجرم، هو دودو بن ناثان الذي يشغل منصب رئيس مدرسة يشيفا راحليم، التي تخرج من يطلق عليهم “فتية التلال”، وقد كان هو واحد منهم، وارتكب جرائم بحق الفلسطينيين في شوارع الضفة الغربية، وذلك باعتراف والده الذي قال خلال جنازته: “قبل عام رشقنا الإرهابيون بالحجارة، ورددت عليهم أنت”.

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف جنازة الجندي جيش الاحتلال معارك حزب الجنوب غزة النساء الأطفال القاتل الاحتلال

إقرأ أيضاً:

بالأرقام.. احصائيات حرب الإبادة وعدد الشهداء في غزة خلال 440 يوما

أعلن المكتب الحكومي لدولة فلسطين عن احصائيات حرب الإبادة الجماعية التي يشنها الاحتلال "الإسرائيلي" على قطاع غزة لليوم 440

تعددت الأرقام والاحصائيات، ويرصدها صدى البلد في الأرقام التالية:

 (9,941) مجزرة ارتكبها جيش الاحتلال بشكل عام. 

 (7,172) مجزرة ارتكبها الاحتلال "الإسرائيلي" ضد العائلات الفلسطينية. (وفق وزارة الصحة الفلسطينية).

(1,413) عائلات فلسطينية أبادها الاحتلال ومسحها من السجل المدني، بقتل الأب والأم وجميع أفراد الأسرة، وعدد أفراد هذه العائلات 5,455 شهيداً. (وزارة الصحة).

(3,467) عائلة فلسطينية أبادها الاحتلال ولم يتبقَّ منها سوى فرداً واحداً، وعدد أفراد هذه العائلات 7,941 شهيداً. (وزارة الصحة).

 (56,289) شهيداً ومفقوداً.

 (11,160) مفقودٍ لم يصلوا إلى المستشفيات.

 (45,129) شهيداً ممن وصلوا إلى المستشفيات (وزارة الصحة).

 (17,803) شهيداً من الأطفال.

 (238) طفلاً رضيعاً وُلِدوا واستشهدوا في حرب الإبادة الجماعية.

 (853) طفلاً استشهدوا خلال الحرب وعمرهم أقل من عام.

(44) استشهدوا نتيجة سوء التغذية ونقص الغذاء والمجاعة.

 (12,224) شهيدة من النساء قتلهن الاحتلال "الإسرائيلي".

 (1060) شهيداً من الطواقم الطبية (وزارة الصحة).

 (94) شهيداً من الدفاع المدني.

 (196) شهيداً من الصحفيين.

 (723) رجال شرطة وتأمين مساعدات قتلهم الاحتلال.

 (146) جريمة استهداف لرجال شرطة وتأمين مساعدات.

 (7) مقابر جماعية أقامها الاحتلال داخل المستشفيات.

 (520) شهيداً تم انتشالهم من 7 مقابر جماعية داخل المستشفيات.

 (107,338) جريحاً ومصاباً وصلوا إلى المستشفيات. (وزارة الصحة).

 (399) جريحاً ومُصاباً من الصحفيين والإعلاميين.

 (70%) من الضَّحايا هم من الأطفال والنساء.

 (214) مركزاً للإيواء والنزوح استهدفها الاحتلال "الإسرائيلي".

 (10%) فقط من مساحة قطاع غزة يسميها الاحتلال الإسرائيلي "مناطق إنسانية".

 (35,060) طفلاً يعيشون بدون والديهم أو بدون أحدهما.

(12,125) امرأة فقدت زوجها خلال حرب الإبادة الجماعية.

 (3,500) طفل معرّضون للموت بسبب سوء التغذية ونقص الغذاء.

 (226) أيام على إغلاق الاحتلال "الإسرائيلي" آخر معبر في قطاع غزة.

 (12,650) جريحاً بحاجة للسفر للعلاج في الخارج.

 (12,500) مريض سرطان يواجهون الموت وبحاجة للعلاج.

 (3,000) مريض بأمراض مختلفة يحتاجون للعلاج في الخارج.

 (2,136,026) حالة إصابة بأمراض معدية نتيجة النزوح. (وزارة الصحة)

 (71,338) حالة عدوى التهابات الكبد الوبائي بسبب النزوح.

 (60,000) سيدة حامل تقريباً مُعرَّضة للخطر لانعدام الرعاية الصحية.

 (350,000) مريض مزمن في خطر بسبب منع الاحتلال إدخال الأدوية.

 (6,500) معتقل من قطاع غزة خلال حرب الإبادة الجماعية.

 (319) حالة اعتقال من الكوادر الصحية (الاحتلال أعدم 3 منهم داخل السجون).

 (42) حالة اعتقال صحفيين ممن عُرفت أسماؤهم.

 (2) مليون نازح في قطاع غزة.

 (110,000) خيمة اهترأت وأصبحت غير صالحة للنازحين.

 (213) مقراً حكومياً دمرها الاحتلال "الإسرائيلي".

 (133) مدرسة وجامعة دمرها الاحتلال بشكل كلي.

 (351) مدرسة وجامعة دمرها الاحتلال بشكل جزئي.

 (12,780) طالب وطالبة قتلهم الاحتلال "الإسرائيلي" خلال الحرب.

 (785,000) طالب وطالبة حرمهم الاحتلال "الإسرائيلي" من التعليم.

 (755) معلماً وموظفاً تربوياً في سلك التعليم قتلهم الاحتلال خلال الحرب.

 (146) عالماً وأكاديمياً وأستاذاً جامعياً وباحثاً أعدمهم الاحتلال.

(821) مسجداً دمرها الاحتلال بشكل كلي.

 (157) مسجداً دمرها الاحتلال بشكل بليغ بحاجة إلى إعادة ترميم.

 (3) كنائس استهدفها ودمرها الاحتلال.

 (19) مقبرة دمرها الاحتلال بشكل كلي وجزئي من أصل (60) مقبرة.

 (2,300) جثمان سرقها الاحتلال من العديد من مقابر قطاع غزة.

 (161,500) وحدة سكنية دمرها الاحتلال بشكل كلي.

 (82,000) وحدة سكنية دمرها الاحتلال غير صالحة للسكن.

 (194,000) وحدة سكنية دمرها الاحتلال جزئياً.

 (88,000) طن متفجرات ألقاها الاحتلال "الإسرائيلي" على قطاع غزة.

 (34) مستشفى أخرجها الاحتلال عن الخدمة.

 (80) مركزاً صحياً أخرجه الاحتلال عن الخدمة.

 (162) مؤسسة صحية استهدفها الاحتلال.

 (136) سيارة إسعاف استهدفها الاحتلال.

 (206) مواقع أثرية وتراثية دمرها الاحتلال.

 (3,130) كيلو متر أطوال شبكات الكهرباء دمرها الاحتلال.

مقالات مشابهة

  • استشهاد ألف طبيب وممرض فلسطيني والاحتلال يواصل حرب الإبادة في غزة
  • مؤسسة  “آكشن إيد”: الفلسطينيون في غزة يواجهون صعوبة في البقاء على قيد الحياة
  • “آكشن إيد”: الفلسطينيون في غزة يواجهون صعوبة في البقاء على قيد الحياة
  • بالأرقام.. احصائيات حرب الإبادة وعدد الشهداء في غزة خلال 440 يوما
  • إعلام الاحتلال: أضرار كبيرة خلفها الصاروخ اليمني الذي استهدف قلب “تل أبيب” فجرًا
  • أطفال فلسطين.. فصول قاسية من الوحشية الصهيونية الرهيبة
  • مظاهرات في مُدن يمنية دعماً لغزة وللمطالبة بوقف حرب الإبادة
  • غارات ونسف للمنازل .. الاحتلال يواصل حرب الإبادة على قطاع غزة
  • “حماس”: ما نشرته “هآرتس” دليل على جرائم حرب “غير مسبوقة”
  • مشاهد من قنص جندي صهيوني في منطقة “التوام”